الوسائل التعليمية تُستخدم لـ:

توضيح الأفكار.
زيادة التوتر.
التسلية.
تشتيت الانتباه.

تنظيم الوقت في العرض يساعد على:

إرباك الجمهور.
الحشو الزائد.
التكرار.
الالتزام بالفكرة.

"يُفضل التحدث بسرعة كبيرة أثناء العرض".

العبارة صحيحة.
العبارة خاطئة.

لتجنب التوتر أثناء العرض:

تجاهل الجمهور.
لا تتنفس.
تخيّل الفشل.
خذ نفسًا عميقًا وابتسم.

العرض الناجح يتطلب:

التركيز على الذات فقط.
عدم النظر لأحد.
استخدام معلومات غير صحيحة.
مخاطبة الحضور بلغة مناسبة.

"العرض الجيد يتطلب تدريبًا مسبقًا".

العبارة صحيحة.
العبارة خاطئة.

من أهم المهارات الصوتية في العرض:

وضوح الصوت وتنوع النبرة.
التحدث بنبرة واحدة.
خفض الصوت حتى لا يسمعك أحد.
الهمس طوال الوقت.

الثقة بالنفس أثناء العرض تساعد في:

نسيان المعلومات.
جذب الانتباه.
ارتباك الحضور.
تقليل جودة العرض.

من المهارات الحركية أثناء العرض:

الحركة العشوائية.
التجمّد في مكانك.
الهروب من المسرح.
التفاعل الطبيعي مع الحضور.

التواصل البصري مع الجمهور يُظهر:

الثقة بالنفس.
التوتر.
التردد.
الغضب.

لتقديم عرض متميز ينبغي:

الاستعجال في الكلام.
تجاهل الجمهور.
تجاهل الملاحظات.
الثقة بالنفس.

التواصل البصري يعني:

تجاهل الجمهور.
النظر إلى الحضور أثناء الحديث.
النظر إلى الأرض.
النظر إلى السقف.

قبل البدء في العرض يجب:

نسيان المادة.
ارتجال كل شيء.
التحضير والتدريب.
التوتر والقلق.

من عناصر العرض الجيد:

استخدام لغة الجسد.
الصراخ لجذب الانتباه.
تجاهل الأسئلة.
قراءة من الورقة فقط.

إذا كان صوتك غير واضح:

اصرخ.
كرر الجمل نفسها.
لن يفهمك الجمهور.
لا يهم.

مهارة "الإنصات لأسئلة الجمهور" تُظهر:

ضعف المتحدث.
التوتر.
اهتمامه وتقديره لهم.
تجاهله للملاحظات.

في العرض الفعّال، يجب التحدث:

بلغة غامضة.
بوضوح وتوازن.
بصوت منخفض.
بسرعة كبيرة.

تنوّع نبرة الصوت في العرض:

يوضح الفكرة ويجذب الانتباه.
يضعف الأداء.
يشتت الجمهور.
يربك المتحدث.

"من مهارات العرض الناجح التواصل البصري مع الجمهور".

العبارة خاطئة.
العبارة صحيحة.

يمكن تقوية العرض باستخدام:

القراءة فقط.
اللعب بالأدوات.
تجاهل الوسائل البصرية.
مقاطع الفيديو والصور.