![]() |
إجابات أسئلة التقويم والمراجعة
شكر النعم
السؤال الأول:
أبين مفهوم الشكر.
الشكر: هو الاعتراف بنعم الله له على عباده، ومقابلة ذلك بالثناء عليه والمواظبة على طاعته، واستخدام تلك النعم فيما يحب الله تعالى.
السؤال الثاني:
أوضح الصورتين الآتيتين من صور شكر الله سبحانه وتعالى:
أ. الاعتراف بالنعمة باطنًا.
وهو شكر بالقلب، وهو يكون بالاعتراف بالنعمة، وتعظيم المنعم تعالى ومحبته، والرضا بما قسم؛ فإنَّ ما يؤتيه الله تعالى عبده إنما هو من فضله وإحسانه سبحانه.
ب. التحدث بالنعمة ظاهرًا.
وهو شكر باللسان، وهو يكون بالثناء على الله تعالى بما هو أهل له، وحمده على نعمه، وذكرها على سبيل استشعار الفضل، بعيدًا عن المباهاة والفخر.
السؤال الثالث:
أَتدبَّر قول الله تعالى: "أَعْمَلُوا ءالَ دَاوُودَ شُكْرًا وَقَلِيلٌ مِّنْ عِبَادِيَ الشَّكُورُ"، ثم أجيب عن السؤالين الآتيين:
أ. كيف يكون شكر الله تعالى؟
يكون بتوظيفها في طاعة الله، واستخدام كل ما أنعم الله به على الإنسان (مثل: المال، والعلم، والجاه، والقوة) في طاعته، ونفع الناس جميعًا.
ب. ما علاقة الآية الكريمة بصور الشكر؟
هي من صور الشكر العملية.
السؤال الرابع:
أَستنتج من النصوص الشرعية الآتية آثار شكر الله تعالى على النعم:
أ. قال تعالى: "مَا يَفْعَلُ اللَّهُ بِعَذَابِكُمْ إِن شَكَرْتُمْ وَءَامَنتُمْ وَكَانَ اللَّهُ شَاكِرًا عَلِيمًا".
حفظ النعم وزيادتها.
ب. قال تعالى: "وَإِذْ تَأَذَّنَ رَبُّكُمْ لَئِن شَكَرْتُمْ لَأَزِيدَنَّكُمْ".
منع نزول العذاب.
ج. قال رسول الله ﷺ: "إِنَّ اللَّهَ لَيَرْضَى عَنِ الْعَبْدِ أَنْ يَأْكُلَ الْأَكْلَةَ فَيَحْمَدَهُ عَلَيْهَا، أَوْ يَشْرَبَ الشَّرْبَةَ فَيَحْمَدَهُ عَلَيْها".
رضا الله تعالى والفوز بالجنة.
السؤال الخامس:
أختار الإجابة الصحيحة في كل مما يأتي:
1. الشكر الذي يعني الرضا بما وهب الله تعالى من النعم، والتسليم له، هو شكر:
أ. الجوارح.
ب. القلب.
ج اللسان.
د. الجسد.
2. حكم سجود الشكر عند حصول النعمة هو:
أ. مباح.
ب. واجب.
ج. مُستحب.
د. مكروه.
3. من شروط سجود الشكر:
أ. استقبال القبلة.
ب. أداؤه مع صلاة الفرض.
ج. الدعاء في السجود.
د. تلاوة سورة الفاتحة.