يا خليلَيَّ (خلِّياني) وما بي        أو أعيدا إليَّ عَهْدَ الشّبابِ

المعنى الذي خرج إليه الأمرُ الذي تحته خطّ في البيت السّابق:

التّمنّي
الالتماس
التعجيز
الدعاء

الكتاب الذي يصفُ الطبيعة والأخلاق والأدب وغيرها، ويقع ُ في نحو ثلاثين فصْلًا:

صُبح الأعشى في صناعة الإنشا
الوافي بالوفيات
سِيَر أعلام النّبلاء
نسيم الصّبا

الجملة التي تقدّم فيها المفعولُ به على فاعله وجوبًا في ما يأتي:

زارت نجوى فدوى
يروي الأشجارَ المزارعُ
الجائزةُ نلتُها بِجهْدي
يكافئُني المديرُ لاجتهادي

"المعاني مطروحةٌ في الطريق يعرفها العجمي والعربيّ والبدويّ والقرويّ والمدنيّ، وإنّما الشأن في إقامة الوزن وتَخيُّر اللفظ وسهولة المَخْرَج". الناقد صاحبُ الرأي السابق (في قضية اللفظ والمعنى):

ابن سلّام
الجاحظ
ابن طباطبا
ابن رشيق القيروانيّ

مؤلف رسالة (طوق الحمامة في الأُلفة والأُلاف):

ابن بَطوطة
ابن شُهَيْد
ابن جبير
ابن حزْم

الجملة التي كُتبت كتابة صحيحة بحسب قواعدِ الإضافة:

أحترمُ مُعَلِّميَّ المدرسة
أحترمُ مُعَلِّمي المدرسة
أحترمُ مُعَلِّمينَ المدرسة
أحترمُ مُعَلِّميي المدرسة

المرأة الأندلسيّة التي كانت تجمع الأدباء في مجلسها لدراسة الشعر ونقده:

مريم أمّ إسماعيل
أسماء بنت غالب
ولّادة بنت المستكفي
نُضار بنت أبي حيّان الغرناطيّ

المذهب الأدبيّ الذي اعتمد بصورة أكبرَ من غيره على فن الروايّة والقصّة والمسرحيّة:

الرمزيّ
الرومانسيّ
الكلاسيكيّ
الواقعيّ

الجملة التي احتوت على اسم ملازم للإضافة غالبًا إلى المفرد:

لا أغادرُ البيتَ أبدًا إلا إذا كنتُ في حاجةٍ ضروريّة
لا أغادرُ البيتَ مساءً حيثُ قانونُ الدّفاعِ يمنعُ ذلك
لا أغادرُ البيتَ بعد السادسةِ مساءً؛ التزامًا بقانونِ الدّفاع
لا أغادرُ البيتَ؛ إذ التزامُه يحدُّ مِن انتشار الفيروس

تصغير كلمة (أُذْن) التي تحتها خط في جملة: (راجعتُ طبيبَ أُذْنٍ وأنفٍ وحنجرةٍ):

أُذَيْن
أُذَيّنَة
أُذَيّن
أُذَيْنَة

عاثتْ بِساحَتكِ العِدا يـــا دارُ             ومَـحَا محاسِنَكِ البِلى والنارُ

المظهر الذي يُـمثّله البيت السّابق مِن مَظاهر شعر رثاء المدن والممالك في العصر الأندلسيّ:

الموازنة بين ماضي المدن والممالك الأندلسيّة وحاضرها
ذكْر أسباب الهزيمة مِن ضعف المسلمين وانقسامهم
الاستنجاد بالمسلمين واستنهاض هِمَمِهم
تصوير ما حلَّ بالمدن مِن خراب ودمار وما نزل بأهلها

المضمون الذي يُعدُّ مِن مضامين الغزو الصليبيّ في شعر العصرين الأيوبيّ والمملوكيّ:

الاتّـجاه إلى الطبيعة
الدعوة إلى تحرير المدن
التّسامح والتّعايُش
الدعوة إلى القوميّة العربيّة

الجملة التي جاءَ فيها ضربُ الخبر(طَلَبيًّا):

المغتربون سُفراءُ وطنِهم
المغتربون سُفراءُ لِوطنِهم
إنَّ المغتربين سُفراءُ لِوطنِهم
إنَّ المغتربين لسُفراءُ لِوطنِهم

قال جرير مادحًا الخليفة عبد الملك بن مروان:

ألَستُم خيرَ مَن ركبَ المطايا  وأندى العالمين بُطونَ راحِ؟

المعنى الذي خرج إليه الاستفهام في البيت السّابق:

النّفي
التّشويق
التّعجّب
التّقرير

الكلمة التي يَجوز فيها فتحُ ياء المتكلّم وتسكينُها ممّا تحته خطّ في الجمل الآتية:

أصْلِحُ بين (صديقيّ) بالحكمةِ والموعظةِ الحسنةِ
يحرصُ جارُنا على (هُداي) إلى الطريق القويم
أغتنِمُ (لياليّ) مُطالِعًا إبّانَ الحَجْرِ المنزليّ
أَحْرصُ على أنْ أكون سفيرًا مُخلِصًا (لوطني)

إعراب الكلمة التي تحتها خطّ في جملة: ( مَنْ زُرْتَ هذا المساء؟ ):

اسم استفهام مبني في محل رفع مبتدأ
اسم استفهام مبني في محل نصب مفعول به مقدَّم
اسم استفهام مبني في محل رفع خبر مقدَّم
اسم استفهام مبني في محل رفع فاعل مقدَّم

أسْرى مِن البَيْتِ الحرام به إلى             أقصى المَساجدِ ليس بالوسْنَانِ

الخصيصة التي تتجلّى في البيت السّابق مِن الخصائص الفنيّة لشعر المدائح النبويّة:

تعدُّد الموضوعات والأفكار
استخدام الـمُحَسّنات البديعيّة
فُتور العاطفة والمشاعر
التأثّر بالقرآن الكريم

الجملة التي جاء ضربُ الخبر فيها إنكاريًّا:

إنّ التعليمَ حقٌ للمواطِن حيثُ كانَ
إنْ كان التعليم مِن حقّ المواطِن فَـوَفّرْهُ
إنّ التعليم لَـحقٌ للمواطِن حيثُ كانَ
إنْ كان التعليمُ حقًا للمواطِن فَوَفّرْهُ

من أشهر شعراء المدائح النبويّة في العصرين الأيوبيّ والمملوكيّ:

ابن نباتة المصريّ
الصرصريّ
ابن العطّار الدنيسريّ
البوصيريّ

أجاب الأصمعي حين سُئل عن الشاعر الجاهلي الحادرة: (لو كانَ قالَ خمسَ قصائد مثل قصيدته لكان فحلًا):

المعيار النقدي الذي تُمثّله إجابة الأصمعي السابقة:

السَّبق إلى المعاني
جَودة الشِّعر
وفرة القصائد الطوال
تعدُّد الأغراض
الوقت المتبقي
ثوان
0
0
دقائق
0
0
ساعة
0
0