أعظم أوجه الإعجاز القرآني هو الإعجاز :

العلمي.
التشريعي.
الغيبي.
البياني.

يُعدّ حق التعليم من الحقوق:

السياسية.
الأساسية.
الاجتماعية.
الاقتصادية.

تعد قصة أصحاب الأخدود أنموذجاً يدعو إلى قيمة:

برّ الوالدين.
الثبات على الدين.
العفة.
الأمانة.

يجوز الاجتهاد في المسائل الآتية جميعها، ما عدا:

التبرع بالأعضاء.
أنصبة الورثة.
التلقيح الاصطناعي.
التأمين التجاري.

يدل قول الله تعالى: ﴿وَقَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَكُمْ﴾ على واحد من الأسس التي تقوم عليها العلاقات الدولية في الإسلام، هو :

التعاون.
الوفاء بالعهد.
المعاملة بالمثل.
الرحمة.

الصحابية الجليلة التي مارست حقها السياسي في مناقشة الخليفة عمر بن الخطاب رضي الله عنه في مسألة تحديد مهور النساء، هي:

أم عمارة الأنصارية رضي الله عنها.
أم عطية الأنصارية رضي الله عنها.
أسماء بنت عمر رضي الله عنها.
خولة بنت ثعلبة رضي الله عنها.

النميمة هي:

الاستهزاء بالناس والتنمر عليهم.
نقل الكلام بين طرفين للإفساد بينهما.
ذكر الإنسان في غيابه بما ليس فيه.
ذكر الإنسان في غيابه بما يكره.

العمل المحرّم المذكور في قول الله تعالى: ﴿وَالَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ ثُمَّ لَمْ يَأْتُوا بِأَرْبَعَةِ شُهَدَاءَ﴾، هو:

الشتم.
سفك الدماء.
الزنا.
القذف.

قول الله تعالى الدال على الحدث الذي يبدأ به اليوم الآخر:

﴿يَوْمَ تَشَقَّقُ الْأَرْضُ عَنْهُمْ سِرَاعًا﴾.
﴿وَنَضَعُ الْمَوَازِينَ الْقِسْطَ لِيَوْمِ الْقِيَامَةِ﴾.
﴿وَعُرِضُوا عَلَى رَبِّكَ صَفًّاً﴾.
﴿وَنُفِخَ فِي الصُّورِ فَصَعِقَ مَن فِي السَّمَوَاتِ وَمَن فِي الْأَرْضِ﴾.

دور السُّنّة النبوية في التشريع الإسلامي في حديث النبي صلى الله عليه وسلم: "أكلُ كل ذي نابٍ من السباع حرام":

تفصيل ما جاء في القرآن الكريم.
تفسير ما جاء في القرآن الكريم.
إضافة أحكام لم تَرِد في القرآن الكريم.
تأكيد ما جاء في القرآن الكريم.

من الأمثلة على المصالح الوهمية:

القتل الرحيم.
بيع الخمر.
الربا.
التسعير.

الوقف الذي بناه السلطان المنصور قلاوون -رحمه الله- في القاهرة، كان في المجال:

الصحي.
العلمي.
الاجتماعي.
العسكري.

الأثر المشترك المترتب على أقسام الطلاق جميعها، هو:

وجوب النفقة للزوجة في أثناء العدة.
بقاء الزوجة على عصمة زوجها في أثناء العدّة.
إمكانية إرجاع الزوجة في أثناء العدّة.
إنهاء العلاقة الزوجية بين الزوجين.

دعا النبي صلى الله عليه وسلم في حديث الثلاثة الذين جاؤوا يسألون عن عبادته، إلى:

التوسط والاعتدال.
التسامح والمحبة.
الرأفة والرحمة.
العدالة والمساواة.

مبدأ التعايش الإنساني المُستفاد من قول الله تعالى: ﴿أَفَأَنتَ تُكْرِهُ النَّاسَ حَتَّى يَكُونُوا مُؤْمِنِينَ﴾:

وحدة الأصل البشري.
الحرية.
الكرامة الإنسانية.
العدالة.

معنى رغب في قول النبي صلى الله عليه وسلم: "فمن رغب عن سنتي ...":

أراد.
أخذ.
أحبَّ.
أعرض.

قول الله تعالى الذي يُشير إلى قانون السببية:

﴿سَنُرِيهِمْ ءايَاتِنَا فِي الْآفَاقِ وَفِي أَنفُسِهِمْ﴾.
﴿صُنْعَ اللَّهِ الَّذِي أَتْقَنَ كُلَّ شَيْءٍ﴾.
﴿أمْ خُلِقوا مِنْ غَيْرِ شَيْءٍ أَمْ هُمُ الْخَالِقُونَ﴾.
﴿قَالَ رَبُّنَا الَّذِي أَعْطَى كُلَّ شَيْءٍ خَلْقَهُ ثُمَّ هَدَى﴾.

