إجابات التقويم والمراجعة
رضا الله تعالى
السؤال الأول:
أبين المقصود بكل تركيب مما يأتي كما ورد ذكره في الحديث الشريف:
أ- "يرضى".
يحبها الله تعالى ويثيبكم عليها.
ب- "يسخط".
تُغضب الله تعالى، ويُعاقبكم على فعلها.
السؤال الثاني:
أعلل ما يأتي:
أ- نهى الحديث الشريف عن كثرة الكلام فيما لا ينفع، وما لا فائدة منه.
لأن فيه مضرة لصاحبه وللناس من حوله.
ب- نهى الحديث الشريف عن إضاعة المال.
لأهميته في حياة الفرد وقضاء حوائجه، ودوره في بناء الأمم وامتلاك أسباب القوَّة، ولأنَّ الإنسان سيحاسب عليه يوم القيامة.
السؤال الثالث:
أَذكر مثالين على الأمور التي ينهى السؤال عنها.
السؤال الرابع:
أوفق بين الأمر بالسؤال في قوله تعالى: "فَاسئَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إن كُنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ" ونهي النبي صلى الله عليه وسلم عن كثرة السؤال.
المنهي عنه هو كثرة السؤال فيما لا ينفع أو فيما لا فائدة فيه، أما السؤال عن أمور الدين والأحكام الشرعية فليس منهياً عنه بل إن المسلم أن يحرص على معرفة حكم الشرع في أمور حياته فيلجأ إلى أهل الاختصاص ويسألهم.
السؤال الخامس:
أعدد ثلاثة من الأمور التي يرضاها الله تعالى، وثلاثة من الأمور التي يسخطها الله تعالى.
الأمور التي يرضاها الله تعالى:
الأمور التي يسخطها الله تعالى
السؤال السادس:
أختار الإجابة الصحيحة في كلّ مما يأتي:
1- قوله تعالى: "وَءَاتِ ذَا الْقُرْبَى حَقَّهُ، وَالْمِسْكِينَ وَابْنَ السَبِيلِ وَلَا تُبَذِّرْ تَبْذِيرًا" يدلُّ على النهي عن:
أ- الشرك.
ب- القيل والقال.
ج- إضاعة المال.
د- كثرة السؤال.
2- واحدة من الآتية ليست من صور إضاعة المال:
أ- المغالاة في شراء الكماليات.
ب- الادخار لتحقيق حاجة.
ج- دفع المال لشهادة الزور.
د- إنفاق المال في معصية الله.
3- أسلم أبو هريرة على يد:
أ- الطفيل بن عمرو الدوسي رضي الله عنه.
ب- سيدنا أبي بكر الصديق رضي الله عنه.
ج- سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه.
د- عمرو بن العاص رضي الله عنه.
السؤال السابع:
أَحفظ الحديث الشريف غيبًا.