إجابات أسئلة الفصل
السؤال الأول:
أسباب ما يلي:
أ- اعتماد العثمانيين منذ القرن الثامن عشر الميلادي على الزعماء المحليين في البلاد العربية:
لإقناع الأهالي بأن حكامهم منهم، من أجل وإرضاء الزعماء المحليين المتنفذين في المنطقة، وضمان ولائهم للدولة، ولحفظ الأمن في مناطقهم.
ب- تراجع الزراعة في البلاد العربية في عهد الدولة العثمانية:
- بسبب القحط والجراد والفقر.
- كثرة الضرائب.
- انعدام الأمن.
- استخدام أدوات تقليدية في الزراعة.
ج- تراجع التجارة في البلاد العربية في عهد الدولة العثمانية:
اكتشاف طريق رأس الرجاء الصالح جنوب إفريقيا، وتحول طرق التجارة عن العالم الإسلامي منذ عهد المماليك، وسوء طرق المواصلات، والفقر العام للسكان، والاضطرابات السياسية وانعدام الأمن، وتعرض القوافل التجارية لهجمات اللصوص وقطاع الطرق.
د- كانت إستانبول مركزاً للحياة الثقافية والعلمية في الدولة العثمانية:
- هجرة كثير من أدباء وعلماء ومفكري البلاد العربية إليها، الذين نشطوا في التدريس والتأليف باللغتين العربية والتركية.
- تجمعت في مكتباتها ومساجدها المخطوطات العربية والثقافية في شتى نواحي المعرفة.
السؤال الثاني:
اذكر ما يلي:
أ- أنوع الضرائب التي فرضها العثمانيون في دولتهم:
- ضرائب فُرضت على الأراضي وإنتاجها مثل ضريبة العُشر، والرسوم على المواشي والمطاحن ومعاصر الزيتون.
- ضريبة المسقفات التي فرضت على المباني السكنية.
- ضرائب فرضت على الفلاحين والحرفيين والتجّار.
- الضرائب العرفية التي فرضت في أوقات طارئة مثل الحروب.
- ضريبة الرأس (الجزية) التي تفرض على أهل الذمة من المسيحيين واليهود.
- المكوس، وهي رسوم تفرض على التجار في مواقع محددة على الطرق التجارية والموانىء.
ب- الفئات التي تكوّن منها المجتمع العربي في عهد الدولة العثمانية:
- الفئة العليا: وهم أصحاب الامتيازات من الحكام والأمراء المحليين والأشراف، والإقطاعيون، والعلماء والأئمة والخطباء، والذين أعفوا من الضرائب.
- فئة عامة الشعب: وهم من الفلاحين والصناع والتجار ورعايا الدولة من المسلمين وغير المسلمين الذين كانوا يدفعون الضرائب.