التذوق الأدبي
1- وضّح الصّور الفنيَّة في ما تحته خطّ في الأبيات الآتية:
أ- يا فلسطين لا تراعي فإنّا لم نزل في الدُّنى نخوضُ العبابا
شبّه الشّاعر التّضحية والفداء من أجل فلسطين بعبور البحار وتحدّي الأمواج الصّاخبة.
ب- ويطلّ الفجرُ الحبيبُ ضحوكًا ويـــضــيءُ الـدُّروبَ والألـبَــابـــا
صوّر الشّاعر الفجر بإنسان يضحك بشدّة.
ج- ينجلي الظُّلمُ والظَّلامُ إذا ما (م) التهبَ الشّعبُ في النّضال التهابا
صوّر الشّاعر حماسة وقوّة الشّعب الفلسطيني في مقاومته للعدوّ باللّهب الحارق.
2- وضّح الصّورة الحركيّة في البيتين الآتيين:
كلّما لاح من فلسطين برق خفق القلب في القصيد وذابا
ظهور البرق سريعا أدّى إلى خفقان قلب الشّاعر، ومن شدّة هذا الخفقان سقطت كلماته في القصيدة.
هـذه دارنـا جـبـلـنـا ثـراهـا بالدّمِ الحرِّ فاستحالَ ملابا
عملية جبل التّراب بالدّماء الّذي يتحوّل إلى عطر جميل يفوح من التّراب.
3- إلام رمز الشّاعر بكلّ ممّا يأتي:
البرق: الزّوار/ الإشارة إلى فلسطين.
الفجر الحبيب: الحرية المنتظرة.
الطَّيِّب: الحياة السّعيدة الهانئة.
الظّلام: العدوّ الصّهيوني.
4- ما العاطفة الّتي سيطرت على الشّاعر في قصيدته؟
أ- الشّوق والحنين إلى فلسطين.
ب- الأمل والتّفاؤل بتحرّر فلسطين والعودة إليها.
ج- الألم والمعاناة بسبب البعد عن الوطن.
5- اقترح عنوانا آخر مناسبا للقصيدة، معلّلًا.
الشّوق إلى الحريّة؛ لأنّ الشّاعر يتحدّث عن شوقه لوطنه.