من الأحكام الشرعية التي تقع في مرتبة التحسينيات:

الجمع بين الصلوات.
أخذ الزينة عند كل مسجد.
مشروعية الزواج.
تحريم السرقة.

قول الله تعالى الذي يدلّ على صفة الاعتدال والتوازن من صفات عباد الرحمن، هو:

﴿وَالَّذِينَ إِذَا أَنفَقُوا لَمْ يُسْرِفُوا وَلَمْ يَقْتُرُوا﴾.
﴿وَالَّذِينَ يَبِيتُونَ لِرَبِّهِمْ سُجَّدًا وَقِيَاماً﴾.
﴿وَعِبَادُ الرَّحْمَنِ الَّذِينَ يَمْشُونَ عَلَى الْأَرْضِ هَوْنًا﴾.
﴿وَالَّذِينَ لَا يَشْهَدُونَ الزُّورَ﴾.

الحكم الشرعي في لبس الذهب للرجال:

حرام.
مباح.
مندوب.
مكروه.

الأسلوب الذي بدأ به النبي صلى الله عليه وسلم في حديث المفلس:

طرح السؤال.
استخدام التعجب.
ضَرْب المَثَل.
سَرد القصة.

من دوافع المسؤولية المجتمعية في الإسلام:

الإسهام في الأعمال التطوعية.
الإصلاح بين الناس.
تقدير الذات.
تعزيز القيم الأخلاقية.

من الأعمال التي يُحبّها الله تعالى ويُثيب عليها في الحديث الشريف "إنَّ الله يرضى لكم ثلاثًا .....":

وحدة الأمة.
برّ الوالدين.
الجهاد في سبيل الله.
الصدقة على الفقراء.

الله تعالى هو الذي خلق المخلوقات وأرشدها إلى ما يُصلح شأنها ومعاشها؛ لكي تؤدي وظيفتها في الحياة الدنيا؛ يُشير المفهوم السابق إلى دليل:

الهداية.
السببية.
الإتقان.
الفطرة.

"من أعمر أرضًا ليست لأحدٍ فهو أحق". يُشير قول النبي صلى الله عليه وسلم السابق إلى مظهر من مظاهر العناية بالبيئة، هو:

الدعوة إلى الانتفاع بالبيئة.
الحدّ من تلوث التربة.
المحافظة على الموارد البيئية.
النهي عن الإضرار بالبيئة.

جميع ما يأتي من أحكام الوصية، ما عدا:

بطلانها إذا مات الموصى له قبل الموصي.
كتابتها والإشهاد عليها.
ألا يقصد بها الإضرار بالورثة.
لا يجوز الرجوع عنها في حال حياة الموصي.

الحق السياسي للمرأة المستفاد من قول النبي صلى الله عليه وسلم: "المسلمونَ تتكافأ دماؤهم، ويسعى بذمتهم أدناهم"، هو :

الشورى.
المشاركة في صنع القرار.
تقديم النصيحة لولي الأمر.
إعطاء الأمان.

الأمور التي حرمها الله تعالى في الآية الكريمة من سورة الأعراف ﴿وقُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّي ...﴾ على الترتيب، هي:

الفواحش، الإثم، الشرك بالله، البغي، الكذب على الله.
الفواحش، الإثم، البغي، الشرك بالله، الكذب على الله.
الفواحش، البغي، الشرك بالله، الإثم، الكذب على الله.
الفواحش، الشرك بالله، البغي، الإثم، الكذب على الله.

ختمت الآية الكريمة من سورة البقرة ﴿لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا ...﴾ بأربع دعوات، هي طلب:

الرزق والعفو والرحمة والنصر.
المغفرة والنصر ودخول الجنة والعفو.
المغفرة والرحمة والنصر والعفو.
النصر والعفو والرحمة ودخول الجنة.

الحقوق المتعلقة بالتركة مرتبة حسب الأولوية، هي على النحو الآتي:

قضاء الدين، تجهيز الميت، تنفيذ الوصية، توزيع الميراث.
تجهيز الميت، قضاء الدين، تنفيذ الوصية، توزيع الميراث.
قضاء الدين، تنفيذ الوصية، تجهيز الميت، توزيع الميراث.
تجهيز الميت، تنفيذ الوصية، قضاء الدين، توزيع الميراث.

من مبادئ الشريعة الإسلامية التي جاءت في آخر آية من سورة البقرة:

الاستسلام لأمر الله تعالى.
سهولة أحكام الشريعة.
عدم التفريق بين الرسل.
الإيمان الجازم باليوم الآخر.

تدل الآية الكريمة ﴿وَالَّئى يَئِسْنَ مِنَ الْمَحِيضِ مِن نِّسَآئِكُمْ إِنِ ارْتَبْتُمْ فَعِدَّتُهُنَّ ثَلَاثَةُ أَشْهُرٍ﴾ على عدّة المرأة:

المطلقة التي لا تحيض.
المتوفى عنها زوجها من ذوات الحيض.
المطلقة من ذوات الحيض.
المتوفى عنها زوجها ولا تحيض.

