الكتابة
مُراجَعَةٌ عامَّةٌ
1- اقْرَأ النَّصَّ الآتَيَ، ثُمَّ أَجِبْ عَمّا يَليهِ:
العُصْفورُ والبُنْدُقيةُ
قَرأتِ العَصافيرُ قِصَّةَ الصَّيادِ الّذي يَصْطادُ العَصافيرَ بِبُنْدِقيِّتِهِ الشِّريرَةِ، قالَ عُصْفورٌ صَغِيرٌ لِلعَصافيرِ: نَحْنُ الآنَ بِأَمّانٍ، لِمَ لا نَرْسُمُ ما نُحِبُّ؟ وافَقَتِ العَصافيرُ، فاخْتارَ العُصْفورُ الأَوَّلُ وَرَقَةً بَيْضاءَ وَرَسمَ فَوْقَها سَماءً صافيةً وَقَمَرًا مُنِيرًا، وَرَسَمَ الثّانِي شَمْسًا مُشْرِقَةً وَزُهُورًا جَميلَةً، وَرَسمَ الثالِثُ دَجاجَةً تَحْمِلُ حَبَّةَ قَمْحٍ ذَهَبِيِّةٍ تَبْتَسِمُ لِلدَّجاجَةِ، أما العُصْفورُ الرابِعُ فاسْتَلْقَى عَلَى غُصْنِ شَجَرَةٍ وَراحَ يَحْلُمُ، فَجْأَةً رأى في حُلُمِهِ صَيّادًا يَحْمِلُ بُنْدُقيةً، فاسْتَيْقَظَ مَذْعورًا، وَبِسُرْعَةٍ أَخَذَ مِنْ جَناحِهِ ريشَةً وَرَسَمَ قَفَصًا وَبِداخِلِهِ بُنْدُقيَّةً.
أ- بِمَ حَلمَ العُصْفورُ الرّابِعُ؟
بِصَيّادٍ يَحْمِلُ بُنْدُقيةٍ.
ب- هاتِ مِنْ إِنْشائِكَ مِثالًا مُشابِهًا لِكُلٍّ مِنْ:
1- سَماءٍ، فَجْأَةٍ.
(بناء، مسألة)
2- لِمَ لا نَرْسُمُ ما نُحِبُّ؟
لمَ لا نتعاونُ على البر والتقوى؟
3- قالَ عُصْفورٌ صَغِيرٌ لِلعَصافيرِ: نَحْنُ الآنَ بِأَمانٍ.
قال المدير للمعلمين: أنتم مخلصون.
2- جَرِّدِ الأَسْماءَ التي تَحْتَها خَطٌّ في ما يَأْتي مِنْ ( أَلْ) التَّعْريفِ، ثُمّ نَوِّنْها بِتَنْوينِ النَّصْبِ:
أ- قَرأتُ القِصَّةَ القَصيرَةَ في البَيْتِ. قرأتُ قِصَّةً قَصيرةً
ب- سَاعَدْتُ الرَّجُلَ الفَقيرَ. سَاعَدْتُ رَجُلًا فَقيرًا
3- أَكْمِلْ كَما في المِثالِ:
مِثالٌ: هَذا كِسَاءٌ جَميلٌ ـ هَذانِ كِسَاءَانِ جَميلانِ .
هَذا وِعاءٌ كَبِيرٌ ـ هَذانِ وِعاءانِ كَبيرانِ
4- أَعْطِ مُفْردَ الكَلِماتِ الآتيةِ، واكْتُبْها في دَفْتَرِكَ:
أَشْياء: شَيْءٌ، أَعْباءٍ: عِبْءٌ، أَجْزاء: جُزْءٌ.
5- أَكْمِلِ الفَراغَ بِـ(ما) الاسْتِفْهاميةِ، وَأَجْرِ التَّغْييرَ المُناسِبَ:
أ- بـِمَ تَتَكَاثَرُ الطُّيُورُ؟
ب- مِمَّ يَشْكو المَريضُ؟