أجاب الأصمعي حين سُئل عن الشاعر الجاهلي الحادرة: (لو كانَ قالَ خمسَ قصائد مثل قصيدته لكان فحلًا):

المعيار النقدي الذي تُمثّله إجابة الأصمعي السابقة:

السَّبق إلى المعاني
تعدُّد الأغراض
وفرة القصائد الطوال
جَودة الشِّعر

فأسلبت العينانِ فيها بواكِفٍ              مِن الدّمع يجري بعد سَحٍّ بوابلِ

الخصيصة التي تتجلّى في البيت السّابق مِن الخصائص الفنيّة لشعر المذهب الكلاسيكيّ:

التزام المقدمة الطلَلِيّة
استخدام الصور الشعريّة المألوفة
استخدام اللغة الإيحائيّة
الإغْراق في توظيف الخيال

أسْرى مِن البَيْتِ الحرام به إلى             أقصى المَساجدِ ليس بالوسْنَانِ

الخصيصة التي تتجلّى في البيت السّابق مِن الخصائص الفنيّة لشعر المدائح النبويّة:

استخدام الـمُحَسّنات البديعيّة
فُتور العاطفة والمشاعر
التأثّر بالقرآن الكريم
تعدُّد الموضوعات والأفكار

المذهب الأدبيّ الذي اعتمد بصورة أكبرَ من غيره على فن الروايّة والقصّة والمسرحيّة:

الرومانسيّ
الكلاسيكيّ
الواقعيّ
الرمزيّ

لجملة التي تقدّم فيها المفعولُ به على فاعله وجوبًا في ما يأتي:

يحترمني بنو قومي ما دمتُ مُخلصًا لوطني
استلمَ الجائزةَ التقديريّة خالدٌ
سامحتْ سلوى سلمى على ما بَدَرَ منها
أكرمَ العمالَ مديرُ المصنع؛ تقديرًا لهم

تصغير كلمة (صِبْيَة):

صُبَيّات
صُبَيُّون
صُبَيْوة
صُبَيَّة

الكتاب الذي يصفُ الطبيعة والأخلاق والأدب وغيرَها، ويقع ُ في نحو ثلاثين فَصْلًا:

الوافي بالوَفيات
نسيم الصّبا
سِيَر أعلام الـنّبلاء
صُبْح الأعشى في صناعة الإنشا

إعراب الكلمة التي تحتها خطّ في جملة: ( مَنْ زُرْتَ هذا المساء؟ ):

اسم استفهام مبني في محل رفع مبتدأ
اسم استفهام مبني في محل رفع خبر مقدَّم
اسم استفهام مبني في محل نصب مفعول به مقدَّم
اسم استفهام مبني في محل رفع فاعل مقدَّم

قال جرير مادحًا الخليفة عبد الملك بن مروان:

ألَستُم خيرَ مَن ركبَ المطايا  وأندى العالمين بُطونَ راحِ؟

المعنى الذي خرج إليه الاستفهام في البيت السّابق:

النّفي
التّقرير
التّعجّب
التّشويق

هدف ابن طفيل في قصته (حي بن يقظان) إلى:

تلخيص فلسفيّ تأمّليّ جميل لأسرار الطبيعة والخليقة
وصف الحبّ ومعانيه وأسبابه وأغراضه ودرجاته
وصف الأحياء والبلدان ومواقعها ومظاهر عُمرانها
إثبات قدرته على الكتابة وتفوّقه في الشعر والأدب ونقده

المذهب الأدبي الذي اهتمّ كثيرًا بالموسيقا الشعريّة المنبثقة مِن اختيار الأوزان والألفاظ الخاصّة:

الرمزيّ
الرومانسيّ
الكلاسيكيّ
الواقعيّ

"المعاني مطروحةٌ في الطريق يعرفها العجمي والعربيّ والبدويّ والقرويّ والمدنيّ، وإنّما الشأن في إقامة الوزن وتَخيُّر اللفظ وسهولة المَخْرَج". الناقد صاحبُ الرأي السابق (في قضية اللفظ والمعنى):

الجاحظ
ابن رشيق القيروانيّ
ابن طباطبا
ابن سلّام

المرأة الأندلسيّة التي كانت عالمة في اللغة والنّحو والتفسير ولها مجلِس عِلم:

أسماء بنت غالب
ولّادة بنت المستكفي
مريم أمّ إسماعيل
نُضار بنت أبي حيّان الغرناطيّ

الكلمة التي وقَع فيها إبدال ممّا يأتي:

الـمَدْعُـــوّ
الـمَدْعُوّون
الـمَدْعاةُ
الـمُدَّعي

يا خليلَيَّ (خلِّياني) وما بي        أو أعيدا إليَّ عَهْدَ الشّبابِ

المعنى الذي خرج إليه الأمرُ الذي تحته خطّ في البيت السّابق:

التّمنّي
الدعاء
التعجيز
الالتماس

الخصائص الفنية الآتية جميعها يتّصف بها شعر الطبيعة في العصر الأندلسي، ما عدا:

الابتعاد عن استخدام الألفاظ الغريبة
استخدام أسلوب التشخيص
غلبة الحكمة والنزعة الدينيّة عليه
دقّة التصوير وجماله

تصغير كلمة (مَرْوان):

مُرَيّان
مُرَيْوين
مُرَيْوان
مُرَيَّن

الجملة التي جاء ضربُ الخبر فيها إنكاريًّا:

إنْ كان التعليم مِن حقّ المواطِن فَـوَفّرْهُ
إنّ التعليمَ حقٌ للمواطِن حيثُ كانَ
إنّ التعليم لَـحقٌ للمواطِن حيثُ كانَ
إنْ كان التعليمُ حقًا للمواطِن فَوَفّرْهُ

اللفظ جسمٌ روحُه المعنى، وارتباطُه به كارتباط الروح بالجسَد، يَضعُف بضعْفِه ويقوى بقُوته هذا قولُ:

الجاحظ
ابن سلّام الجمحيّ
ابن رشيق القيروانيّ
- ابن طباطبا

الجملة التي احتوت على اسم مُلازم للإضافة إلى جملة:

يَسهرُ المَهمومُ مع ليلٍ يطولُ انبلاجُ فجره
الطالبان كلاهما مُتّجهٌ نظرهما صوبَ المركز الأول
ما أجملَ اللقاءَ بعدَ فراقٍ طالَ عهدُهُ!
الأرضُ إذا أكرمْتَها مَنَحَتْكَ خيرًا وفيرًا