المحرك الرئيس للقشرة المحيطية حسب فرضية توسع قاع المحيط هو:

قوة الدفع.
قوة جذب القمر.
تيارات الحمل.
قوة الجاذبية.

بالاستعانة بالشكل أدناه، الرمز الذي يكون عنده الغلاف الصخري الأكثر سمكاً:

(ج).
(أ).
(هـ).
(ب).

الطريقة الإشعاعية المستخدمة في تأريخ أعمار الصخور الرسوبية العضوية هي:

البوتاسيوم - آرغون.
اليود – الزينون.
اليوانيوم – رصاص.
الكربون – نتروجين.

في الشكل أدناه، سلوك الموجات الزلزالية في النطاق (هـ):

نقصان سرعة الأولية وظهور الثانوية.
زيادة سرعة الأولية وظهور الثانوية.
زيادة سرعة الأولية واختفاء الثانوية.
نقصان سرعة الأولية والثانوية.

أحد الآتية لا يعد من الأدلة المعارضة لفرضية انجراف القارات:

اعتقد فغنر أن القارات تنزلق فوق قيعان المحيطات الملساء.
أشار فغنر إلى أن القارات هي فقط التي تنجرف.
افترض فغنر أن قوة جذب القمر للأرض هي المسؤولة عن انجراف القارات.
الأدلة المناخية القديمة.

أحد الآتية لا يعد من الأدلة على توسع قاع المحيط:

أعمار صخور القشرة المحيطية.
تشابه حواف القارات.
الانقلابات المغناطيسية.
قيم التدفق الحراري.

بالاستعانة بالشكل أدناه، الرقم الذي يماثل الرمز (س):

1
3
2
4

بالاستعانة بالشكل أدناه، الترتيب الصحيح للحزم المغناطيسية من الأقدم إلى الأحدث:

أقدم صخور القشرة المحيطية  لا يزيد على 180 مليون سنة وهذا يعود إلى:

حقب الحياة الحديثة.
حقب الحياة القديمة.
حقب الحياة المتوسطة.
ما قبل الكامبري.

أسهل الصخور استخداماً في التأريخ الإشعاعي:

النارية.
الرسوبية الفتاتية.
المتحولة.
الرسوبية الكيميائية.

حسب فرضية انجراف القارات فإن القارات كانت مجتمعة في قارة واحدة تسمى:

لوراسيا.
بانغايا.
بانثلاسيا.
غوندوانا.

بالاستعانة بالشكل أدناه، الرمز الذي عنده تكون الرسوبيات أكثر سمكاً:

(ب).
(هـ).
(ج).
(أ).

سلوك الأمواج الزلزالية عند وصولها إلى انقطاع غوتنبيرغ:

زيادة سرعة الأولية واختفاء الثانوية.
نقصان سرعة الأولية وزيادة سرعة الثانوية.
زيادة سرعة الأولية ونقصان سرعة الثانوية.
نقصان سرعة الأولية واختفاء الثانوية.

في الشكل أدناه، تسمى المنطقة (1):

انقطاع ليمان.
انقطاع موهو.
الحد الحراري.
انقطاع غوتنبرغ.

بالاستعانة بالشكل أدناه، المظهر الجيولوجي الذي يدل عليه الرمز (أ):

الأخدود.
الغلاف الصخري.
قاع المحيط.
ظهر المحيط.

يفصل الغلاف الصخري عن الغلاف اللدن:

انقطاع موهو.
الحد الحراري.
انقطاع غوتنبيرغ.
انقطاع ليمان.

انتشرت أحافير الميزوسورس جغرافياً في:

جنوب غرب أوراسيا وجنوب شرق أمريكا الشمالية.
جنوب غرب أفريقيا وجنوب شرق أمريكا الجنوبية.
جنوب شرق أفريقيا وجنوب شرق أمريكا الشمالية.
جنوب غرب أفريقيا وجنوب شرق أمريكا الشمالية.

يحدث الانصهار الكلي في:

الغلاف اللدن.
نطاق السرعة المنخفضة.
الستار السفلي.
اللب الخارجي.

