التذوّق الأدبي
1- وضّحِ الصّورَ الفنيّةَ في كلٍّ ممّا يأتي:
أ- وعندي كنوزٌ منْ حنانٍ ورحمةٍ.
شبه الحنان والرحمة بكنوز يمتلكها.
ب– سكبْتُ له عيني وقلبي لِيشربا.
شبه عينه وقلبه بماء يسكبه ليشرب حفيده.
ج- وأُسدِلُ أجفاني غِطاءً يُظلُّهُ.
شبه أجفانه بغطاء يظلّ حفيده.
2- استخرجْ من القصيدة صورتين أُخريين، ووضّحْ جمالَ التّصويرِ فيهما.
تترك الإجابة للطالب.
3- ما دلالةُ كلٍّ ممّا تحتَه خطٌّ في الأبياتِ الآتيةِ:
أ- وسيمًا منَ الأطفالِ لولاهُ لمْ أخفْ -على الشّيبِ- أنْ أنأى وأنْ أتغرّبا
كبر سنه.
ب- كزُغبِ القَطا لو أنّهُ راحَ صاديا سكبْتُ له عيني وقلبي لِيشربا
الضعف والرقة.
ج- وأُسدِلُ أجفاني غِطاءً يُظلُّهُ ويا ليتَها كانتْ أحنَّ وأحدبا
شدة الحنان والعطف.
4- استخرجْ منَ القصيدةِ مثالَينِ على الطّباق.
يغضب ويرضى، شرقاً ومغرباً.
5- ما العاطفةُ البارزةُ في أبياتِ القصيدةِ؟
الشوق والحب والتعلق بالحفيد.