اللفظ جسمٌ روحُه المعنى، وارتباطُه به كارتباط الروح بالجسَد، يَضعُف بضعْفِه ويقوى بقُوته هذا قولُ:
الكلمة التي وقَع فيها إبدال ممّا يأتي:
إعراب الكلمة التي تحتها خطّ في جملة: ( مَنْ زُرْتَ هذا المساء؟ ):
المرأة الأندلسيّة التي كانت تجمع الأدباء في مجلسها لدراسة الشعر ونقده:
الخصائص الفنية الآتية جميعها يتّصف بها شعر الطبيعة في العصر الأندلسي، ما عدا:
الجملة التي كُسِرَتْ فيها همزةُ (إنّ) لوقوعِها بعد ظرف:
مؤلف رسالة (طوق الحمامة في الأُلفة والأُلاف):
الجملة التي جاء ضربُ الخبر فيها إنكاريًّا:
تصغير كلمة (أُذْن) التي تحتها خط في جملة: (راجعتُ طبيبَ أُذْنٍ وأنفٍ وحنجرةٍ):
الكتاب الذي يصفُ الطبيعة والأخلاق والأدب وغيرها، ويقع ُ في نحو ثلاثين فصْلًا:
يا خليلَيَّ (خلِّياني) وما بي أو أعيدا إليَّ عَهْدَ الشّبابِ
المعنى الذي خرج إليه الأمرُ الذي تحته خطّ في البيت السّابق:
المرأة الأندلسيّة التي كانت عالمة في اللغة والنّحو والتفسير ولها مجلِس عِلم:
مُؤَلّف رسالة (التّوابع والزّوابع):
مِن العوامل السياسيّة التي أدّت إلى ازدهار فنّ الرّسائلِ في العصرين الأيوبيّ والمملوكيّ:
لجملة التي تقدّم فيها المفعولُ به على فاعله وجوبًا في ما يأتي:
هدف ابن طفيل في قصته (حي بن يقظان) إلى:
تَبْكي السَّماءُ بِمُزْنٍ رائحٍ غادٍ على البَهاليل مِن أَبناءِ عبّادِ:
المظهر الذي يُمَثّله البيت السابق مِن مظاهر شعر رثاء المدن والممالك في العصر الأندلسيّ:
فأسلبت العينانِ فيها بواكِفٍ مِن الدّمع يجري بعد سَحٍّ بوابلِ
الخصيصة التي تتجلّى في البيت السّابق مِن الخصائص الفنيّة لشعر المذهب الكلاسيكيّ:
الجملة التي تقدّم فيها المفعولُ به على فاعله وجوبًا في ما يأتي: