(يا نبيّ اللهِ، إنّ كلامك عَذْبٌ عند الذائق المُتفهِّم، لم يأتِ إنسانٌ مِعطاءٌ مثلك، أنقذتَ الضعيفَ المُبتلَى من العذاب، فجُزيتَ عنّا منزلة الفردوس) استخرج من النص السابق اسم فاعل لفعل غير ثلاثي:

الذائق.
المبتلَى.
المتفهّم.
منزلة.

البيت الذي تظهر فيه الحكمة واضحة من أبيات المتنبي هو:

إن كان سرّكُمُ ماقالَ حاسِدُنا // فما لجرحٍ إذا أرضاكمُ ألَمُ
وما انتفاع أخي الدنيا بناظره // إذا استوت عنده الأنوار والظلَم
كم تطلبون لنا عيبًا فيعجزكم // ويكره الله ما تأتون والكرم
لئن تركنَ ضُمَيْرًا عَن ميامننا // ليحدُثَنَّ لمَن ودّعْتهم ندَم

في العبارة الآتية من نص (فنّ السرور): "فتصنّع الفرح والسرور والابتسام للحياة، حتّى يكون التّطبع طبّعاً" يدعو الكاتب الإنسان إلى أن:

يظهر خلاف ما بداخله.
يطّلع على جميع الفنون بسرور.
يجعل السرور عادة في حياته.
يظهر قدراته للآخرين.

في قوله تعالى: "هذا عذْبٌ فُرات وهذا مِلحٌ أُجاج"، كلمة (عذْب) هي

اسم فاعل.
صيغة مبالغة.
صفة مشبهة.
اسم مرّة.

)بدل بعض مِن كل( تجده في الجملة:

أصلحْتُ الحاسوبَ شاشتَه.
استلذَّ الضيفُ الطعامَ مَذاقَه.
الدهرُ يومان: يومٌ لك، ويومٌ عليك.
حضر المعلم أحمد المؤتمر السنويّ.

أعيذها نظرات منك صادقة          أنْ تحسب الشّحمَ فيمن شحمهُ ورمُ

يدعو المتنبي في هذا البيت مِن قصيدة (واحرّ قلباه) إلى:

الصبر على أذى الكاذبين.
عدم الخوف من الأعداء.
الظنّ الحَسن بالآخرين.
عدم الانخداع بالمظاهر.

الإعراب الصّحيح للفعل (يتقِ) في جملة (مَن يتقِ الله يجعلْ له مخرجًا) هو فعل مضارع:

منصوب.
مجزوم وعلامة جزمه حذف حرف العلة.
مجرور.
مجزوم وعلامة جزمه السكون.

النبيّ الذي لقبه أبو  البشر  هو:

آدم عليه السلام.
إبراهيم عليه السلام.
زكريا عليه السلام.
نوح عليه السلام.

في عبارة " تتناجى الهموم في صدره"، جذر كلمة (تتناجى) هو

نتج.
نجا.
نجي.
نجو.

في قولنا: (يا لأهل الخير لمساعدة المحتاج)، المعنى الذي خرج إليه النداء هو:

اللوم والعتاب.
الاستغاثة.
التعجب.
الندبة.

الكلمة الصحيحة التي كتبت ممّا بين الأقواس هي:

لا أفعلُ (شيئًا) غير صحيح.
(إقتصِدْ) في إنفاقِ مالِك.
(إقرأْ) قصةً كلَّ أسبوع.
حصلْتُ على (مكافئة) لجُهدي.

الضبط الصحيح للفعل (يلقون) في الآية الكريمة: (وما كنتَ لديهم إذ يلقون أقلامهم):

يُلقُون.
يُلقَّون.
يَلقَّون.
يَلقَون.

(كثير الرماد) كناية عن:

العدالة.
اللون الأسود.
الكرم.
البخل.

(فراغات مليئة بالهواء تتّصل بالتجويف الأنفي عبر فتحات خاصة تقع ضمن عظام الجمجمة والوجه) هي:

التركيب الجيني.
الجيوب الأنفيّة.
الأغشية المخاطية.
الشعيرات الدمويّة.

علامة إعراب الفعل (يُمْضي) في جملة (يُمْضي ماهرٌ إجازَتهُ  في البيتِ)

الفتحة الظاهرة.
الفتحة المقدرة.
الضمة المقدرة.
الضمة الظاهرة.

النبي الذي تخاطبه الآية الكريمة (قال آيتك ألا تكلّم الناس ثلاثة أيام إلا رمزاً) هو:

عيسى عليه السلام.
يحيى عليه السلام.
محمد صلى الله عليه وسلم.
زكريا عليه السلام.

في قوله تعالى: "إنّما الصدقاتُ للفقراءِ والمساكينِ والعاملينَ عليها والمؤلَّفةِ قلوبهم وفي الرّقاب"، كلمة (الفقراء):

صفة مشبهة.
اسم فاعل.
اسم مفعول.
اسم تفضيل.

في عبارة "أعجبت بأبي بكر الصّدّيق"، كلمة (الصدّيق) هي:

اسم فاعل.
اسم مرة.
صفة مشبهة.
صيغة مبالغة.

الكتاب الذي أخذ منه نص الحساسية للكاتب نصر معوض هو:

طرق تصنيع الألبان بالطرق الحديثة.
الغذاء والوقاية من الأمراض.
الوقاية من أمراض الحساسية.
التكنولوجيا الحيوية لمنتجات اللبن الثانويّة.

قوله تعالى الذي يدلّ على أنّ الله اصطفى الأنبياء متجانسين في الدّين والتّقى والصّلاح في سورة آل عمران هو:

(قال ربّ هبْ لي مِن لدنكَ ذريّة طيبة).
(ذريّة بعضها من بعض).
(يامريم إنَّ الله اصطفاك وطهرك).
(إنَّ الله ربّي وربّكم فاعبدوه).