طباعة الدرس

أسئلة مراجعة الدرس الثاني

الأردن في العصر الأموي

1- المفردات

أوضح المقصود بكل مما يأتي: الدولة الأموية، أذرح، الخراج.

الدولة الأموية: (41 - 132 هـ / 662م – 750 م) هي الدولة التي أسسها معاوية بن أبي سفيان، ونقل عاصمة الخلافة فيها من المدينة المنورة إلى دمشق.

أذرح: قرية أردنية في محافظة معان، وقعت فيها حادثة التحكيم بين علي بن أبي طالب ومعاوية بن أبي سفيان حول أحقية كلّ منهما في خلافة المسلمين.

الخراج: مقدار معين من المال تفرضه الدولة على الأراضي الزراعية التي فتحت صلحاً أو عنوة.

 

2- الفكرة الرئيسة

• أبين أهمية الأردن لدى الخلفاء الأمويين.

• أوضح ما يأتي

- مظاهر اهتمام الأمويين بالأردن.

• كانت الكثير من مناطق الأردن مقرا لخلفاء بني أمية.
• أصبح الأردن في العصر الأموي ملتقى لأعظم شعراء الدولة الأموية.
• مشاركة القبائل العربية في الأردن في الفتوحات، فكانوا جزءاً من الجيش الأموي.
• حافظت عمان على مكانتها التجارية في العصر الأموي؛ لموقعها الذي يتوسط الطريق من دمشق إلى شبه الجزيرة العربية.
• اهتم الأمويون بمدينة أيلة (العقبة) التي شهدت ازدهارًا كبيرًا.
• استغل الأمويون ما أمكنهم من الأراضي الزراعية، وعملوا على إحياء الأرض الموات عن طريق استصلاحها وتأمين المياه.
• اهتم الأمويون بالمشاريع المائية في الأردن؛ لتوفير مياه الشرب وسقاية الحجاج وري المزروعات.

- أسباب بناء الأمويين للقصور في الأردن.

• الاستجمام والترويح عن النفس بعيداً عن حياة المدن.
• ممارسة هواية الصيد؛ لغنى البادية الأردنية بالغزلان والطيور المتنوعة.
• إرسال أبنائهم للإقامة في البادية؛ لتعلم اللغة العربية الفصيحة وتعلّم الفروسية.
• التواصل مع القبائل العربية الموالية للحكم الأموي التي تسكن البادية.
• استخدامها مركزاً مهماً للاستثمار الزراعي.
• خدمة الحجاج المسلمين والمسافرين على طريق الحج والطريق التجاري.

 

3- التفكير الناقد والإبداعي

أفسر: شهد الأردن ازدهاراً في العصر الأموي.

أناقش العبارات الآتية:

• استمرار بناء الكنائس في الأردن بعد الفتح الإسلامي.

يدل هذا على تسامح الأمويين مع أتباع الديانات الأخرى.

 

4- أستخدم

أستخدم أحد محركات البحث الإلكتروني الآمنة، وأكتب تقريرًا عن أحد القصور الأموية في الأردن، وأقدمه في الإذاعة المدرسية.