لجملة التي تقدّم فيها المفعولُ به على فاعله وجوبًا في ما يأتي:

أكرمَ العمالَ مديرُ المصنع؛ تقديرًا لهم
استلمَ الجائزةَ التقديريّة خالدٌ
يحترمني بنو قومي ما دمتُ مُخلصًا لوطني
سامحتْ سلوى سلمى على ما بَدَرَ منها

إعراب الكلمة التي تحتها خطّ في جملة: ( مَنْ زُرْتَ هذا المساء؟ ):

اسم استفهام مبني في محل رفع خبر مقدَّم
اسم استفهام مبني في محل نصب مفعول به مقدَّم
اسم استفهام مبني في محل رفع فاعل مقدَّم
اسم استفهام مبني في محل رفع مبتدأ

تَبْكي السَّماءُ بِمُزْنٍ رائحٍ غادٍ              على البَهاليل مِن أَبناءِ عبّادِ:

المظهر الذي يُمَثّله البيت السابق مِن مظاهر شعر رثاء المدن والممالك في العصر الأندلسيّ:

تصوير ما حلَّ بالمدن مِن خراب ودَمار وما نزلَ بأهلها
الاستنجِاد بالمسلمين واستِنْهاض هِمَمِهم
المُوازنة بين ماضي المدن والممالك الأندلسيّة وحاضرها
ذِكر أسباب الهزيمة مِن ضَعْفِ المسلمين وانقسامهم

الجملة التي كُسِرَتْ فيها همزةُ (إنّ) لوقوعِها بعد ظرف:

أتذكَّر ذلكَ اليومَ؛ إذْ إنَّـني فقدْتُ فيه عزيزًا
مِنَ اليومِ فصاعدًا، إنّني لنْ أصادقَ غيرَ الـمُـجِدّ
اليوم، واللهِ إنّهُ أسعدُ أيّامي
لا تقلْ لا أستطيعُ الإجابةَ، فإنَّك قادرٌ على ذلك

تصغير كلمة (صِبْيَة):

صُبَيُّون
صُبَيْوة
صُبَيّات
صُبَيَّة

الكلمة التي وقَع فيها إبدال ممّا يأتي:

الـمَدْعُـــوّ
الـمُدَّعي
الـمَدْعُوّون
الـمَدْعاةُ

الخصائص الفنية الآتية جميعها يتّصف بها شعر الطبيعة في العصر الأندلسي، ما عدا:

دقّة التصوير وجماله
الابتعاد عن استخدام الألفاظ الغريبة
استخدام أسلوب التشخيص
غلبة الحكمة والنزعة الدينيّة عليه

المرأة الأندلسيّة التي كانت تجمع الأدباء في مجلسها لدراسة الشعر ونقده:

نُضار بنت أبي حيّان الغرناطيّ
مريم أمّ إسماعيل
ولّادة بنت المستكفي
أسماء بنت غالب

عاثتْ بِساحَتكِ العِدا يـــا دارُ             ومَـحَا محاسِنَكِ البِلى والنارُ

المظهر الذي يُـمثّله البيت السّابق مِن مَظاهر شعر رثاء المدن والممالك في العصر الأندلسيّ:

الاستنجاد بالمسلمين واستنهاض هِمَمِهم
تصوير ما حلَّ بالمدن مِن خراب ودمار وما نزل بأهلها
الموازنة بين ماضي المدن والممالك الأندلسيّة وحاضرها
ذكْر أسباب الهزيمة مِن ضعف المسلمين وانقسامهم

من أشهر شعراء المدائح النبويّة في العصرين الأيوبيّ والمملوكيّ:

ابن نباتة المصريّ
ابن العطّار الدنيسريّ
البوصيريّ
الصرصريّ

الجملة التي احتوت على اسم ملازم للإضافة غالبًا إلى المفرد:

لا أغادرُ البيتَ؛ إذ التزامُه يحدُّ مِن انتشار الفيروس
لا أغادرُ البيتَ بعد السادسةِ مساءً؛ التزامًا بقانونِ الدّفاع
لا أغادرُ البيتَ مساءً حيثُ قانونُ الدّفاعِ يمنعُ ذلك
لا أغادرُ البيتَ أبدًا إلا إذا كنتُ في حاجةٍ ضروريّة

تصغير كلمة (أُذْن) التي تحتها خط في جملة: (راجعتُ طبيبَ أُذْنٍ وأنفٍ وحنجرةٍ):

أُذَيْنَة
أُذَيّن
أُذَيْن
أُذَيّنَة

قال جرير مادحًا الخليفة عبد الملك بن مروان:

ألَستُم خيرَ مَن ركبَ المطايا  وأندى العالمين بُطونَ راحِ؟

المعنى الذي خرج إليه الاستفهام في البيت السّابق:

التّقرير
النّفي
التّعجّب
التّشويق

المرأة الأندلسيّة التي كانت عالمة في اللغة والنّحو والتفسير ولها مجلِس عِلم:

مريم أمّ إسماعيل
أسماء بنت غالب
ولّادة بنت المستكفي
نُضار بنت أبي حيّان الغرناطيّ

أحْسِن إلى النّاس تستعْبدُ قلوبهم          فطالما استعبدَ الإنسانَ إحسانُ

المعنى الذي خرج إليه الأمر في البيت السّابق:

التعجيز
النصح والإرشاد
التّمنيّ
الالتماس

اللفظ جسمٌ روحُه المعنى، وارتباطُه به كارتباط الروح بالجسَد، يَضعُف بضعْفِه ويقوى بقُوته هذا قولُ:

ابن رشيق القيروانيّ
الجاحظ
ابن سلّام الجمحيّ
- ابن طباطبا

الجملة التي جاء ضربُ الخبر فيها إنكاريًّا:

إنْ كان التعليمُ حقًا للمواطِن فَوَفّرْهُ
إنّ التعليمَ حقٌ للمواطِن حيثُ كانَ
إنْ كان التعليم مِن حقّ المواطِن فَـوَفّرْهُ
إنّ التعليم لَـحقٌ للمواطِن حيثُ كانَ

المضمون الذي يُعدُّ مِن مضامين الغزو الصليبيّ في شعر العصرين الأيوبيّ والمملوكيّ:

الاتّـجاه إلى الطبيعة
الدعوة إلى القوميّة العربيّة
التّسامح والتّعايُش
الدعوة إلى تحرير المدن

مؤلف رسالة (طوق الحمامة في الأُلفة والأُلاف):

ابن جبير
ابن بَطوطة
ابن حزْم
ابن شُهَيْد

تصغير كلمة (عَيْنُ) التي تحتها خط في جملة: (الإعلامُ الصّادقُ عيْنٌ على الحقيقةِ):

عُيَيْن
عُيَيْنَة
عُيَيِّن
عُيَيِّنَة
الوقت المتبقي
ثوان
0
0
دقائق
0
0
ساعة
0
0