من خصائص القوانين أنها:

تطبق فقط على الأغنياء.
شفوية وغير واضحة.
تختلف من شخص لآخر.
مكتوبة وملزمة للجميع.

إذا لم تُطبّق القوانين بعدالة، فإن ذلك يؤدي إلى:

حبّ الناس للقانون.
التزام أوسع.
انعدام الثقة بالنظام.
عدالة أكبر.

من أمثلة القوانين التي تنظم حياة الطلبة:

قوانين الانضباط المدرسي.
قانون العمل.
قانون السير.
قانون العقوبات.

يُسهم احترام القانون في:

تعزيز الأمن والنظام.
إلغاء الحقوق.
نشر الفوضى.
التعدي على الآخرين.

عقوبة مخالفة قوانين السير تهدف إلى:

تزيين الطرق.
تشجيع الحوادث.
جمع الأموال.
الحفاظ على السلامة العامة.

احترام القوانين المدرسية يُظهر:

الانضباط والمواطنة.
التمرد.
عدم التعاون.
حالات الغش.

القوانين تتغير أحيانًا بسبب:

تقليد دول أخرى.
رغبة الأغنياء.
المزاج الشخصي للمسؤول.
تطور حاجات المجتمع.

مثال على قانون تنظيمي محلي:

قانون الانتخابات العامة.
الدستور.
قوانين البلديات.
قوانين الطيران الدولي.

تُطبق القوانين:

على كبار السن.
على الجميع دون تمييز.
على الفقراء.
على الطلاب فقط.

يُقصد بالقانون:

تعليمات فردية غير ملزمة.
قواعد منظمة مكتوبة تصدرها الدولة.
عادات المجتمع.
مجموعة من القصص.

مخالفة القانون تؤدي إلى:

نيل الإعجاب.
حصول مكافأة.
الحصول على وظيفة.
تطبيق العقوبة.

من يخرق القانون يتسبب بـ:

احترام أكبر من الآخرين.
تقوية الاقتصاد.
فوضى وتهديد للسلامة.
تعاون أكبر في المجتمع.

أحد أسباب إصدار القوانين هو:

تنظيم العلاقات بين الناس.
الحدّ من التعليم.
تشجيع العنف.
منع حرية الرأي.

القوانين لا تكون فعّالة إلا إذا:

خضعت لتصويت شعبي.
طُبّقت على الجميع بعدالة.
كانت مكتوبة بلغة صعبة.
كانت طويلة جدًا.

يُسهم احترام القانون في تعزيز:

الاستهتار.
الجريمة.
الظلم.
الأمن والنظام.

من يضع القوانين في الدولة عادة:

الجهات التشريعية والحكومية.
المعلمون.
المواطنون العاديون.
خبراء أجانب.

من أمثلة القوانين:

تعليمات المدرسة غير المكتوبة.
اللعب في الحديقة.
قوانين المرور.
العادات والتقاليد.

القوانين تساعد في حماية:

موظفي الدولة.
جميع أفراد المجتمع.
الأقوياء فقط.
الفئات الغنية.

من أهداف القانون:

نشر الفوضى.
تشجيع الناس على الكذب.
تحقيق العدالة وحماية الحقوق.
تعطيل العمل.

القانون يضمن:

الفوضى المنظمة.
حرية مطلقة بلا حدود.
سيطرة الأغنياء.
تحقيق العدل بين الجميع.
الوقت المتبقي
ثوان
0
0
دقائق
0
0
ساعة
0
0