إجابات أسئلة الدرس
السؤال الأول:
أن العبد يُجازى بنيته إن قصد وعزم على عمل الحسنة أو السيئة، فيضاعف الله تعالى له الجزاء بعمل الحسنة دون عمل السيئة.
السؤال الثاني:
من عزمَ على فعل سيئةٍ ولم يفعلها كُتبت له حسنة كاملة ويُؤجر على تركها، إذا تركها إيماناً منه ورجوعاً عن المعصية وخوفاً من الله تعالى، كمن عزم على السرقة أو الغش في الامتحان أو النظر إلى ما هو محرم فاستشعر رقابة الله تعالى له فتركها خشية منه سبحانه وتعالى.
السؤال الثالث:
مظهرين من مظاهر رحمة الله تعالى في كتابة الحسنات والسيئات:
السؤال الرابع:
لأنَّ إرادة الخير سبب لفعله، وذلك دليل على حُسن نيته.
السؤال الخامس:
جزاء العملين الآتيين:
أ- نوى صديقي أن يتبرع في صندوق القرش الخيري، وتبرّع:
يضاعف أجر الصدقة إلى سبعمائة ضعف.
ب- قرر طالب الغشّ في الاختبار، لكنه فوجىء بشدة انتباه المراقب فلم يغش:
لا يكتبها الله تعالى عليه إثماً، مع أن نيته لم تتغير عن المعصية.
السؤال السادس:
عن ابن عباسٍ رضي الله عنهما، عن النبي صلى الله عليه وسلم، فيما يروي عن ربّه عزّ وجلّ قال: "إنّ الله كتب الحسنات والسيئات، ثم بيّن ذلك، فمن هم بحسنةٍ فلم يعملها، كتبها الله عنده حسنةً كاملةً، وإن هم بها فعملها، كتبها الله عزّ وجلّ عنده عشر حسناتٍ إلى سبع مئة ضعفٍ إلى أضعاف كثيرة، وإن هم بسيئةٍ فلم يعملها، كتبها الله عنده حسنةً كاملةً، وإن هم بها فعملها، كتبها الله سيئة واحدة".