بالاستعانة بالشكل أدناه، الرمز الذي يمثل الحزمة المغناطيسية التي عندها أقل قيم للتدفق الحراري:

الزمن الذي يضمحل فيه نصف عدد ذرات العنصر المشع يسمّى:

زمن الاضمحلال.
عمر النصف.
الزمن.
عمر العينة.

تُستهلك القشرة المحيطية القديمة حسب فرضية توسع قاع المحيط عند:

الأخاديد.
القشرة القارية.
أطراف القارات.
ظهر المحيط.

بالاستعانة بالشكل أدناه، الرمز الذي عنده تكون الرسوبيات أكثر سمكاً:

(ب).
(ج).
(هـ).
(أ).

يحدث الانصهار الكلي في:

نطاق السرعة المنخفضة.
الستار السفلي.
الغلاف اللدن.
اللب الخارجي.

يفصل الغلاف الصخري عن الغلاف اللدن:

انقطاع غوتنبيرغ.
انقطاع موهو.
الحد الحراري.
انقطاع ليمان.

بالاستعانة بالشكل أدناه، الرقم الذي يماثل الرمز (س):

1
4
2
3

بالاستعانة بالشكل أدناه، يبلغ عرض هذا المحيط:

500 كم.
50 كم.
100كم.
1000كم.

يوجد اللب الداخلي بالحالة الصلبة بالرغم من ارتفاع درجة حرارته بسبب:  

مرونته الكبيرة.
مكوناته من الحديد والنيكل.
كثافة اللب الداخلي العالية.
الضغط الهائل عليه.

في الشكل أدناه، يسمى النطاق (ج):

الغلاف اللدن.
القشرة الأرضية.
الستار العلوي.
الستار السفلي.

تمتاز أحفورة الغلوسوبترس:

خفة وزنها.
انتشارها المحدود.
تعيش في المياه العذبة.
ثقل وزنها.

أقدم صخور القشرة المحيطية  لا يزيد على 180 مليون سنة وهذا يعود إلى:

حقب الحياة القديمة.
ما قبل الكامبري.
حقب الحياة الحديثة.
حقب الحياة المتوسطة.

عينة من عنصر مشع عدد ذراتها 200 تحلل منها 175 خلال 30 يوماً، فإن عمر النصف لها يبلغ:

20 يوماً.
25 يوماً.
10 أيام.
15 يوماً.

عاشت أحفورة الميزوسورس في العصر:

الترياسي.
البيرمي.
الجوراسي.
الكريتاسي.

حسب فرضية انجراف القارات فإن القارات كانت مجتمعة في قارة واحدة تسمى:

بانغايا.
بانثلاسيا.
غوندوانا.
لوراسيا.

بالاستعانة بالشكل أدناه، الترتيب الصحيح للحزم المغناطيسية من الأقدم إلى الأحدث:

أحد الآتية لا يعد من الأدلة على توسع قاع المحيط:

قيم التدفق الحراري.
أعمار صخور القشرة المحيطية.
الانقلابات المغناطيسية.
تشابه حواف القارات.

في الشكل أدناه، تسمى المنطقة (1):

انقطاع غوتنبرغ.
انقطاع موهو.
الحد الحراري.
انقطاع ليمان.

في الشكل أدناه، تسمى الموجة الزلزالية (ص):

الثانوية.
السطحية.
الأولية.
المستعرضة.

انتشرت أحافير الميزوسورس جغرافياً في:

جنوب غرب أفريقيا وجنوب شرق أمريكا الجنوبية.
جنوب غرب أفريقيا وجنوب شرق أمريكا الشمالية.
جنوب شرق أفريقيا وجنوب شرق أمريكا الشمالية.
جنوب غرب أوراسيا وجنوب شرق أمريكا الشمالية.

يسمّى العمق الممتدّ بين 410 كم ولغاية 660 كم هو:

النطاق الانتقالي.
الستار العلويّ.
الغلاف اللدن.
الحدّ الحراري.

