إجابات أسئلة الدرس
السؤال الأول:
معاني المفردات والتراكيب:
: اخرجوا للجهاد.
: تباطأتم وتقاعستم.
: على أي حال كنتم من اليسر أو العسر أو القوة أو الضعف.
السؤال الثاني:
سبب نزول الآيات الكريمة (38-41) من سورة التوبة:
نزلت هذه الآيات الكريمة تعقيباً على أحداث غزوة تبوك، حيث دعا الرسول صلى الله عليه وسلم الصحابة الكرام للخروج لقتال الروم، في العام التاسع للهجرة، وقد صرّح الرسول صلى الله عليه وسلم بوجهته إلى تبوك على غير عادته، كي يستعدّ المسلمون للخروج، ذلك أنّ المسافة بعيدة، والعدو قوب، وكان الناس في عسر، وكانت البلاد في جدب، وحرارة الجو شديدة؛ فشقّ على بعض المسلمين الخروج للجهاد وتخلف بعضهم، فجاءت هذه الآيات تحث المسلمين على الجهاد عند إعلان ولي الأمر النفير العام، وتعاتب من تقاعس عن الخروج للجهاد، وتؤكد أنّ الله ناصر دينه ومؤيد نبيه وإن تخلى الناس عنه.
السؤال الثالث:
الأسلوب الذي نفّرت الآيات فيه من التخاذل والتقاعس عن قتال الأعداء:
السؤال الرابع:
العقوبة المترتبة على عدم الخروج للجهاد:
توعد الله تعالى من تخلف عن الجهاد بالعذاب الأليم في الدنيا والآخرة، ومن صور العذاب الأليم في الدنيا تسليط الأعداء عليهم، وأنه سيستبدلهم بقوم غيرهم، يطيعون الله ورسوله، وينفرون إذا طلب منهم النفير، ويكون النصر على أيديهم بفضل الله عز وجل.
السؤال الخامس:
مظهرين من مظاهر نصرة الله لنبيه صلى الله عليه وسلم في حادثة الهجرة:
أنزل الله تعالى الطمأنينة على رسوله صلى الله عليه وسلم، وسخّر له جنوداً ليحفظوه خلال الهجرة لا يعلم من هم إلا الله، وجعل كلمة الكفر والشرك مغلوبة.
السؤال السادس:
الآية التي تدل على الترغيب في الآخرة والزهد في الدنيا هي قول الله تعالى:
السؤال السابع:
تدبر الآية الكريمة:
أ- الرسول صلى الله عليه وسلم وصاحبه أبو بكر الصديق رضي الله عنه.
ب- غار ثور.
السؤال الثامن:
تفسير قول الله تعالى:
جعل كلمة الكفر والشرك مغلوبة، وستبقى كلمة التوحيد عالية، فالله عزيز قوي في انتقامه من أهل الكفر، وحكيم في تدبير أمور خلقه.
السؤال التاسع:
الآيات الكريمة: