أسئلة المحتوى وإجاباتها
أتفكر وأستنتج صفحة (35):
أتفكر في قول الله تعالى: "وَلَقَدْ كَذَّبَ أَصْحَابُ الْحِجْرِ الْمُرْسَلِينَ"، مع أنه لم يُبعَث إليهم إلا نبيٌّ واحدٌ، وأستنتج دلالة ذلك.
الإجابة:
مِن كذَّب نبياً واحداً فكأنما كذَّب جميع الأنبياء والرسل عليهم الصلاة والسلام؛ لأنهم كلهم مبعوثون مِن الله تعالى، وكلهم يأمرون بعقيدةٍ واحدةٍ هي عقيدة الإسلام.
أثري خبراتي صفحة (35):
أرجع إلى كتاب (تيسير الكريم الرحمن في تفسير كلام المنان) للسعدي، وألخص منهُ قصة قوم ثمود الوارد ذكرها في سورة الشمس، وأقرؤها على زملائي في الصف.
الإجابة:
كذَّب قوم ثمود نبي الله صالح عليه الصلاة والسلام، وقاموا بقتل الناقة، بعد أن أمرهم نبيهم صالح عليه الصلاة والسلام بعدم التعدي على الناقة، وعدم قتلها، فأنزل الله تعالى عليهم العذاب، فلم يُفلت منهم أحد.