الفهم والتحليل
1- في قلب الشاعر حاجة شديدة إلى حفيدهِ. بم وصفَ هذه الحاجة؟
أحبَّ من النُّعمى وأحلى وأعذبا.
2- ماذا طلب الشاعر إلى الغوطتين؟
أن تدلل حفيده.
3- ما الذي يجعل الشاعر يخاف من الغربة؟
الطفل الوسيم، ويقصد حفيده.
4- كيف عبّر الشاعر عن سعادة النجوم بحفيده؟
تتمنى النجومُ لو أنَّها دُمىً ليختار منها حفيده ويلعب بها.
5- يفيض قلب الشاعر بالمحبة والعطف لحفيده. فما الذي يسعده؟
أن يأخذ حفيده من كنوز الحنان والرحمة من قلبه قدرَ ما يشاء.
6- يحب الشاعر ظلم حفيدة. فماذا قصد بهذا الظلم في رأيك؟
مشاكسات الأطفال البريئة.
7- يعد الشاعر أفعال حفيده أعياداً. اذكر هذه الأفعال.
عيدٌ إذا مشى، وعيدٌ إذا ناغى، وعيدٌ إذا حبا.
8- ماذا يفعل الشاعر إذا عطش حفيده؟
يسقيهِ من ماءِ عينه قلبهِ.
9- جعل الشاعر قلبه سريراً لحفيده. ما دلالة ذلك؟
حبه الشديد لحفيده.
10- يغطي الشاعر حفيده حين ينام بأجفانه. فماذا تمنّى من أجفانه؟
يا ليتها كانت أحنَّ وأكثر عطفاً.
11- عيّن البيت الذي تضمن كل معنى من المعاني الآتية:
أ- يكفي الشاعر أن يرضى حفيده ليشعر بالحبِّ والسعادة.
ويغضبُ أحياناً ويرضى وحَسبنا من الصفو أن يرضى علينا ويغضبا
ب- أصبح قلب الشاعر متشعباً بالحب بعد أن امتلأ بحب حفيده.
وتخفقُ في قلبي قلوبٌ عديدةٌ لقد كان شعباً واحداً فتشعبا
ج- إذا ضحك الأطفالُ في المكان أضفوا عليه الأنس والسعادة.
وصُن ضحكةَ الأطفالِ يا ربّ إنها إذا غرّدت في موحشِ الرملِ أعشبا
د- يتمنى الشاعر أن يمرضَ بدلاً من حفيده.
وإن نالهُ سقمٌ تمنّيتُ أنّني فداءً له كنتُ السقيمَ المُعذّبا
12- ماذا دعى الشاعر ربّه في نهاية القصيدة؟
ويا ربّ من أجل الطفولة وحدها أفِض بركاتِ السّلمِ شرقاً ومغربا
13- ما رأيك في شدّة تعلق الشاعر بحفيده؟
تترك الإجابة للطالب.
14- ما الدروس التي نتعلمها من القصيدة؟
تترك الإجابة للطالب.