من نتائج الزراعة المائية:

استنزاف التربة.
الحاجة إلى تناوب المحاصيل.
زيادة استهلاك الوقود.
قلة استخدام المبيدات الحشرية.

الزراعة المائية لا تحتاج إلى:

الضوء.
التربة.
الماء.
المغذيات.

نظام الأحواض العائمة يعتمد على:

زراعة النباتات في أوانٍ تطفو فوق الماء.
غرس الجذور في الرمل.
استخدام التربة البركانية.
زراعة النباتات في أنابيب مفرغة.

في نظام الهيدروبونيك:

تُزرع النباتات في الماء باستخدام محاليل مغذية.
تُزرع النباتات في الهواء فقط.
تُستخدم الأسماك لتسميد النباتات.
تُزرع النباتات في التربة مباشرةً.

في نظام الفتيل المائي، تنتقل المغذيات إلى النبات بواسطة:

الهواء المضغوط.
فتائل تمتد إلى خزان الماء.
الجاذبية الأرضية.
المضخة الكهربائية.

من فوائد الزراعة المائية مقارنة بالتقليدية:

زيادة استهلاك المياه.
انخفاض الإنتاج.
الحاجة إلى مساحة كبيرة.
نمو النباتات بشكل أسرع.

من إجراءات السلامة أثناء العمل بالزراعة المائية:

فتح الحوض في الشمس المباشرة.
العمل دون قفازات.
الحذر عند ثقب الفلين.
استخدام التربة الرطبة.

من الأنظمة الأخرى للزراعة المائية:

نظام الحراثة العميقة.
نظام الطيف الهوائي.
نظام الري بالغمر الترابي.
نظام الرعي المفتوح.

يُستخدم حجر التوف في الزراعة المائية من أجل:

تزيين الأحواض.
تهوية الغرفة.
تسخين الماء.
تثبيت الشتلات.

من مميزات الزراعة المائية البيئية:

رفع استهلاك الوقود.
زيادة التلوث المائي.
تحسين جودة المياه الجوفية.
الاعتماد على المبيدات الكيميائية.