بالاستعانة بالشكل أدناه، الرمز الذي يمثل الحزمة المغناطيسية الأحدث:

في الشكل أدناه، سلوك الموجات الزلزالية في النطاق (هـ):

زيادة سرعة الأولية واختفاء الثانوية.
زيادة سرعة الأولية وظهور الثانوية.
نقصان سرعة الأولية والثانوية.
نقصان سرعة الأولية وظهور الثانوية.

بالاستعانة بالشكل أدناه، الرمز الذي عنده أعلى قيم للتدفق الحراري:

(ب).
(أ).
(ج).
(هـ).

في الشكل أدناه، فإن عدد فترات عمر النصف يبلغ:

1
2
4
3

في الشكل أدناه، الحالة الفيزيائية للنطاق (د):

منصهر جزئياً.
صلب.
غاز.
سائل.

توزعت الرسوبيات الجليدية قبل 300 مليون سنة عند:

القطب الشمالي.
القطب الجنوبي.
قارة أمريكا الشمالية.
قارة آسيا.

سلوك الأمواج الزلزالية عند وصولها إلى انقطاع غوتنبيرغ:

زيادة سرعة الأولية ونقصان سرعة الثانوية.
نقصان سرعة الأولية واختفاء الثانوية.
نقصان سرعة الأولية وزيادة سرعة الثانوية.
زيادة سرعة الأولية واختفاء الثانوية.

تتكون النيازك الصخرية من:

أكاسيد.
الحديد والنيكل.
الأكسجين والكبريت.
البيرودوتيت.

الطريقة الإشعاعية المستخدمة في تأريخ أعمار الصخور الرسوبية العضوية هي:

اليود – الزينون.
الكربون – نتروجين.
البوتاسيوم - آرغون.
اليوانيوم – رصاص.

نطاق الأرض الأكثر كثافة هو:

اللب الخارجي.
الستار.
اللب الداخلي.
القشرة الأرضية.

أسهل الصخور استخداماً في التأريخ الإشعاعي:

المتحولة.
النارية.
الرسوبية الفتاتية.
الرسوبية الكيميائية.

تنتج حلقات الأشجار الواسعة في السنوات:

المعتدلة.
الباردة.
الجافة.
المطيرة.

العالم الذي وضع فرضية انجراف القارات هو:

هيس.
فاين.
فغنر.
ماثيوس.

بالاستعانة بالشكل أدناه، الترتيب الصحيح لصخور القشرة المحيطية من الأقدم إلى الأحدث:

(أ، ب، ج، د).
(هـ، د، ب، أ).
(أ، ب، د، هـ).
(د، هـ، أ، ب، ج).

بالاستعانة بالشكل أدناه، الرمز الذي يكون عنده الغلاف الصخري الأكثر سمكاً:

(ج).
(ب).
(أ).
(هـ).

تتكون القشرة المحيطية من الصخور الآتية:

رسوبيات محيطية ولابا وسادية وقواطع صفائحية وغابرو.
رسوبيات محيطية ولابا وسادية وقواطع صفائحية.
رسوبيات قارية وقواطع صفائحية وغابرو.
رسوبيات قارية ولابا وسادية وقواطع صفائحية وغابرو.

أحد الآتية لا يعد من الأدلة المعارضة لفرضية انجراف القارات:

الأدلة المناخية القديمة.
افترض فغنر أن قوة جذب القمر للأرض هي المسؤولة عن انجراف القارات.
أشار فغنر إلى أن القارات هي فقط التي تنجرف.
اعتقد فغنر أن القارات تنزلق فوق قيعان المحيطات الملساء.

المحرك الرئيس للقشرة المحيطية حسب فرضية توسع قاع المحيط هو:

تيارات الحمل.
قوة جذب القمر.
قوة الدفع.
قوة الجاذبية.

بالاستعانة بالشكل أدناه، المظهر الجيولوجي الذي يدل عليه الرمز (أ):

قاع المحيط.
الغلاف الصخري.
الأخدود.
ظهر المحيط.
الوقت المتبقي
ثوان
0
0
دقائق
0
0
ساعة
0
0