(فأنتَ العالَم المزروع في ذاتي، وأنت أنا) الفكرة التي يمثّلها السطران السّابقان من قصيدة (سأكتب عنك ياوطني):

الأردن مبعث فخر الشاعر واعتزازه.
شدّة شوق الشاعر لوطنه.
الأردن بلد الخير والعطاء للجميع.
التّوحّد بين الذات والوطن.

الكلمة الصحيحة التي كتبت ممّا بين الأقواس هي:

لا أفعلُ (شيئًا) غير صحيح.
حصلْتُ على (مكافئة) لجُهدي.
(إقرأْ) قصةً كلَّ أسبوع.
(إقتصِدْ) في إنفاقِ مالِك.

(فراغات مليئة بالهواء تتّصل بالتجويف الأنفي عبر فتحات خاصة تقع ضمن عظام الجمجمة والوجه) هي:

الأغشية المخاطية.
التركيب الجيني.
الجيوب الأنفيّة.
الشعيرات الدمويّة.

تزداد خطورة الحساسية على كل مَن يُصاب في حال:

نقص مناعة الجسم.
التهاب العيون.
تكديس حجرة النوم بالملابس خارج أماكنها.
استعمال مواد التنظيف الجيدة أسبوعيًا.

دلالة التشبيه في قوله تعالى: (وأنبتها نباتًا حسنًا):

أهمية العلم.
أهمية الصدق في العمل.
أهمية الدعوة إلى الله.
أهمية التربية الصالحة.

قوله تعالى الذي يدلّ على أنّ الله اصطفى الأنبياء متجانسين في الدّين والتّقى والصّلاح في سورة آل عمران هو:

(يامريم إنَّ الله اصطفاك وطهرك).
(قال ربّ هبْ لي مِن لدنكَ ذريّة طيبة).
(إنَّ الله ربّي وربّكم فاعبدوه).
(ذريّة بعضها من بعض).

جمع كلمة (البشرى) الواردة في قول الشاعر: (سأذكرُ أنّك البشرى) من قصيدة (سأكتب عنك ياوطني):

البِشر.
البُشَر.
تباشير.
البشائر.

يصاغ اسم المكان (مسلَك) على وزن مفعَل، بفتح العين لأن:

مضارعه مفتوح العين.
من فعل معتل مثال.
مضارعه مضموم العين.
من فعل معتل ناقص.

أسلوب العتاب الذي لجأ إليه المتنبي في قوله:

وبيننا لو عرفتم ذاك معرفةٌ           إنّ المعارف في أهل النّهى ذِمَمُ

التذكير بالواجب.
التمني.
التعريض بالرحيل.
التحسّر.

العبارة التي توافق قوله صلى الله عليه وسلم (مالي وللدنيا، ماأنا في الدنيا إلا كراكبٍ استظلّ تحتَ شجرةٍ ثم راحَ وتركها):

أن يقبض المرء على زِمام تفكيره، فيصرفه كما يشاء.
ألا تقدّر الدنيا فوق قيمتها؛ فالحياة هينة.
الحياة فن والسرور كسائر شؤون الحياة فن.
أكثر الناس فراغا أشدهم ضيقاً بنفسه.

في قولنا: (يا لأهل الخير لمساعدة المحتاج)، المعنى الذي خرج إليه النداء هو:

الندبة.
التعجب.
اللوم والعتاب.
الاستغاثة.

من درس (فنّ السرور)، العبارة التي ورد فيها مقابلة هي:

نعمة كبرى أن يُمنح الإنسان القدرة على السرور.
وفي الناس من يشقى في النعيم، ومنهم من ينعمُ في الشقاء.
ويعجبني الرجل أو المرأة يخلق حوله جوّاً مشبعاً بالغبطة والسرور.
ثمّ يتشّربه فيشرق في محياه.

عبارة (تقضّ مضجعه) كناية عن:

الشوق.
الفرح.
العبوس.
القلق.

أعيذها نظرات منك صادقة          أنْ تحسب الشّحمَ فيمن شحمهُ ورمُ

يدعو المتنبي في هذا البيت مِن قصيدة (واحرّ قلباه) إلى:

عدم الانخداع بالمظاهر.
الظنّ الحَسن بالآخرين.
عدم الخوف من الأعداء.
الصبر على أذى الكاذبين.

نوع المشتق (المُغتاب) في عبارة (يُعاقِبُ اللهُ المغتاب):

اسم مكان.
اسم فاعل.
صفة مشبهة.
اسم مفعول.

البيت الذي يظهر فيه اعتداد المتنبي بشعره هو:

أنام ملء جفوني عن شواردها // ويسهرُ الخلْقُ جرّاها ويختصمُ
كم تطلبون لنا عيبًا فيعجزكم // ويكره الله ما تأتون والكرم
إن كان سرّكُمُ ماقالَ حاسِدُنا // فما لجرحٍ إذا أرضاكمُ ألَمُ
أنا الذي نظر الأعمى إلى أدبي // وأسمَعَت كلماتي مَن بهِ صممُ

واحدة مِن الجمل الآتية تُمَثّل أسلوب شرط جازمًا:

أينما تُسافِر تجدْ للأردن احترامًا ومكانةً مرموقة.
لولا الأمنُ لانتشرت الجرائمُ وعمّ الفسادُ.
إذا رأيت رأي غيري أفضل مِن رأيي قبلتُهُ وشكرتُ صاحبه.
كلّما تشاركَ الرجل والمرأة في خدمة الوطن نما وتطوّر.

الضبط الصحيح للفعل (يلقون) في الآية الكريمة: (وما كنتَ لديهم إذ يلقون أقلامهم):

يُلقَّون.
يُلقُون.
يَلقَّون.
يَلقَون.

تدلّ المقابلة في الجملة "وفي النّاس مَنْ يشقى في النّعيم، ومِنهم مَن يَنعَم في الشّقاء" على براعة الكاتب في:

جزالة الألفاظ.
قوة العبارة.
توكيد المعنى وتقريبه من نفس المتلقي.
عمق الأفكار.

ليتَ الغمامَ الذي عندي صواعقهُ            يُزيلُهنّ إلى مَن عِندَهُ الدّيمُ

المقصود بكلمة (الدّيم) في هذا البيت للمتنبي:

عطاء سيف الدولة.
إيذاء سيف الدولة.
جيوش سيف الدولة.
محبو سيف الدولة.
الوقت المتبقي
ثوان
0
0
دقائق
0
0
ساعة
0
0