عينة من عنصر مشع عدد ذراتها 200 تحلل منها 175 خلال 30 يوماً، فإن عمر النصف لها يبلغ:

10 أيام.
15 يوماً.
25 يوماً.
20 يوماً.

بالاستعانة بالشكل أدناه، الرمز الذي عنده أعلى قيم للتدفق الحراري:

(ج).
(هـ).
(أ).
(ب).

توزعت الرسوبيات الجليدية قبل 300 مليون سنة عند:

قارة آسيا.
القطب الشمالي.
القطب الجنوبي.
قارة أمريكا الشمالية.

بالاستعانة بالشكل أدناه، الرمز الذي يمثل الحزمة المغناطيسية الأحدث:

بالاستعانة بالشكل أدناه، الرمز الذي يمثل الحزمة المغناطيسية التي عندها أقل قيم للتدفق الحراري:

تمتاز أحفورة الغلوسوبترس:

انتشارها المحدود.
ثقل وزنها.
تعيش في المياه العذبة.
خفة وزنها.

نطاق الأرض الأكثر كثافة هو:

اللب الخارجي.
اللب الداخلي.
القشرة الأرضية.
الستار.

العالم الذي وضع فرضية انجراف القارات هو:

فغنر.
ماثيوس.
هيس.
فاين.

تُستهلك القشرة المحيطية القديمة حسب فرضية توسع قاع المحيط عند:

الأخاديد.
ظهر المحيط.
القشرة القارية.
أطراف القارات.

تتكون النيازك الصخرية من:

أكاسيد.
الحديد والنيكل.
البيرودوتيت.
الأكسجين والكبريت.

في الشكل أدناه، فإن عدد فترات عمر النصف يبلغ:

3
1
4
2

في الشكل أدناه، الحالة الفيزيائية للنطاق (د):

منصهر جزئياً.
غاز.
صلب.
سائل.

يوجد اللب الداخلي بالحالة الصلبة بالرغم من ارتفاع درجة حرارته بسبب:  

كثافة اللب الداخلي العالية.
مرونته الكبيرة.
الضغط الهائل عليه.
مكوناته من الحديد والنيكل.

بالاستعانة بالشكل أدناه، الترتيب الصحيح لصخور القشرة المحيطية من الأقدم إلى الأحدث:

(أ، ب، ج، د).
(د، هـ، أ، ب، ج).
(أ، ب، د، هـ).
(هـ، د، ب، أ).

في الشكل أدناه، تسمى الموجة الزلزالية (ص):

المستعرضة.
الثانوية.
السطحية.
الأولية.

بالاستعانة بالشكل أدناه، يبلغ عرض هذا المحيط:

500 كم.
1000كم.
50 كم.
100كم.

الزمن الذي يضمحل فيه نصف عدد ذرات العنصر المشع يسمّى:

عمر العينة.
الزمن.
زمن الاضمحلال.
عمر النصف.

عاشت أحفورة الميزوسورس في العصر:

الجوراسي.
البيرمي.
الكريتاسي.
الترياسي.

يسمّى العمق الممتدّ بين 410 كم ولغاية 660 كم هو:

الستار العلويّ.
النطاق الانتقالي.
الغلاف اللدن.
الحدّ الحراري.

تتكون القشرة المحيطية من الصخور الآتية:

رسوبيات قارية وقواطع صفائحية وغابرو.
رسوبيات محيطية ولابا وسادية وقواطع صفائحية وغابرو.
رسوبيات قارية ولابا وسادية وقواطع صفائحية وغابرو.
رسوبيات محيطية ولابا وسادية وقواطع صفائحية.

تنتج حلقات الأشجار الواسعة في السنوات:

المعتدلة.
المطيرة.
الجافة.
الباردة.

في الشكل أدناه، يسمى النطاق (ج):

الغلاف اللدن.
الستار السفلي.
الستار العلوي.
القشرة الأرضية.
الوقت المتبقي
ثوان
0
0
دقائق
0
0
ساعة
0
0