الإعراب الصّحيح للفعل (يتقِ) في جملة (مَن يتقِ الله يجعلْ له مخرجًا) هو فعل مضارع:

منصوب.
مجزوم وعلامة جزمه حذف حرف العلة.
مجزوم وعلامة جزمه السكون.
مجرور.

البيت الذي يظهر فيه اعتداد المتنبي بشعره هو:

إن كان سرّكُمُ ماقالَ حاسِدُنا // فما لجرحٍ إذا أرضاكمُ ألَمُ
أنا الذي نظر الأعمى إلى أدبي // وأسمَعَت كلماتي مَن بهِ صممُ
كم تطلبون لنا عيبًا فيعجزكم // ويكره الله ما تأتون والكرم
أنام ملء جفوني عن شواردها // ويسهرُ الخلْقُ جرّاها ويختصمُ

المقصود بكلمة مِنَ الله في قوله تعالى (ومصدقاً بكلمة مِنَ الله وسيدًا) هو:

زكريا عليه السلام.
محمد صلى الله عليه وسلم.
يحيى عليه السلام.
عيسى عليه السلام.

تدلّ المقابلة في الجملة "وفي النّاس مَنْ يشقى في النّعيم، ومِنهم مَن يَنعَم في الشّقاء" على براعة الكاتب في:

قوة العبارة.
عمق الأفكار.
توكيد المعنى وتقريبه من نفس المتلقي.
جزالة الألفاظ.

سبب الاختصام في قوله تعالى (وما كنت لديهم إذ يختصمون) هو:

كفالة مريم.
ولادة يحيى.
معجزات عيسى.
دعوة محمد.

تزداد خطورة الحساسية على كل مَن يُصاب في حال:

استعمال مواد التنظيف الجيدة أسبوعيًا.
نقص مناعة الجسم.
تكديس حجرة النوم بالملابس خارج أماكنها.
التهاب العيون.

البيت الذي تظهر فيه الحكمة واضحة من أبيات المتنبي هو:

لئن تركنَ ضُمَيْرًا عَن ميامننا // ليحدُثَنَّ لمَن ودّعْتهم ندَم
وما انتفاع أخي الدنيا بناظره // إذا استوت عنده الأنوار والظلَم
إن كان سرّكُمُ ماقالَ حاسِدُنا // فما لجرحٍ إذا أرضاكمُ ألَمُ
كم تطلبون لنا عيبًا فيعجزكم // ويكره الله ما تأتون والكرم

الكتاب الذي أخذ منه نص الحساسية للكاتب نصر معوض هو:

الغذاء والوقاية من الأمراض.
التكنولوجيا الحيوية لمنتجات اللبن الثانويّة.
طرق تصنيع الألبان بالطرق الحديثة.
الوقاية من أمراض الحساسية.

العاطفة البارزة في قول المتنبي:

يامَن يعزُّ علينا أنْ نُفارقهم          وجداننا كلَّ شيء بعدكم عَدَمُ

الفخر.
التحسّر.
الحب.
الألم.

(يا نبيّ اللهِ، إنّ كلامك عَذْبٌ عند الذائق المُتفهِّم، لم يأتِ إنسانٌ مِعطاءٌ مثلك، أنقذتَ الضعيفَ المُبتلَى من العذاب، فجُزيتَ عنّا منزلة الفردوس) استخرج من النص السابق اسم فاعل لفعل غير ثلاثي:

المتفهّم.
الذائق.
منزلة.
المبتلَى.

في قوله تعالى: "إنّما الصدقاتُ للفقراءِ والمساكينِ والعاملينَ عليها والمؤلَّفةِ قلوبهم وفي الرّقاب"، كلمة (الفقراء):

صفة مشبهة.
اسم مفعول.
اسم تفضيل.
اسم فاعل.

في عبارة: "ما مصونةٌ كرامة أمة تركها أبناؤها"، كلمة (مصونة) هي:

اسم هيئة.
صفة مشبهة.
صيغة مبالغة.
اسم مفعول.

السطر الشعري الذي وظّف فيه الشّاعر عناصر الطبيعة للتعبير عن شوقه لوطنه وتعلُّقه به من قصيدة (سأكتب عنك ياوطني):

أُحِبُّكَ في الدنا سهلًا وصحراءَ.
وعُدتُ إليك في شوقٍ.
وأحيا فيك حتى لحظة القدر.
وأنّك في حنايا القلب تسكنني.

معنى اسم (مريم):

الزاهدة بالدّنيا.
العابدة خادمة الرب.
الطاهرة العفيفة.
المُحبّة للخير.

في عبارة "أعجبت بأبي بكر الصّدّيق"، كلمة (الصدّيق) هي:

صفة مشبهة.
صيغة مبالغة.
اسم مرة.
اسم فاعل.

جاءت الهمزة في كلمة (أدرسُ) الواردة في (أدرُسُ الرياضيات كلّ يوم) همزة قطع؛ لأنّها وقعت في:

الفعل المضارع المسند إلى ياء المتكلم.
أمر الفعل الرباعي المهموز.
ماضي الفعل الرباعي المهموز.
الفعل الثلاثي مهموز الفاء.

الضبط الصحيح لحرف اللام في كلمة (كَلمُ) في قول المتنبي (قد ضُمِّنَ الدّر إلا أنّه كَلمُ):

الضمة.
الفتحة.
الكسرة.
السكون.

الوقت من زوال الشمس إلى المغرب، هو:

العشي.
الإبكار.
الصباح.
الزوال.

الضبط الصحيح للفعل (يلقون) في الآية الكريمة: (وما كنتَ لديهم إذ يلقون أقلامهم):

يَلقَّون.
يُلقُون.
يَلقَون.
يُلقَّون.

يصاغ اسم الفاعل من الفعل (قضى) على:

مَقضيّ عليه.
مُقضَى.
قضاء.
قاضٍ.