الاستيراد هو:

إنتاج السلع داخل الدولة.
بيع السلع للدول الأخرى.
شراء السلع من دول أخرى لاستخدامها محليًا.
تصدير الخدمات للدول.

من أبرز الأمثلة التاريخية على التجارة الدولية:

طريق الملوك.
طريق التوابل.
طريق العاج.
طريق الحرير.

تُنظَّم التجارة الدولية عادةً من خلال:

القرارات الفردية للتجار.
القوانين المحلية فقط.
الاتفاقيات الثنائية والقوانين الجمركية الدولية.
الأسواق الشعبية.

من فوائد التجارة الدولية:

زيادة البطالة.
الحصول على سلع وخدمات بأسعار مناسبة.
تقليل فرص العمل.
خفض الدخل القومي.

من الأمثلة على السلع التي كانت تُنقل عبر طريق الحرير:

القمح.
القطن.
الحرير.
الفضة.

إذا كانت قيمة الصادرات تفوق قيمة الواردات، فإن الدولة تحقق:

نقصًا في الطلب.
تراجعًا في الإنتاج.
فائضًا في الميزان التجاري.
عجزًا في الميزان التجاري.

عندما يزداد العرض من سلعة معينة، فإن سعرها عادةً:

يثبت.
ينخفض.
يتضاعف.
يرتفع.

تُعرَّف التجارة الدولية بأنها:

بيع المنتجات في الأسواق المحلية فقط.
إنتاج السلع دون تبادلها.
عملية تبادل السلع والخدمات بين الدول عبر حدودها السياسية.
تبادل السلع داخل حدود الدولة الواحدة.

الحاجة إلى الأسواق الخارجية ناتجة عن:

تصدير الفائض عن الإنتاج المحلي.
تراجع التجارة الداخلية.
ارتفاع الأسعار المحلية.
نقص الإنتاج المحلي.

من أسباب قيام التجارة الدولية:

تشابه المناخ في جميع الدول.
اختلاف الموارد الطبيعية والموقع الجغرافي.
تقارب كلفة الإنتاج بين الدول.
اكتفاء الدول الذاتي بكل السلع.

من نتائج زيادة الطلب على سلعة ما في السوق:

ارتفاع سعرها.
استقرار سعرها.
توقف إنتاجها.
انخفاض سعرها.