إجابات أسئلة الدرس
السؤال الأول:
يدل ثبات عثمان بن عفان رضي الله عنه على إسلامه رغم الأذى على صلابته وثباته على دينه.
السؤال الثاني:
موقفاً يبيّن كرم وإنفاق عثمان بن عفان رضي الله عنه:
تبرّع عثمان بن عفان رضي الله عنه في عام الرمادة (المجاعة) في خلافة عمر بقافلته التجارية القادمة من الشام على فقراء المسلمين، وكان في القافلة ألف بعير محملة بالطعام، ورفض بيعها للتجار الذين عرضوا عليه ربحاً كثيراً.
السؤال الثالث:
موقفاً من المواقف التي بشّر بها النبي صلى الله عليه وسلم عثمان بن عفان رضي الله عنه بالجنّة:
عندما اشترى بئر رومة من يهودي بعشرين ألف درهم وجعلها سبيلاً للمسلمين، وجهز بماله ثلث جيش العسرة (جيش تبوك)، وجاء بألف دينار فوضعها في حجر رسول الله فقال صلى الله عليه وسلم: "ما ضرّ عثمان ما عمل بعد اليوم".
السؤال الرابع:
موقفاً يدل على شجاعة وبطولة علي بن أبي طالب رضي الله عنه:
السؤال الخامس:
حديثاً يدل على منزلة علي بن أبي طالب رضي الله عنه من الرسول صلى الله عليه وسلم:
قال النبي صلى الله عليه وسلم لعليّ: "ألا ترضى أن تكون مني بمنزلة هارون من موسى، إلا أنّه ليس نبي بعدي".
السؤال السادس:
مقارنة بين علي بن أبي طالب وعثمان بن عفان رضي الله عنهما:
وجه المقارنة |
علي بن أبي طالب |
عثمان بن عفان |
النسب |
علي بن أبي طالب بن عبد المطلب، ابن عم الرسول الله صلى الله عليه، يكنّى أبا الحسن، ولد في مكة المكرمة. |
عثمان بن عفان الأمويّ القرشيّ، يكنى أبا عبد الله، ولد في مكة المكرمة. |
موقف كل منهما في غزوة تبوك |
شهد المشاهد كلها سوى تبوك، حيث استخلفه الرسول على المدينة. |
جهز بماله ثلث جيش العسرة (جيش تبوك). |
السؤال السابع:
علل ما يأتي:
أ- رفض عثمان بن عفان رضي الله عنه الطواف بالكعبة عندما بعثه النبي صلى الله عليه وسلم سفيراً إلى قريش في صلح الحديبية:
ما كان ليطوف قبل النبي صلى الله عليه وسلم احتراماً له.
ب- لم يشهد عثمان بن عفان رضي الله عنه بدراً:
خلفه النبي صلى الله عليه وسلم ليعتني بزوجته رقيّة بنت النبي صلى الله عليه وسلم بسبب مرضها.
ج- نشأ علي بن أبي طالب رضي الله عنه وتربى منذ صغره في بيت الرسول صلى الله عليه وسلم:
ليخفف من أعباء أبي طالب الذي كفل النبي صلى الله عليه وسلم في صغره.
السؤال الثامن:
أ- علي بن أبي طالب رضي الله عنه.
ب- يدل على مكانة عليّ ومنزلته من رسول الله صلى الله عليه وسلم، حيث كان بمقام الوزير لرسول الله صلى الله عليه وسلم.