إجابات أسئلة مراجعة الدرس الخامس

الأخلاق والسياسة

1) المفردات

أوضح المقصود بكل من: الأخلاق، والفضيلة، واغتيال الشخصية.

الأخلاق: تُلزم الإنسان أن يسلك على نحو معين؛ وفقًا لمنظومة من المثل العليا والقيم الرفيعة.

الفضيلة: هي حب الوطن والمساواة بين مواطنيه.

اغتيال الشخصية: مجموعة الأفعال المتتابعة والمستمرة التي تستهدف مكانة الشخص، واحترام الآخرين له، عبر اختلاق الأكاذيب والافتراءات، أو تشويه الحقائق حوله.

2) الفكرة الرئيسة

- أبين أهمية الأخلاق.

  • نشر الأمن والأمان.
  • تنمية الألفة والمحبة بين الناس.
  • تفعيل ثقافة البذل والعطاء.
  • سيادة التعاون والتكافل الاجتماعي.
  • الإسهام في خدمة المجتمع.

- أوضح أدوار المؤسسات الوطنية التي تعنى بتعزيز القيم والمبادئ الأخلاقية.

تسهم هذه المؤسسات في بناء مجتمع قائم على النزاهة، والعدل، واحترام القيم الأخلاقية، مما يحقق الاستقرار والتنمية المستدامة.

3) التفكير الناقد والتفكير الإبداعي

- أفسر: تعد الأخلاق عنصرًا أساسيًا من عناصر وجود المجتمع وبقائه.

تُعَدّ الأخلاق عنصرًا أساسيًا من عناصر وجود المجتمع وبقائه؛ لأنها تضبط سلوك الأفراد، وتنظم علاقاتهم، وتُعزز الثقة والتعاون بينهم، مما يؤدي إلى الاستقرار والأمن الاجتماعي، في حين أن غياب الأخلاق يسبب الفوضى والصراعات وتفكك المجتمع.

- أستنتج الآثار السلبية المترتبة على غياب النزاهة والشفافية.

  • انتشار الفساد الإداري والمالي.
  • ضياع الحقوق وعدم تحقيق العدالة.
  • ضعف الثقة بين المواطنين والمؤسسات.
  • تراجع التنمية الاقتصادية والاجتماعية.
  • شيوع الواسطة والمحسوبية.
  • انخفاض مستوى الأداء والخدمات العامة.

4) أبين رأيي في كل من المواقف الآتية:

الموقف

رأيي

مرشحةٌ تَعِد ناخبيها بوظائف وخدمات عند فوزها.

أرفض هذا السلوك؛ لأنه يُعد استغلالًا للناخبين ومخالفة لمبدأ العدالة وتكافؤ الفرص.

مسؤول يستغل منصبه لمصالح شخصية.

أرفض هذا التصرف؛ لأنه شكل من أشكال الفساد.

مسؤول يتجاوز القوانين من باب مساعدة أقربائه ومعارفه.

أرفض هذا السلوك؛ لأنه يمثل المحسوبية والواسطة، ويقوّض مبدأ سيادة القانون والمساواة.

شخص يتلف دعايات مرشح تابع الحزب آخر.

أرفض هذا الفعل؛ لأنه اعتداء على حق الآخرين في التعبير، ويخالف أخلاقيات العمل السياسي.

موظفة تختلس مالاً من مؤسسة عامة.

أرفض هذا التصرف؛ لأنه اعتداء على المال العام وخيانة للأمانة.

مرشح يشتري الأصوات الانتخابية ليتمكن من الفوز.

أرفض هذا السلوك؛ لأنه يفسد العملية الديمقراطية ويخالف قيم النزاهة.

شخص أساء إلى مرشحة وبثَّ شائعات عنها في مكان ما.

أرفض هذا الفعل؛ لأنه يُعد اغتيالًا للشخصية وتشويهًا للسمعة.

موظف يساعد طلبة على الغش في الامتحانات.

أرفض هذا التصرف؛ لأنه يُعد خيانة للمسؤولية التربوية، ويقضي على مبدأ تكافؤ الفرص.

 

5) أكتب تقريرًا عن إحدى المؤسسات الوطنية الواردة في الدرس، وأعرضه أمام زملائي زميلاتي في الصف.

تُعَدّ هيئة النزاهة ومكافحة الفساد من المؤسسات الوطنية المهمة في الأردن، وقد أُنشئت عام 2006م بهدف مكافحة الفساد بجميع أشكاله، وترسيخ قيم النزاهة والشفافية، وتعزيز سيادة القانون.
تعمل الهيئة على تلقي الشكاوى والإخبارات المتعلقة بقضايا الفساد، والتحقيق فيها، ونشر الوعي المجتمعي بخطورة الفساد وآثاره السلبية على الفرد والمجتمع. كما تسهم في تعزيز مبدأ المساءلة والمحاسبة، وتحقيق العدالة والمساواة بين المواطنين.
وتكمن أهمية الهيئة في دورها في حماية المال العام، وبناء الثقة بين المواطن ومؤسسات الدولة، ودعم التنمية المستدامة في المجتمع الأردني.