القيمة الفنيّة لتوظيف بعض مظاهر الطبيعة في قصيدة (واحرّ قلباه للمتنبّي)، خدمة:
ليتَ الغمامَ الذي عندي صواعقهُ يُزيلُهنّ إلى مَن عِندَهُ الدّيمُ
المقصود بكلمة (الدّيم) في هذا البيت للمتنبي:
سبب الاختصام في قوله تعالى (وما كنت لديهم إذ يختصمون) هو:
في عبارة " تتناجى الهموم في صدره"، جذر كلمة (تتناجى) هو
دلالة التشبيه في قوله تعالى: (وأنبتها نباتًا حسنًا):
)بدل بعض مِن كل( تجده في الجملة:
في قوله تعالى: "إنّما الصدقاتُ للفقراءِ والمساكينِ والعاملينَ عليها والمؤلَّفةِ قلوبهم وفي الرّقاب"، كلمة (الفقراء):
يصاغ اسم الفاعل من الفعل (قضى) على:
قال تعالى: (يا مريمُ إنَّ الله اصطفاكِ وطهّركِ واصطفاكِ على نساءِ العالمين)، دلالة (اصطفاكِ) الثانية في الآية
يصاغ اسم المكان (مسلَك) على وزن مفعَل، بفتح العين لأن:
في العبارة الآتية من نص (فنّ السرور): "فتصنّع الفرح والسرور والابتسام للحياة، حتّى يكون التّطبع طبّعاً" يدعو الكاتب الإنسان إلى أن:
اسم المرة من الفعل (انتفع) هو:
الوقت من زوال الشمس إلى المغرب، هو:
في عبارة "أعجبت بأبي بكر الصّدّيق"، كلمة (الصدّيق) هي:
أعيذها نظرات منك صادقة أنْ تحسب الشّحمَ فيمن شحمهُ ورمُ
يدعو المتنبي في هذا البيت مِن قصيدة (واحرّ قلباه) إلى:
السطر الشعري الذي وظّف فيه الشّاعر عناصر الطبيعة للتعبير عن شوقه لوطنه وتعلُّقه به من قصيدة (سأكتب عنك ياوطني):
جمع كلمة (البشرى) الواردة في قول الشاعر: (سأذكرُ أنّك البشرى) من قصيدة (سأكتب عنك ياوطني):
اسم الهيئة من الفعل (مات) هو:
معنى اسم (مريم):
الإعراب الصّحيح للفعل (يتقِ) في جملة (مَن يتقِ الله يجعلْ له مخرجًا) هو فعل مضارع: