الوحدة السادسة الدرس الأول: المنزل الصحي.

ترك الأشياء مكدّسة في المنزل يؤدي إلى:

زيادة الجمال.

توفير مساحة أكبر.

تحسين التهوية.

جذب الجراثيم والحشرات.

فتح نوافذ المنزل في الصباح يساعد على:

زيادة الرطوبة.

زيادة الجراثيم.

تجديد الهواء.

دخول الغبار.

من عناصر البيئة الصحية المحيطة بالمنزل:

عدم صيانة خطوط المياه.

إضاءة ضعيفة.

نظافة الحديقة.

تراكم النفايات قرب الأبواب.

من الإجراءات الخاصة للحفاظ على مقتنيات المنزل:

مسح البقع فور حدوثها.

إغلاق النوافذ دائمًا.

ترك الغسيل يتراكم.

ترك السرير دون ترتيب.

تنظيف الحمّام ضروري لأنه:

الأقل استخدامًا.

سهل التنظيف دائمًا.

أكثر الأماكن قابلية لنمو الميكروبات.

أكثر الأماكن جذبًا للضوء.

من خصائص المنزل الصحي:

كثرة الفوضى.

قربه من الشوارع المزدحمة.

قلة الإضاءة.

توفر التهوية الجيدة.

الصيانة الدورية للمنزل تعني:

إغلاق النوافذ دائمًا.

ترك الفوضى.

إهمال الأعطال.

فحص الجدران والإنارة والمياه.

التعرض لأشعة الشمس مهم لأنها:

مطهر طبيعي للجراثيم.

تزيد الفوضى.

تسبب الرطوبة.

تقلل التهوية.

من آثار زيادة الرطوبة في المنزل:

انتشار جراثيم تسبب الحساسية.

زيادة الإضاءة.

تقليل الجراثيم.

زيادة الأمان.

يُنصح بحصر تناول الطعام في:

غرفة الجلوس.

غرفة السفرة والمطبخ.

غرف النوم.

الشرفة.