الجملة التي كُتبت كتابة صحيحة بحسب قواعدِ الإضافة:

أحترمُ مُعَلِّميَّ المدرسة
أحترمُ مُعَلِّميي المدرسة
أحترمُ مُعَلِّمي المدرسة
أحترمُ مُعَلِّمينَ المدرسة

هدف ابن طفيل في قصته (حي بن يقظان) إلى:

وصف الأحياء والبلدان ومواقعها ومظاهر عُمرانها
إثبات قدرته على الكتابة وتفوّقه في الشعر والأدب ونقده
وصف الحبّ ومعانيه وأسبابه وأغراضه ودرجاته
تلخيص فلسفيّ تأمّليّ جميل لأسرار الطبيعة والخليقة

أسْرى مِن البَيْتِ الحرام به إلى             أقصى المَساجدِ ليس بالوسْنَانِ

الخصيصة التي تتجلّى في البيت السّابق مِن الخصائص الفنيّة لشعر المدائح النبويّة:

استخدام الـمُحَسّنات البديعيّة
تعدُّد الموضوعات والأفكار
فُتور العاطفة والمشاعر
التأثّر بالقرآن الكريم

الجملة التي جاء ضربُ الخبر فيها إنكاريًّا:

إنّ التعليم لَـحقٌ للمواطِن حيثُ كانَ
إنّ التعليمَ حقٌ للمواطِن حيثُ كانَ
إنْ كان التعليم مِن حقّ المواطِن فَـوَفّرْهُ
إنْ كان التعليمُ حقًا للمواطِن فَوَفّرْهُ

الكلمة التي يَجوز فيها فتحُ ياء المتكلّم وتسكينُها ممّا تحته خطّ في الجمل الآتية:

أَحْرصُ على أنْ أكون سفيرًا مُخلِصًا (لوطني)
أصْلِحُ بين (صديقيّ) بالحكمةِ والموعظةِ الحسنةِ
أغتنِمُ (لياليّ) مُطالِعًا إبّانَ الحَجْرِ المنزليّ
يحرصُ جارُنا على (هُداي) إلى الطريق القويم

تصغير كلمة (عَيْنُ) التي تحتها خط في جملة: (الإعلامُ الصّادقُ عيْنٌ على الحقيقةِ):

عُيَيْنَة
عُيَيِّنَة
عُيَيِّن
عُيَيْن

الجملة التي احتوت على اسم مُلازم للإضافة إلى جملة:

ما أجملَ اللقاءَ بعدَ فراقٍ طالَ عهدُهُ!
الطالبان كلاهما مُتّجهٌ نظرهما صوبَ المركز الأول
الأرضُ إذا أكرمْتَها مَنَحَتْكَ خيرًا وفيرًا
يَسهرُ المَهمومُ مع ليلٍ يطولُ انبلاجُ فجره

الجملة التي كُسِرَتْ فيها همزةُ (إنّ) لوقوعِها بعد ظرف:

مِنَ اليومِ فصاعدًا، إنّني لنْ أصادقَ غيرَ الـمُجِدّ
لا تقلْ لا أستطيعُ الإجابةَ، فإنَّك قادرٌ على ذلك
اليوم، واللهِ إنّهُ أسعدُ أيّامي
أتذكَّرُ ذلكَ اليومَ؛ إذْ إنَّني فقدْتُ فيه عزيزًا

"المعاني مطروحةٌ في الطريق يعرفها العجمي والعربيّ والبدويّ والقرويّ والمدنيّ، وإنّما الشأن في إقامة الوزن وتَخيُّر اللفظ وسهولة المَخْرَج". الناقد صاحبُ الرأي السابق (في قضية اللفظ والمعنى):

الجاحظ
ابن طباطبا
ابن سلّام
ابن رشيق القيروانيّ

الجملة التي كُسِرَتْ فيها همزةُ (إنّ) لوقوعِها بعد ظرف:

مِنَ اليومِ فصاعدًا، إنّني لنْ أصادقَ غيرَ الـمُـجِدّ
اليوم، واللهِ إنّهُ أسعدُ أيّامي
لا تقلْ لا أستطيعُ الإجابةَ، فإنَّك قادرٌ على ذلك
أتذكَّر ذلكَ اليومَ؛ إذْ إنَّـني فقدْتُ فيه عزيزًا

تصغير كلمة (مَرْوان):

مُرَيَّن
مُرَيْوين
مُرَيّان
مُرَيْوان

الكتاب الذي يصفُ الطبيعة والأخلاق والأدب وغيرَها، ويقع ُ في نحو ثلاثين فَصْلًا:

سِيَر أعلام الـنّبلاء
صُبْح الأعشى في صناعة الإنشا
نسيم الصّبا
الوافي بالوَفيات

تَبْكي السَّماءُ بِمُزْنٍ رائحٍ غادٍ              على البَهاليل مِن أَبناءِ عبّادِ:

المظهر الذي يُمَثّله البيت السابق مِن مظاهر شعر رثاء المدن والممالك في العصر الأندلسيّ:

المُوازنة بين ماضي المدن والممالك الأندلسيّة وحاضرها
ذِكر أسباب الهزيمة مِن ضَعْفِ المسلمين وانقسامهم
تصوير ما حلَّ بالمدن مِن خراب ودَمار وما نزلَ بأهلها
الاستنجِاد بالمسلمين واستِنْهاض هِمَمِهم

مِن العوامل الاجتماعيّة التي أدّت إلى ازدهار فن الرسائل في العصرين الأيوبيّ والمملوكيّ:

كثرة المكاتَبات التي كانت تخرُج مِن ديوان الإنشاء أو تعود إليه مِن مُبايعات وعُهود
رغبة الكُتّاب في إظهار ثقافتهم وبراعتهم في الكتابة في فنون النثر المختلفة، ومنْها الرّسائل
عُلو منزلة كُتّاب الرسائل عند السلاطين والملوك إلى منزلة الوزراء وكبار القُضاة
كثرة دواوين الدولة التي اقتضت الحاجة إلى كثرة كُتّاب الرسائل لتسيير أمورها

مُؤَلّف رسالة (التّوابع والزّوابع):

ابن طُفيْل
ابن حَزم
ابن بَطوطة
ابن شُهَيْد

إعراب الكلمة التي تحتها خطّ في جملة: ( مَنْ زُرْتَ هذا المساء؟ ):

اسم استفهام مبني في محل رفع فاعل مقدَّم
اسم استفهام مبني في محل نصب مفعول به مقدَّم
اسم استفهام مبني في محل رفع خبر مقدَّم
اسم استفهام مبني في محل رفع مبتدأ

تصغير كلمة (ميزان) التي تحتها خطٌ في جملة: (لكلِّ إنسانٍ ميزانٌ خاصٌ يقيسُ بهِ الأمورَ):

مُيَيْزين
مُيَيْزان
مُوَيْزان
مُوَيْزين

مؤلف رسالة (طوق الحمامة في الأُلفة والأُلاف):

ابن شُهَيْد
ابن جبير
ابن حزْم
ابن بَطوطة

المرأة الأندلسيّة التي كانت تجمع الأدباء في مجلسها لدراسة الشعر ونقده:

أسماء بنت غالب
نُضار بنت أبي حيّان الغرناطيّ
ولّادة بنت المستكفي
مريم أمّ إسماعيل

المذهب الأدبي الذي اهتمّ كثيرًا بالموسيقا الشعريّة المنبثقة مِن اختيار الأوزان والألفاظ الخاصّة:

الرومانسيّ
الكلاسيكيّ
الرمزيّ
الواقعيّ