 |
أسئلة المحتوى وإجاباتها
أتدبر وأستخرج صفحة (27):
أتدبر قول الله تعالى: "ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ" وأستخرج منها أدوات الحوار الهادف.
الإجابة:
الدعوة إلى الله:
- بالحكمة.
- والموعظة الحسنة.
- والمجادلة بالتي هي أحسن.
أفكر وأجيب صفحة (28):
- من رحمة الإسلام أنه لم يجعل أمر تقرير الجهاد بأيدي الأفراد والجماعات، تخيّل لو أن الأمر خلاف ذلك، فماذا تتوقع أن يكون الحال؟
- ما رأيك في من يجند ويقتل الأطفال والنساء بدعوى الجهاد في سبيل الله تعالى؟
الإجابة:
- للجهاد أهدافه وآدابه التي نظمها الإسلام، وهذا ما يعقله كل مسلم بأمر من الحاكم المسلم، وبخلاف ذلك فهو دمارٌ وفسادٌ وهلاكٌ كما هو الحال اليوم إذ تدّعي كل جماعةٍ أنها على حق.
- هذا مخالف لأحكام الإسلام وتعاليمه، فالأطفال والنساء ليسوا محارِبين ولا محارَبين، بل لهم الأمن والأمان لعدم قدرتهم على القتال.