من معايير التواصل الفعال:

الاحتكار في الكلام.
تجاهل المستمع.
رفع الصوت.
وضوح الرسالة واحترام الطرف الآخر.

النزاهة في العمل تعني:

التحيز للأقارب.
إهمال الواجبات.
التصرف بأمانة وصدق.
الغش لتحقيق المصالح.

السلوك الإيجابي في العمل ينعكس على:

مصلحة الجماعة فقط.
مصلحة الفرد فقط.
مصلحة الفرد والجماعة ومكان العمل.
مكان العمل فقط.

السلوك الأخلاقي في العمل يشمل:

الغش.
العناد والتكبر.
التحيز.
الاحترام والتعاون.

تقبّل الآخرين من أخلاقيات:

الاحترام.
الأنانية.
اللامبالاة.
النزاهة.

التعاون في العمل يؤدي إلى:

إنجاز الأهداف المشتركة.
الفشل في المهام.
زيادة الخلافات.
ضعف الثقة.

الاحترام المتبادل يؤدي إلى:

ضعف الانتماء.
عزلة الأفراد.
زيادة الخلافات.
بيئة عمل ناجحة.

السلوك الإيجابي يعزز:

الصراع.
بيئة الاحترام والتعاون.
الإقصاء.
الانعزال.

السلوك الإيجابي مسؤولية:

الموظف الجديد.
جماعية.
المدير وحده.
فردية فقط.

من نتائج غياب السلوك الإيجابي:

ضعف التعاون وفشل العمل.
نجاح العمل.
زيادة الثقة.
ترابط الزملاء.

من السلوك السلبي في بيئة العمل:

تقدير جهود الآخرين.
احترام الاختلافات الثقافية.
رفع الصوت على الزملاء عند الخطأ.
التعاون مع الفريق.

أخلاقيات العمل تساعد على:

ضعف الانتماء.
بناء الثقة والنجاح.
تفكك العلاقات.
زيادة الخلافات.

التواصل الفعّال يساعد على:

زيادة الخلافات.
ضعف التعاون.
تعقيد المشكلات.
تحقيق فهم أفضل وحل المشكلات.

أخلاقيات العمل تشمل:

الأنانية.
اللامبالاة.
النزاهة والصدق.
الاستهزاء.

من أشكال السلوك السلبي:

التعاون في المهام.
التقدير لجهود الآخرين.
احترام حق ذوي الإعاقة.
التعامل مع مقدمي الخدمات بازدراء.

التعامل الاحترافي يتطلب:

الانضباط الذاتي.
التجاهل.
المحاباة.
رفع الصوت عند الخلاف.

من أمثلة السلوك الإيجابي في العمل:

التواصل الفعّال بين الزملاء.
التمييز بين الموظفين.
تجاهل الاختلافات.
رفع الصوت على الزملاء.

من القيم المرتبطة بالسلوك الإيجابي:

الكسل.
التعصب.
اللامبالاة.
الالتزام بالأخلاق المهنية.

من متطلبات التعامل الاحترافي:

الاحترام المتبادل.
الغياب المتكرر.
التمييز بين الزملاء.
إلقاء النفايات في مكان العمل.

من أمثلة أخلاقيات العمل:

معاقبة المخطىء.
قبول اعتذار الزميل بعد خطئه.
إهمال المهام.
السخرية من الآخرين.
الوقت المتبقي
ثوان
0
0
دقائق
0
0
ساعة
0
0