إذا كانت قيمة النقطة الواحدة 100,000 نسمة وعدد سكان المنطقة 4,430,700 نسمة، فإن عدد النقاط المستخدمة هو:

100
50
44
40

الرموز التي توضّح نوع الظاهرة فقط تُسمّى:

رموز تصويرية.
رموز هندسية.
رموز كمية.
رموز نوعية.

تُعرَّف الخريطة بأنها:

تمثيل رمزي لسطح الأرض.
صورة مصغّرة للواقع.
صورة مكبّرة للواقع.
قائمة بيانات رقمية.

في الطريقة النقطية لتمثيل السكان، قيمة النقطة الواحدة تُحدَّد حسب:

الألوان المستخدمة.
مقياس الرسم.
العدد الكلي المراد تمثيله.
المساحة.

مفتاح الخريطة الموضوعية هو:

جدول القيم الإحصائية.
مقياس الرسم.
مربع أو مستطيل يفسّر الرموز المستخدمة.
دليل الاتجاهات.

أول مراحل إعداد الخريطة الموضوعية هي:

كتابة العنوان.
رسم مفتاح الخريطة.
تحديد مقياس الرسم.
اختيار خريطة الأساس.

من أهم أهداف الخريطة الموضوعية:

تزيين الكتب الدراسية.
إظهار موقع الدولة فقط.
تحديد الاتجاهات العامة فقط.
عرض البيانات النوعية أو الكمية وتحليلها.

تُعرَّف الخريطة الموضوعية بأنها:

خريطة سياسية توضح الحدود.
خريطة مناخية.
خريطة تُظهر ظاهرة جغرافية معينة في مكان محدد.
خريطة تُظهر جميع الظواهر الطبيعية.

يجب أن يكون عنوان الخريطة:

في وسط الجهة العليا من الخريطة.
لا يُكتب أبدًا.
في أسفل الصفحة.
في الزاوية اليسرى.

يُعد الاستشعار عن بُعد من الوسائل الحديثة التي تُستخدم في:

تحليل الظواهر الاجتماعية.
معالجة المعلومات الجغرافية لإنتاج الخرائط.
كتابة التقارير الإحصائية.
توجيه البوصلة.

الظواهر التي تتميز بالامتداد الطولي تُعبَّر عنها بـ:

رموز نقطية.
رموز مساحية.
رموز لونية.
رموز خطية.

الخرائط التي تُظهر القيم الرقمية للظواهر تُسمّى:

رمزية.
نوعية.
تصويرية.
كمية.

سُمّيت الخريطة الموضوعية بهذا الاسم لأنها:

تحتوي على رموز هندسية.
تُستخدم في المدارس فقط.
تهتم بموضوع جغرافي محدد.
تُرسم على ورق خاص.

عند رسم خريطة توزيع السكان في الأردن، فإن الظاهرة الممثَّلة تكون:

مناخية.
بشرية.
جيولوجية.
طبيعية.

الخريطة التي توضّح أنواع الظواهر فقط دون قيمها تُسمّى:

نوعية.
مساحية.
كمية.
خطية.

من خطوات إعداد الخريطة الموضوعية "توقيع الظواهر الطبيعية والبشرية الرئيسة"، والمقصود بها:

تحديد مواقع الظواهر المهمة المرتبطة بموضوع الخريطة.
إظهار الرموز على الخريطة فقط.
كتابة عنوان الخريطة في الأعلى.
وضع الألوان المناسبة للخلفية.

الرموز المساحية الكمية تعتمد على:

الحروف الأبجدية.
تكرار الرموز الصغيرة.
الأشكال الهندسية.
الألوان أو التظليل المتدرج.

تهتم الخريطة الموضوعية النوعية بـ:

الألوان والتظليل.
القيم الرقمية فقط.
الظواهر الاقتصادية.
أنواع الظواهر حسب أماكن وجودها.

تزداد أهمية الخرائط عندما تُنتَج بوساطة:

الأدوات الورقية.
الكتابات اليدوية.
الوسائل التقليدية.
الوسائل الحديثة كأنظمة المعلومات الجغرافية.

تُستخدم الرموز النقطية لتمثيل:

الغابات والمسطحات المائية.
المدن والقرى والمناجم.
الطرق والأنهار.
المرتفعات الجبلية.
الوقت المتبقي
ثوان
0
0
دقائق
0
0
ساعة
0
0