جاءت الهمزة في كلمة (أدرسُ) الواردة في (أدرُسُ الرياضيات كلّ يوم) همزة قطع؛ لأنّها وقعت في:

أمر الفعل الرباعي المهموز.
ماضي الفعل الرباعي المهموز.
الفعل المضارع المسند إلى ياء المتكلم.
الفعل الثلاثي مهموز الفاء.

واحدة مِن الجمل الآتية تُمَثّل أسلوب شرط جازمًا:

إذا رأيت رأي غيري أفضل مِن رأيي قبلتُهُ وشكرتُ صاحبه.
لولا الأمنُ لانتشرت الجرائمُ وعمّ الفسادُ.
كلّما تشاركَ الرجل والمرأة في خدمة الوطن نما وتطوّر.
أينما تُسافِر تجدْ للأردن احترامًا ومكانةً مرموقة.

اسم الهيئة من الفعل (مات) هو:

مِوْتة.
مَيْتة.
مَوْتة.
مِيْتة.

الفنّ النثريّ الذي يمثّله درس (فن السرور) لأحمد أمين هو:

مقالة علمية.
مقالة اجتماعية.
قصة قصيرة.
مقالة دينية.

تدلّ المقابلة في الجملة "وفي النّاس مَنْ يشقى في النّعيم، ومِنهم مَن يَنعَم في الشّقاء" على براعة الكاتب في:

توكيد المعنى وتقريبه من نفس المتلقي.
عمق الأفكار.
قوة العبارة.
جزالة الألفاظ.

معنى كلمة (الغبطة) المخطوط تحتها في العبارة الآتية من نصّ ( فنّ السّرور): "يعجبني الرجل أو المرأة يخلق حوله جوًّا مشبعًا بالغبطة والسرور":

النعمة.
الوجه.
النور.
دائرة من الضوء.

في العبارة الآتية من نص (فنّ السرور): "فتصنّع الفرح والسرور والابتسام للحياة، حتّى يكون التّطبع طبّعاً" يدعو الكاتب الإنسان إلى أن:

يجعل السرور عادة في حياته.
يظهر خلاف ما بداخله.
يظهر قدراته للآخرين.
يطّلع على جميع الفنون بسرور.

في قولنا: (يا لأهل الخير لمساعدة المحتاج)، المعنى الذي خرج إليه النداء هو:

الاستغاثة.
اللوم والعتاب.
الندبة.
التعجب.

معنى اسم (مريم):

الزاهدة بالدّنيا.
الطاهرة العفيفة.
المُحبّة للخير.
العابدة خادمة الرب.

من درس (فنّ السرور)، العبارة التي ورد فيها مقابلة هي:

ويعجبني الرجل أو المرأة يخلق حوله جوّاً مشبعاً بالغبطة والسرور.
ثمّ يتشّربه فيشرق في محياه.
وفي الناس من يشقى في النعيم، ومنهم من ينعمُ في الشقاء.
نعمة كبرى أن يُمنح الإنسان القدرة على السرور.

في قوله تعالى حكاية عن سيدنا زكريا:

المعنى الذي خرج إليه الاستفهام هو:

التعجب والاستبعاد.
الإنكار.
التحسّر.
النفي.

(كثير الرماد) كناية عن:

العدالة.
اللون الأسود.
الكرم.
البخل.

(نعمةٌ كبرى أن يمنح الإنسان القدرة على السرور)، الضبط الصحيح لحرف (الياء) في الفعل (يمنح):

الفتحة.
السكون.
الكسرة.
الضمّة.

تدلّ عبارة (غيّر مصباحك إنْ ضَعف) في نص (فن السرور) على:

ضرورة أن يغير المرء من حياته النفسية، ويبحث عن أسباب السرور كلما افتقدها.
أنّ قوة الاحتمال لدى المرء تجعله قادرًا على جلب السرور.
أنّ الأشياء التي تسبب للإنسان الضيق والحزن كثرة المصابيح غير المضيئة في بيته.
أنّ الإنسان يحصل على السعادة بأقل ثمن ودون جهد.

كلمة (كيلة) في عبارة (أحَشَفاً وسوء كِيلة)، هي:

مصدر مؤول.
اسم مرة.
اسم هيئة.
مصدر صريح.

الكتاب الذي أخذ منه نص الحساسية للكاتب نصر معوض هو:

التكنولوجيا الحيوية لمنتجات اللبن الثانويّة.
الوقاية من أمراض الحساسية.
الغذاء والوقاية من الأمراض.
طرق تصنيع الألبان بالطرق الحديثة.

كنّى أحمد أمين بالتركيب (فارغ الصدر) في قوله: (نام ملء جفونه رضيّ البال فارغ الصدر) من نص (فن السرور) عن:

الراحة والطمأنينة.
كثرة النوم.
الفرح والسعادة.
الحزن والعبوس.

(يا نبيّ اللهِ، إنّ كلامك عَذْبٌ عند الذائق المُتفهِّم، لم يأتِ إنسانٌ مِعطاءٌ مثلك، أنقذتَ الضعيفَ المُبتلَى من العذاب، فجُزيتَ عنّا منزلة الفردوس) استخرج من النص السابق اسم فاعل لفعل غير ثلاثي:

المتفهّم.
المبتلَى.
الذائق.
منزلة.

كنّى المتنبي بقوله: (قلبه شبم) عن:

قلة اهتمام سيف الدولة بالمتنبي.
إيذاء سيف الدولة لقلبه.
مرض سيف الدولة.
حرارة قلب سيف الدولة.

الكلمة الصحيحة التي كتبت ممّا بين الأقواس هي:

لا أفعلُ (شيئًا) غير صحيح.
(إقرأْ) قصةً كلَّ أسبوع.
حصلْتُ على (مكافئة) لجُهدي.
(إقتصِدْ) في إنفاقِ مالِك.
الوقت المتبقي
ثوان
0
0
دقائق
0
0
ساعة
0
0