الأثر السلبي للجريمة الذي يدل عليه قول الله تعالى: ﴿ظَهَرَ الْفَسَادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ﴾:

إضعاف الاقتصاد.
استحقاق غضب الله.
إيقاع العداوة بين الناس.
الإخلال بأمن المجتمع.

المقصود بالوحي في قول الله تعالى: ﴿وَأَوْحَيْنَا إِلَىٰ أُمّ مُوسَى أَنْ أَرْضِعِيهِ﴾:

أَمْر الله للملائكة.
الهداية الغريزية.
كلام الله إلى الأنبياء.
الإلهام.

الأحاديث النبوية الآتية جميعها يقوم عليها مدار التشريع الإسلامي، ما عدا:

"إنّ الحلال بيّن وإن الحرام بيّن ....".
"إنّ الله يرضى لكم ثلاثاً ...".
"إنّما الأعمال بالنيات ...".
"مِن حُسْن إسلام المرء تركه ما لا يعنيه".

إذا مات الإنسان يُعرض عليه مقعده بالغداة والعشي، ويكون ذلك في:

العرض.
النفخة الأولى.
البرزخ.
النفخة الثانية.

معنى أرذل العمر في قول الله تعالى: ﴿وَمِنكُم مَّن يُرَدُّ إِلَى أَرْذَلِ الْعُمُرِ﴾:

أحسنه.
أقواه.
أضعفه.
أوله.

الجريمة التي تستوجب عقوبة التعزير، هي:

القذف.
أكل مال اليتيم.
القتل.
شرب الخمر.

أحكام الميراث تدل على وسطية الإسلام في مجال:

الأحوال الشخصية.
العبادات.
الأخلاق.
المعاملات المالية.

المذهب الفقهي الذي امتاز بالفقه الافتراضي:

المالكي.
الحنبلي.
الحنفي.
الشافعي.

الحالة الاستثنائية التي أوجبت على المسلمين قتال يهود بني قينقاع، هي:

نقض العهود والمواثيق.
الدفاع عن المسلمين.
نصرة المظلوم.
الدفاع عن الدين.

الصحابي الجليل الذي أرسله النبي صلى الله عليه وسلم إلى المقوقس، هو :

عمرو بن أمية الضمري رضي الله عنه.
دحية الكلبي رضي الله عنه.
عبد الله بن حذافة السهمي رضي الله عنه.
حاطب بن أبي بلتعة رضي الله عنه.

من حقوق الإنسان الاقتصادية حق:

حرية الفكر.
حرية الاعتقاد.
المساواة.
العمل.

توفيت امرأة، وتركت ولدًا وبنتاً وزوجًا، فإنّ نصيب الزوج من الميراث:

النِصف.
الخُمُس.
الرُبُع.
الثُمُن.

قائل هذه العبارة (رأيي صواب يحتمل الخطأ، ورأي غيري خطأ يحتمل الصواب) هو الإمام:

أبو حنيفة النعمان رحمه الله.
أحمد بن حنبل رحمه الله.
محمد بن إدريس الشافعي رحمه الله.
مالك بن أنس رحمه الله.

طلبت امرأة من القاضي التفريق بينها وبين زوجها الذي لم يسبق له أن طلقها من قبل، ففرّق القاضي بينهما للشقاق والنزاع، فإنّ هذا التفريق يقع:

طلاقاً رجعيًا.
طلاقًا بائناً بينونة صغرى.
فسخاً.
طلاقاً بائناً بينونة كبرى.

معنى كلمة موضوع في قول النبي صلى الله عليه وسلم: "ألا كلّ شيء من أمر الجاهلية تحت قدمي موضوع":

مطلوب.
متروك.
ملزم.
مؤجل.

تقبل الآخرين على اختلاف معتقداتهم وأعرافهم وثقافاتهم واحترامهم، والتعامل معهم وفق مبادئ الشريعة الإسلامية مفهوم يُطلق على:

الحقوق السياسية.
التعايش الإنساني.
حق الانتخاب.
الواقعية.

مِنْ وقفيات جلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين -حفظه الله- وقفية الإمام الغزالي، وتوجد في:

مسجد السلط الكبير.
المسجد الأقصى المبارك.
المسجد الحسيني الكبير.
مسجد الحسين بن طلال.

الهدف من القصص القرآني المستفاد من قول الله تعالى: ﴿تِلْكَ مِنْ أَنْبَاءِ الْغَيْبِ نُوحِيهَا إِلَيْكَ مَا كُنتَ تَعْلَمُهَا أَنتَ وَلَا قَوْمُكَ مِن قَبْلِ هَذَا﴾:

الاعتبار من الحوادث السابقة.
إثبات صدق النبي صلى الله عليه وسلم.
تقويم السلوك الفردي.
تثبيت قلب النبي صلى الله عليه وسلم.
الوقت المتبقي
ثوان
0
0
دقائق
0
0
ساعة
0
0