الإملاء
المُربّي شمعةٌ أضاءت وتُضيءُ على مرّ السّنينَ، ومظلةٌ تُظللنا، فمرحى لمُربّي الأجيال، مَرحى لِمن علّمنا القراءة والكتابةَ، وأدّبنا فأحسنَ تأديبنا. وصدق القائلُ: إنَّ العلمَ كالكنزِ الذي لا تَفنى ذخائرُهُ.