التذوق الجمالي
أ- يخلق حوله جوًا مشبعًا بالغبطة والسّرور، ثمّ يتشرّبه فيشرق في محيّاه، ويلمع في عينيه، ويتألق في جبينه، ويتدفّق من وجهه.
فيشرق في محيّاه: صور الكاتب السرور نورًا يضيء وجه صاحبه.
ويتدفق في وجهه: صوّر السّرور ماءً يتدفّق من وجه المسرور، وصوّر الوجه نبعًا يتدفّق منه هذا الماء.
ب- لا يستطيع أن يشتري ضحكة عميقة.
صوّر الضحكة سلعة تُشترى.
ج- شعرَ بأنّ الأعباء التي تثقل كاهله، والقيود التي تثقل بها نفسه قد خفّت شيئًا فشيئًا.
صوّر الأعباء بقيودٍ ثقيلةِ الوزن تقيّد صاحبها عن الانطلاق والعمل.
د- تتناجى الهموم في صدره.
صوّر الهموم أشخاصًا يُطلعون بعضهم بعضًا على عواطفهم وأسرارهم.
هـ- فمنهم المظلم كالمصباح المحترق، ومنهم المضيء بقدر كمصباح النوم، ومنهم ذو القدرة الهائلة كمصباح الحفلات.
فمنهم المظلم بقدر كمصباح المحترق: صوّر من لا يستطيع خلق أيّ نوعٍ من السرور مصباحًا محترقًا.
فمنهم المظلم بقدر كمصباح النوم: وصوّر من فيه قليل من السرور بضوء المصباح الخافت ليلاً.
ومنهم ذور القدرة الهائلة كمصباح الحفلات: وصوّر من يقدر على خلق السرور وبثّه في الآخرين حوله مصباحًا ينير في الحفلات بطاقةٍ كبيرةٍ.
أ- نامَ ملء جفونه رضيّ البال فارغ الصَّدر.
كناية عن الرّاحة والطمأنينة.
ب- تقضُّ مضجعه.
كناية عن القلق وقلّة النوم.
ج- ناكس البصر.
كناية عن الحزن والعبوس.
أ- اذكر اثنين منها.
الشمس، القمر، النجوم، البحار، الأنهار، ....
ب- إلى أيّ مدى نجح في توظيفها في رأيك؟
جاءت منسجمة مع موضوع (السرور) الذي عالجه الكاتب، ففي توهّج الشمس والنجوم ألقٌ وبريقٌ يبعث على السرور، وكذلك القمر في تقلّده هالة. والأنهار والبحار والنجوم والقمر والشمس عناصر وظّفها الكاتب خدمة للفكرة التي أرادها في كثرة تفكير الإنسان بنفسه حتى كأنّ هذه العناصر خُلِقَت له فقط.
أ- فغيّرْ مصباحك إت ضعُف.
يدلُّ على ضرورة أن يغيّر المرء من حياته النفسية ويبحث عن أسباب السرور كلما افتقدها.
ب- كثرة تفكير الإنسان في نفسه حتّى كأنّها مركز العالم.
اهتمامه بذاته وجعلها محور تفكيره في علاقته مع الآخرين.
أ- استخرجه.
وفي النّاس من يشقى في النعيم، ومنهم من ينعم في الشّقاء.
ب- بيّن دلالته.
تدلُّ على براعة الكاتب في توكيد المعنى، وتوضيحه، وتقريبه من نفس المتلقي.
أ- استخرج مثالين على هذا من النصّ.
أكثر، أشدّ، أقوى.
ب- علل كثرة استخدامه.
المقارنة بين الأشياء لبيان تميّزها وأفضليتها.