إجابات أسئلة الدرس
خطر الذنوب
السؤال الأول:
ما المقصود بـ (محقرات الذنوب)؟
محقرات الذنوب: صغائر المعاصي التي لا يبالي الإنسان بها.
السؤال الثاني:
حذر الحديث الشريف من التهاون في ارتكاب المعاصي، علل ذلك.
السؤال الثالث:
بيّن الفرق بين الكبائر والصغائر من حيث طبيعة المعصية، وما يترتب عليها.
الكبائر: كل ذنب قرن به وعيد شديد؛ كلعن الله أو غضبه أو توعده لمرتكبها بالعذاب الشديد، فالقتل يعد كبيرة من الكبائر.
الصغائر: الذنوب التي لا يكون فيها ما يوجب الحد في الدنيا، أو الوعيد في الآخرة، مثل ترك ردّ السلام على الناس، ومجالسة رفقاء السوء، والخصومة فوق ثلاثة أيام، وغيرها.
السؤال الرابع:
اذكر حالتين من الحالات التي تزيد من إثم الصغائر.
السؤال الخامس:
من أسباب التجرؤ على المعصية ضعف الإيمان، وضح ذلك.
عندما يقع المرء في المعصية ويصرّ عليها يبدأ حبّ المعاصي بالتزايد في قلبه حتى يألفها وتُصبح جزءاً من حياته؛ وهذا دليل على ضعف إيمانه.
السؤال السادس:
بين المعنى المستفاد من قوله الله صلى الله عليه وسلم: "كلُّ أمتي مُعافى إلا المجاهرين".
الذنوب الصغيرة يزداد إثمها عند الفرح بفعلها والتفاخر بها.
السؤال السابع:
وضّح موقف المسلم من الذنوب والمعاصي.
السؤال الثامن:
اكتب غيباً الحديث النبوي الشريف من قوله صلى الله عليه وسلم: "إياكم ومحقرات ..." إلى قوله صلى الله عليه وسلم: "... تهلكه".
عن سهل بن سعد رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إياكم ومحقرات الذنوب، كقومٍ نزلوا في بطن وادٍ، فجاء ذا بعود، وجاء ذا بعودٍ، حتى أنضجوا خبزتهم، وإن محقرات الذنوب متى يؤخذ بها صاحبها تهلكه".