وضعية الإفاقة تُستخدم عندما يكون المصاب:

مصابًا بحروق.
مصابًا بكسر.
يتنفس طبيعيًا لكنه فاقد الوعي.
يعاني من نزيف خارجي.

إذا تعرض شخص للإغماء، فإِنَّ أول شيء يجب فعله:

إبقاؤه واقفاً لحين استعادة وعيه.
وضعه على جانبه لضمان بقاء مجرى التنفس مفتوحًا.
الابتعاد عنه ليتمكن من استنشاق الهواء.
محاولة إيقاظه بِرَشِّ الماء على وجهه.

الهدف الرئيس من تقديم الإسعافات الأولية هو:

منع المصاب من الحركة فقط.
تدريب الآخرين على التعامل مع الإصابات.
إنقاذ حياة المصاب ومنع تدهور حالته.
تنظيف مكان الإصابة فقط.

إذا تعرض شخص لجرح أدى إلى حدوث النزيف فإنني:

أقوم أولاً بإزالة أي جسم غريب داخل الجرح.
أضغط على الجرح باستخدام قطعة شاش نظيفة.
أضع الثلج على الجرح.
أضع الشخص المصاب في وضعية الإفاقة لحين وصول المساعدة الطبية.

الإغماء هو:

إصابة في الرأس.
فقدان مؤقت للوعي بسبب نقص الدم في الدماغ.
تلف في الجلد.
ارتفاع في درجة الحرارة.

في حالة استعادة الشخص وعيه بعد الإغماء، يُفضل:

تركه بمفرده.
إعطاؤه عصيرًا أو ماءً.
نقله فورًا دون فحص.
منعه من شرب الماء.

من أدوات إسعاف الجروح:

وسادة وبطانية.
مرهم للحروق.
شاش معقم وضمادات ومطهر.
ميزان حرارة.

النزيف الداخلي يتميز بأنه:

لا يمكن رؤيته بالعين ويحدث داخل الجسم.
يحدث على سطح الجلد.
لا يشكل خطرًا على حياة الإنسان.
يمكن رؤيته بالعين بسهولة.

الحرق الذي يؤثر في جميع طبقات الجلد هو:

حرق من الدرجة الثالثة.
حرق بسيط.
حرق من الدرجة الثانية.
حرق من الدرجة الأولى.

من خطوات إسعاف الحروق الخفيفة:

وضع الحرق تحت الماء البارد 10–15 دقيقة.
وضع الثلج مباشرة على الجلد.
تغطية الحرق بقطعة قماش متسخة.
دهن المكان بالزيت.