إجابات أسئلة الوحدة
السؤال الأول:
التعريفات:
الدول البحرية: الدول التي تطل على البحر، بواجهة أو اثنتين أو ثلاث أو أربع.
المضائق: ممرات مائية طبيعية تصل بين المسطحات المائية.
المياه الإقليمية: المساحة المائية التي تحدّ سواحل الدول المطلة على البحار والمحيطات، وتعدها الدولة ضمن ملكيتها، وتسري عليها قوانين الدولة وسيادتها.
التربة: هي المادة المفككة أو المفتتة التي تكوّن الطبقة العلوية من الغشاء الصخري.
النباتات الطبيعية: النبات الذي يغطي سطح الأرض، ولم يكن للإنسان دور في نموه أو كثافته أو نوعه، وتكيّف مع الظروف الطبيعية للمكان.
المياه السطحية: المياه التي تجري على سطح الأرض؛ كالأنهار والبحيرات والمستنقعات والبحار والمحيطات الجليدية.
المياه الجوفية المتجددة: هي المياه القريبة من سطح الأرض وتتغذى سنوياً من الأمطار.
الترب الخصبة: تربة تصلح للإنتاج الزراعي؛ حيث تحتوي على المواد العضوية والمعدنية اللزمة لنمو النباتات.
الترب الفقيرة: تربة لا تصلح للإنتاج الزراعي؛ لفقرها بالمواد العضوية والمعدنية.
السؤال الثاني:
فسر العبارات:
أ- تنوع الإنتاج الزراعي في الدول المستطيلة الشكل، التي تمتد شمالًا وجنوبًا:
لأنها تمتدّ على عددٍ كبيرٍ من دوائر العرض؛ ما يُسهم في تنوع المناخ، ومن ثم التنوع في الإنتاج الزراعي.
ب- تستمر حركة الملاحة طوال أيام السنة في البحر المتوسط:
لأن مياهه دافئة، لا تتجمد طوال العام.
ج- تعد المضائق والممرات المائية التي يشرف عليها الوطن العربي، من أكثر المضائق العالمية أهمية:
لأنها حلقة وصل بين قارات العالم، وتُشرف على مسطحات مائية دافئة.
د- وجود أنهار دائمة الجريان في الوطن العربي، على الرغم من جفافه:
لأن معظمها ينبع من خارج أراضي الوطن العربي.
هـ- تعد التربة أحد المقومات الطبيعية المؤثرة في قوة الدولة:
لأن التربة الخصبة تعمل على سدّ حاجة الدولة من الإنتاج الزراعي وتصدير الفائض منه، ولا تعتمد على غيرها في إنتاج المحاصيل الزراعية، ومن ثم لا تصبح تابعة اقتصادياً لغيرها، ما يزيد من مخزونها من العملات الصعبة، التي تؤدي إلى زيادة قوتها الاقتصادية والسياسية.
أما الترب غير الخصبة، فلا توفر الإنتاج الزراعي اللازم للدولة، ما يضطر الدولة إلى الاستيراد، ويقلل من عملاتها الصعبة ويضعها تحت رحمة الدول المصدرة، التي قد تتدخل في شؤونها الداخلية، ما يؤدي إلى إضعاف قوتها.
و- تعد الغابات موردًا طبيعيًّا مؤثرًا في قوة الدولة:
لإنتاج الأخشاب، وتوفير المطاط، وحماية التربة من الانجراف، وتوفير الكثير من الأدوية، وتعد مصدراً للطاقة.
ز- تعد تربة المناطق القطبية من الترب الفقيرة:
لأنها متجمدة طوال العام، بسبب انخفاض درجة الحرارة.
ح- تُضعف الترب الفقيرة من قوة الدولة الاقتصادية والسياسية:
لأنها لا توفر الإنتاج الزراعي اللازم للدولة، ما يضطر الدولة إلى الاستيراد، ويقلل من عملاتها الصعبة، ويضعها تحت رحمة الدول المصدرة، التي قد تتدخل في شؤونها الداخلية، ما يؤدي إلى إضعاف قوتها.
ط- لعبت مناطق الحشائش دورًا مهمًّا في التاريخ البشري:
لأنها من أهم مناطق الرعي في العالم، وشكلت في العصور الوسطى ملاذاً للقوى الحربية التي غزت الكثير من المناطق مثل المغول والتتار.
ي- تقدم الغابات فوائد حربية:
لأنها توفر أماكن اللجوء إليها، والاحتماء فيها في حالة حرب العصابات.
ك- تعتمد الدول القليلة الأمطار على الأنهار الدولية اعتمادًا خطيرًا:
لأن هذه الأنهار تنبع من خارج الدول، ما قد يجعل الدول التي تنبع منها تتحكم في كميّة الأمطار التي تصل إلى الدولة.
ل- للمياه الإقليمية أهمية بالغة:
حماية السواحل من أي غزو خارجي، والكشف عن السفن المعادية، والسيطرة على الثروة السمكية، ومراقبة التهريب، واستخدامات صحية.
السؤال الثالث:
وضح:
أ- أثر التضاريس في قوة الدولة:
تؤثر التضاريس في الظروف المناخية السائدة في المنطقة، وتعتمد طبيعة الأنشطة البشرية من زراعة وصناعة ونقل وتجارة على المظهر التضاريس السائد في الدولة، وتؤثر التضاريس في مدى استثمار الموارد المائية والمعدنية وموارد الطاقة.
ب- أهم استخدامات الأنهار:
للنقل، والملاحة، والريّ، وصيد الأسماك، والسياحة.
ج - أهمية الغابات والحشائش:
الحشائش: تستخدم في الرعي، وشكلت ملاذاً للقوى الحربية التي غزت كثيراً من مناطق العالم، مثل: المغول والتتار.
الغابات: تستخدم لإنتاج الأخشاب، وتوفير المطاط، وحماية التربة من الانجراف، وتوفير الكثير من الأدوية، وتعد مصدراً للطاقة.
السؤال الرابع:
الأثر الإيجابي لكل مما يأتي، في قوة الدولة:
أ- الشكل المتراص للدولة:
يسهّل وجود شبكة مواصلات متطورة، ويقوي اختلاط السكان، ويشجّع الروح الوطنية، ويسهّل السيطرة على حدود الدولة في أوقات السلم والحرب، ويسهّل الاتصال بين المركز والأطراف.
ب- المساحة الكبيرة للدولة:
تنوع الأقاليم المناخية والنباتية، وتنوع الترب، وتنوع التركيب الجيولوجي، واستيعاب عدد أكبر من السكان، وإتاحة فرصة توزيع المراكز الحيوية والصناعية والمنشآت الاقتصادية بعيداً عند حدودها، وتزيد من العمق الاستراتيجي.
السؤال الخامس:
سؤال الخريطة العالم السياسية: