![]() |
أسئلة المحتوى وإجاباتها
تدوين القرآن الكريم
أتهيأ وأستكشف صفحة (84):
أتأمل النص الآتي، ثم أجيب عما يليه:
كان سيدنا رسول الله ﷺ إذا نزل سيدنا جبريل عليه السلام بالآيات الكريمة بادر إلى تلاوتها مع سيدنا جبريل عليه السلام؛ حرصاً منه على حفظها، وخشية نسيانها، فنزل قوله تعالى: "لَا تُحَرِّكْ بِهِ لِسَانَكَ لِتَعْجَلَ بِهِ إِنَّ عَلَيْنَا جَمْعَهُ، وَقُرْءَانَهُ فَإِذَا قَرَأْنَاهُ فَاتَّبِعْ قُرْءَانَهُ ثُمَّ إِنَّ عَلَيْنَا بَيَانَهُ"؛ ليطمئن النبي ﷺ بأن الله تعالى قد تكفل بحفظ القرآن الكريم.
(1) أحدد الآية الكريمة التي تشير إلى تكفل الله تعالى بحفظ القرآن الكريم.
"إِنَّ عَلَيْنَا جَمْعَهُ وَقُرْءَانَهُ".
(2) من طرائق حفظ القرآن الكريم حفظه غيباً في الصدور. أذكر طريقة أخرى الحفظ القرآن الكريم.
كتابة القرآن الكريم في الصحف.
أستنتج صفحة (85):
أستنتج: لماذا لم يكن القرآن الكريم مجموعًا في مصحف واحد حتى وفاة نبينا ﷺ؟
لأن القرآن الكريم كان يتنزل على نبينا محمد ﷺ مفرقاً، واكتمل نزوله قبل وفاته ﷺ.
أبحث صفحة (86):
أستخرج من مراحل جمع القرآن الكريم ما يدل على روح المسؤولية لدى الصحابة رضي الله عنهم.
اهتمام الصحابة رضي الله عنهم بالمحافظة على القرآن الكريم بكتابته وجمعه.
أفكر وأدون صفحة (87):
أفكر في الغاية من إرسال الخليفة عثمان بن عفان رضي الله عنه عدداً من قراء الصحابة مع المصاحف التي أرسلها إلى مختلف البلدان الإسلامية، ثم أدونها.
ليعلموا الناس قراءة القرآن الكريم قراءة صحيحة.
أفكر وأدون صفحة (87):
أفكر في خدمات أخرى تقدمها التكنولوجيا الحديثة للقرآن الكريم.
أنظم تعلمي صفحة (88):
تدوين القرآن الكريم
كتابته
جمعه
نسخه
طباعته
أسمو بقيمي صفحة (88):
(1) أقدر جهود المسلمين في خدمة القرآن الكريم.
(2) أحافظ على القرآن الكريم.
(3) أقدر دور التكنولوجيا والخدمات الإلكترونية الحديثة في نشر القرآن الكريم.