(فراغات مليئة بالهواء تتّصل بالتجويف الأنفي عبر فتحات خاصة تقع ضمن عظام الجمجمة والوجه) هي:

الأغشية المخاطية.
التركيب الجيني.
الشعيرات الدمويّة.
الجيوب الأنفيّة.

(يا نبيّ اللهِ، إنّ كلامك عَذْبٌ عند الذائق المُتفهِّم، لم يأتِ إنسانٌ مِعطاءٌ مثلك، أنقذتَ الضعيفَ المُبتلَى من العذاب، فجُزيتَ عنّا منزلة الفردوس) استخرج من النص السابق اسم فاعل لفعل غير ثلاثي:

الذائق.
منزلة.
المبتلَى.
المتفهّم.

أعيذها نظرات منك صادقة          أنْ تحسب الشّحمَ فيمن شحمهُ ورمُ

يدعو المتنبي في هذا البيت مِن قصيدة (واحرّ قلباه) إلى:

الظنّ الحَسن بالآخرين.
عدم الانخداع بالمظاهر.
عدم الخوف من الأعداء.
الصبر على أذى الكاذبين.

في قوله تعالى: "هذا عذْبٌ فُرات وهذا مِلحٌ أُجاج"، كلمة (عذْب) هي

اسم مرّة.
اسم فاعل.
صفة مشبهة.
صيغة مبالغة.

يصاغ اسم المكان (مسلَك) على وزن مفعَل، بفتح العين لأن:

مضارعه مفتوح العين.
من فعل معتل ناقص.
مضارعه مضموم العين.
من فعل معتل مثال.

(فأنتَ العالَم المزروع في ذاتي، وأنت أنا) الفكرة التي يمثّلها السطران السّابقان من قصيدة (سأكتب عنك ياوطني):

الأردن بلد الخير والعطاء للجميع.
الأردن مبعث فخر الشاعر واعتزازه.
شدّة شوق الشاعر لوطنه.
التّوحّد بين الذات والوطن.

الضبط الصحيح للفعل (يلقون) في الآية الكريمة: (وما كنتَ لديهم إذ يلقون أقلامهم):

يَلقَّون.
يُلقُون.
يَلقَون.
يُلقَّون.

البيت الذي تظهر فيه الحكمة واضحة من أبيات المتنبي هو:

لئن تركنَ ضُمَيْرًا عَن ميامننا // ليحدُثَنَّ لمَن ودّعْتهم ندَم
كم تطلبون لنا عيبًا فيعجزكم // ويكره الله ما تأتون والكرم
إن كان سرّكُمُ ماقالَ حاسِدُنا // فما لجرحٍ إذا أرضاكمُ ألَمُ
وما انتفاع أخي الدنيا بناظره // إذا استوت عنده الأنوار والظلَم

ليتَ الغمامَ الذي عندي صواعقهُ            يُزيلُهنّ إلى مَن عِندَهُ الدّيمُ

المقصود بكلمة (الدّيم) في هذا البيت للمتنبي:

إيذاء سيف الدولة.
محبو سيف الدولة.
عطاء سيف الدولة.
جيوش سيف الدولة.

اسم المرة من الفعل (انتفع) هو:

انتفاع.
منفعة.
نَفْعة.
انتفاعة.

قدّر الله كفالة زكريا لمريم  عليهما السّلام من أجل:

أن تكون لديها معجزة.
أن تنشر الدّين.
أن ترعى عيسى عليه السّلام.
أن تقتبس منه علماً.

كنّى المتنبي بقوله: (قلبه شبم) عن:

قلة اهتمام سيف الدولة بالمتنبي.
مرض سيف الدولة.
إيذاء سيف الدولة لقلبه.
حرارة قلب سيف الدولة.

جمع كلمة (البشرى) الواردة في قول الشاعر: (سأذكرُ أنّك البشرى) من قصيدة (سأكتب عنك ياوطني):

تباشير.
البِشر.
البُشَر.
البشائر.

واحدة مِن الجمل الآتية تتضمّن صيغة مبالغة:

كنْ شَهْمًا مع الآخرين.
اتَخِذْ لك ميزانًا تزِنُ به أعمالكَ.
في حديقتنا وردةٌ حمراء.
القائدُ الناجحُ رحيمٌ بالعامِلين.

الوقت من زوال الشمس إلى المغرب، هو:

الزوال.
الصباح.
العشي.
الإبكار.

(نعمةٌ كبرى أن يمنح الإنسان القدرة على السرور)، الضبط الصحيح لحرف (الياء) في الفعل (يمنح):

الضمّة.
الكسرة.
الفتحة.
السكون.

إعراب الفعل (أهوى) في عبارة: (سأكتبُ كلَّ ما أهوى إلى الوطنِ)، فعل مضارع:

مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.
مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدّرة على آخره.
منصوب وعلامة نصبه الفتحة المقدّرة على آخره.

الكتاب الذي أخذ منه نص الحساسية للكاتب نصر معوض هو:

الغذاء والوقاية من الأمراض.
التكنولوجيا الحيوية لمنتجات اللبن الثانويّة.
طرق تصنيع الألبان بالطرق الحديثة.
الوقاية من أمراض الحساسية.

اسم الزمان من الفعل (انتظر) هو:

مَنْظر.
مُنتظَر.
نَظْرة.
مُنتظِر.

علامة إعراب الفعل (يُمْضي) في جملة (يُمْضي ماهرٌ إجازَتهُ  في البيتِ)

الضمة المقدرة.
الضمة الظاهرة.
الفتحة المقدرة.
الفتحة الظاهرة.