التفكير الجماعي قد يُنتج:

مشكلات شخصية.
أفكارًا متعددة ومفيدة.
تنافس سلبي.
تكرارًا للأفكار.

أحد أهداف توليد أفكار مبتكرة هو:

زيادة النفقات.
تقليد الآخرين.
حل المشكلات بطرق جديدة.
تسجيل إنجازات جديدة.

من خطوات توليد فكرة مبتكرة:

تقليد الحلول السابقة.
تجنب التفكير.
تحديد المشكلة وتحليلها.
تجاهل المشكلة.

الفكرة الجيدة تكون دائمًا:

فريدة ولها هدف.
مجرّبة.
مكررة.
خيالية فقط.

من بيئات تعزيز الابتكار:

المجتمع فقط.
المدرسة فقط.
المنزل فقط.
المنزل والمدرسة والمجتمع.

التفكير الإبداعي يؤدي إلى:

الروتين.
التراجع.
التقليد.
إيجاد حلول فعالة.

العصف الذهني يُستخدم في:

النسخ.
الحفظ فقط.
فهم المعلومات.
توليد الأفكار.

من صفات الفكرة المبتكرة:

الجمود.
الإبداع والتجديد.
الغموض.
التكرار.

من أدوات توليد الأفكار:

الحوار والخيال والعصف الذهني.
الخيال فقط.
الحوار فقط.
العصف الذهني فقط.

الشخص المبدع يتميز بـ:

الاستسلام.
حب التحدي والتجريب.
الاتكالية.
الرفض الدائم.

لتوليد فكرة مبتكرة، من الأفضل:

نسخ أفكار الآخرين.
العمل وحدك دائمًا.
تجنب التفكير.
استخدام أساليب متنوعة.

التفكير خارج الصندوق يعني:

التحدث بصوت عالٍ.
تجاهل المشكلة.
الخروج عن المألوف والتقليدي.
تكرار الحلول المعروفة.

الابتكار يمكن أن يكون في:

العلوم فقط.
مجالات متعددة.
الفنون فقط.
لا يطبق في الحياة اليومية.

استخدام الخيال في التفكير يساعد على:

بناء أفكار خلاقة.
اختلاق الأكاذيب.
الهروب من الواقع.
الضياع في التفاصيل.

الشخص المبتكر لا يخاف من:

الحوار فقط.
التغيير فقط.
التغيير والحوار والتجربة.
التجربة فقط.

المقصود بالفكرة المبتكرة هو:

فكرة جديدة وخلاقة تقدم حلًا أو تطورًا.
فكرة تقليدية ومتكررة.
فكرة قديمة ومعقدة.
فكرة صعبة التنفيذ.

توليد الأفكار يبدأ بـ:

رفض الفكرة القديمة.
اختيار الحل الأسهل.
فهم المشكلة.
التفكير في الحل النهائي.

تقديم فكرة جديدة يحتاج إلى:

الاندفاع فقط.
تجنب التفاعل.
الجرأة والثقة.
الصمت.

يساعد العصف الذهني على:

الوقوف عند الصعوبات.
تثبيت فكرة واحدة.
إلغاء الأفكار.
إنتاج مجموعة متنوعة من الحلول.

من معوقات الابتكار:

التفكير الإبداعي.
الخوف من النقد.
الثقة بالنفس.
البحث.
الوقت المتبقي
ثوان
0
0
دقائق
0
0
ساعة
0
0