![]() |
أسئلة المحتوى وإجاباتها
من خصائص الشريعة الإسلامية: الشمول
أتهيأ وأستكشف صفحة (127):
أتدبر الآيتين الكريمتين الآتيتين، ثم أبين المعنى المشترك بينهما:
(1) قال تعالى: "مَا فَرَّطْنَا فِي الْكِتَابِ مِن شَيْءٍ".
(2) قال تعالى: "وَنَزَّلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ تِبْيَاناً لِكُلِّ شَيْءٍ".
شمول القرآن الكريم، واحتواؤه الأمور كافة التي تنظم شؤون حياته وآخرته.
أفكر وأدون صفحة (128):
أفكر في خصيصة شمول الشريعة الإسلامية لمجالات الحياة جميعها، ثم أدون مثالًا واحدًا يمكن أن أتقرب به إلى الله تعالى في كل من المجالات الآتية:
(1) الأسرة: الإحسان إلى الأزواج والأولاد.
(2) المجتمع: بناء العلاقات بين الناس على الحب والتآلف والاجتماع.
(3) المدرسة: لزوم طلب العلم.
أتعاون وأصل صفحة (129):
أَتَعاون مع زميلي /زميلتي، ثم أَصل بين النص الشرعي في العمود الأول وما يدل عليه في العمود الثاني:

أنظم تعلمي صفحة (130):
من خصائص الشريعة الإسلامية: الشمول
مفهومه
استيعاب الشريعة الإسلامية كل ما يحتاج إليه الإنسان لتنظيم شؤون حياته في مختلف المجالات، وعيش حياة طيبة وسعيدة في الدنيا والآخرة وفق أوامر الله تعالى.
مجالات الشمول وأمثلتها
أ- الاعتقاد.
ب- العبادة.
ج- الأخلاقي.
د– المعاملات.
أسمو بقيمي صفحة (130):
(1) أعتز بالشريعة الإسلامية واتصافها بالشمول.
(2) أداوم على عمل الخير؛ لأنه عبادة الله تعالى.
(3) أحمد الله تعالى وأشكره على سعة أحكام الشريعة الإسلامية ومراعاتها الظروف كافة.