الكلمة الصحيحة التي كتبت ممّا بين الأقواس هي:
عبارة (تقضّ مضجعه) كناية عن:
في العبارة: "أعجبني النص المختار"، كلمة (المختار) هي:
في قوله تعالى (فتقبّلها ربّها بقبول حسن)، الضبط الصحيح لحرف القاف في كلمة (بقبول) هو:
في قوله تعالى: "إنّما الصدقاتُ للفقراءِ والمساكينِ والعاملينَ عليها والمؤلَّفةِ قلوبهم وفي الرّقاب"، كلمة (الفقراء):
جاءت الهمزة في كلمة (أدرسُ) الواردة في (أدرُسُ الرياضيات كلّ يوم) همزة قطع؛ لأنّها وقعت في:
)بدل بعض مِن كل( تجده في الجملة:
البيت الذي يظهر فيه اعتداد المتنبي بشعره هو:
قوله تعالى الذي يدلّ على أنّ الله اصطفى الأنبياء متجانسين في الدّين والتّقى والصّلاح في سورة آل عمران هو:
كنّى المتنبي بقوله: (قلبه شبم) عن:
المقصود بكلمة مِنَ الله في قوله تعالى (ومصدقاً بكلمة مِنَ الله وسيدًا) هو:
كنّى أحمد أمين بالتركيب (فارغ الصدر) في قوله: (نام ملء جفونه رضيّ البال فارغ الصدر) من نص (فن السرور) عن:
يصاغ اسم المكان (مسلَك) على وزن مفعَل، بفتح العين لأن:
النبي الذي تخاطبه الآية الكريمة (قال آيتك ألا تكلّم الناس ثلاثة أيام إلا رمزاً) هو:
النبيّ الذي لقبه أبو البشر هو:
الكتاب الذي أخذت منه مقالة (فن السرور) هو:
تدلّ عبارة (غيّر مصباحك إنْ ضَعف) في نص (فن السرور) على:
واحدة مِن الجمل الآتية تُمَثّل أسلوب شرط جازمًا:
الإعراب الصّحيح للفعل (يتقِ) في جملة (مَن يتقِ الله يجعلْ له مخرجًا) هو فعل مضارع:
أعيذها نظرات منك صادقة أنْ تحسب الشّحمَ فيمن شحمهُ ورمُ
يدعو المتنبي في هذا البيت مِن قصيدة (واحرّ قلباه) إلى: