إجابات أسئلة تقويم الدرس الأول
الفصيلة النجيلية
أسئلة التقويم صفحة (24):
السؤال الأول:
صمم برنامجاً لتسميد محصول القمح.
السؤال الثاني:
عدد مزايا الزراعة الحديثة للقمح.
تمتاز زراعة القمح الحديثة بالتحكم في كمية البذار، وتقليل الفاقد منه، والتحكم في مسافات الزراعة وعمقها، وسرعة الإنبات، وقلة التكاليف وتوفير الأيدي العاملة.
السؤال الثالث:
وضح ضررًا واحدًا لكل من العمليات الآتية:
أ- التبكير في حصاد القمح.
يتسبب التبكير في حصاد القمح في ضمور الحبوب وزيادة نسبة الرطوبة.
ب- زراعة الذرة الصفراء في شهر آذار.
حتى لا تتعرض لانخفاض الحرارة عن (19) درجه مئوية وتأخير نموها.
ج- المبالغة في ري القمح في الزراعة المروية.
حتى لا تصاب النباتات بالرقاد.
د– التبكير في جني محصول الشعير.
يؤدي التبكير في حصاد الشعير إلى زيادة رطوبة الحبوب وتعرضه للعفن والتلف.
السؤال الرابع:
عدد خمسًا من استعمالات الذرة الصفراء.
السؤال الخامس:
يتجه المزارعون إلى زراعة الشعير أكثر من القمح، ناقش ذلك.
لأن احتياجات الشعير المائية أقل من احتياجات القمح، وأغلب مناطق الأردن ذات معدل مطري ضعيف؛ ولذلك تنجح زراعة الشعير في الأراضي الفقيرة، على العكس من محصول القمح، مما يحث المزارع على الإقبال على زراعة الشعير بكمية أكبر من محصول القمح.
السؤال السادس:
وضح الاحتياجات المناخية لمحصول الذرة البيضاء.
تجود زراعة الذرة البيضاء في الجو الحار الجاف، وتتأثر كثيرًا بالصقيع، وبخاصة في طور الإزهار، أما درجة الحرارة الملائمة لنمو الذرة البيضاء فهي بحدود (۳۲) درجة مئوية، وتنجح زراعتها في المناطق التي يبلغ معدل نزول الأمطار السنوية فيها (٢٥٠) ملم تقريبًا.
السؤال السابع:
وضح سبب زيادة كمية البذار عند زراعة الذرة الصفراء لإنتاج السيلاج.
حتى نحصل على كمية أكبر من النباتات الخضراء التي تستخدم في صناعة السيلاج.
السؤال الثامن:
تزداد كمية البذار اللازمة لزراعة القمح في الطرق التقليدية أكثر منها في الطرق الحديثة، علل ذلك.
لأن طريقة البذار اليدوي تعود إلى مهارة العامل، ولن يستطيع العامل توزيع البذار مثل البذار الميكانيكية، ولا زراعتها وفق العمق المطلوب، ولذلك نحتاج إلى كمية أكبر من البذار.
أسئلة التقويم صفحة (28):
السؤال الأول:
حدد كلًا مما يأتي:
أ- ميعاد إجراء الحرث.
ميعاد الحرث يكون قبل الشتاء.
ب- عمق الحرث المطلوب.
يحدد عمق الحرث تبعًا لحجم البذور، ففي القمح والشعير يكون بين (٥-٧) سم.
ج- علامات الحرث الجيد.
ألّا تكون حبيبات التربة على شكل كتل، بل تكون مفككة، وأن يكون الحرث مستويًا، ومتعامدًا مع ميل الأرض.
السؤال الثاني:
هل يوجد كتل ترابية بعد الحرث؟ ما أسبابها؟
قد توجد، وذلك لزيادة الرطوبة الأرضية (الأرض غير موفرة).
السؤال الثالث:
أيكفي الحرث مرة واحدة، أم أنه لا بد من إعادته مرة أخرى؟
يفضل إجراء الحرث أكثر من مرة، على نحو متعامد.
السؤال الرابع:
حدد كلًا مما يأتي:
أ- الهدف من التمشيط.
تسوية سطح التربة، من أجل توزيع مياه الري بانتظام.
ب- أنواع الأدوات المتوافرة لإجراء عملية التمشيط.
الأمشاط الدورانية.
ج- معوّقات عملية التمشيط.
وجود حجارة في الحقل، وميلان سطح التربة الشديد.
د– الغرض من التسوية.
إعداد مهد جيد للتقاوي، وتوزيع مياه الري على نحو جيد.
هـ – فوائد عملية التسوية.
تكون النباتات في مستوى واحد عند الإنبات، مما يسهل عمليات الخدمه والحصاد.
و- آلات التسوية المتوافرة.
آلات التسوية، ويمكن استخدام قطعة من الخشب تجرها الدواب أو الجرار الزراعي.
ز- معوقات إجراء التسوية.
عدم استواء سطح التربة درجة الميلان شديدة، ووجود الحجارة وبقايا المحصول السابق في الحقل.
ح- الآلات المستخدمة في التخطيط.
آلة عمل الأكتاف، وآلة عمل أتلام.
ط- الغرض من إجراء عملية التخطيط.
لتنظيم المحاصيل التي تزرع في خطوط.
ي- العوامل التي تحدد مساحة الحوض وطوله.
نوع عملية الري، ودرجة استواء سطح التربه، وتوفر الأيدي العاملة.
ك– الغرض من التقسيم إلى أحواض أو خطوط.
نسهل عملية الري وخدمة الأحواض؛ كالتعشيب والتسميد والحصاد.
أسئلة التقويم صفحة (31):
السؤال الأول:
أيهما تفضل لزراعة الفول في أرض ثقيلة: طريقة الزراعة الجافة أم الرطبة؟ ولماذا؟
السؤال الثاني:
يجب الري بعد تسميد المحاصيل مباشرة. لماذا؟
يجب الري بعد إضافة السماد حتى يذوب ويصل إلى مستوى المجموع الجذري، فيستفيد منه النبات.
السؤال الثالث:
رتب أنواع المحاصيل الآتية تصاعديًا حسب مسافات الزراعة: الشعير، القمح، العدس، الذرة الصفراء، الحمص، الفول.
العدس، القمح، الشعير، الحمص، الفول، الذرة الصفراء.
السؤال الرابع:
اذكر العوامل التي تعتمد عليها كمّية تقاوي المحاصيل التي تزرعها.
تعتمد كمية التقاوي على حجم البذور، والغرض من الزراعة، وطريقة الزراعة، نثراً أم تسطيرًا، ونوع التربة، وتوافر مياه الري.