جاءت الهمزة في كلمة (أدرسُ) الواردة في (أدرُسُ الرياضيات كلّ يوم) همزة قطع؛ لأنّها وقعت في:

الفعل المضارع المسند إلى ياء المتكلم.
أمر الفعل الرباعي المهموز.
الفعل الثلاثي مهموز الفاء.
ماضي الفعل الرباعي المهموز.

الكتاب الذي أخذ منه نص الحساسية للكاتب نصر معوض هو:

التكنولوجيا الحيوية لمنتجات اللبن الثانويّة.
طرق تصنيع الألبان بالطرق الحديثة.
الغذاء والوقاية من الأمراض.
الوقاية من أمراض الحساسية.

أعيذها نظرات منك صادقة          أنْ تحسب الشّحمَ فيمن شحمهُ ورمُ

يدعو المتنبي في هذا البيت مِن قصيدة (واحرّ قلباه) إلى:

الصبر على أذى الكاذبين.
عدم الخوف من الأعداء.
عدم الانخداع بالمظاهر.
الظنّ الحَسن بالآخرين.

تدلّ المقابلة في الجملة "وفي النّاس مَنْ يشقى في النّعيم، ومِنهم مَن يَنعَم في الشّقاء" على براعة الكاتب في:

قوة العبارة.
جزالة الألفاظ.
توكيد المعنى وتقريبه من نفس المتلقي.
عمق الأفكار.

في عبارة: "ما مصونةٌ كرامة أمة تركها أبناؤها"، كلمة (مصونة) هي:

صيغة مبالغة.
اسم هيئة.
صفة مشبهة.
اسم مفعول.

معنى كلمة (الغبطة) المخطوط تحتها في العبارة الآتية من نصّ ( فنّ السّرور): "يعجبني الرجل أو المرأة يخلق حوله جوًّا مشبعًا بالغبطة والسرور":

دائرة من الضوء.
الوجه.
النور.
النعمة.

في قوله تعالى (فتقبّلها ربّها بقبول حسن)، الضبط الصحيح لحرف القاف في كلمة (بقبول) هو:

الكسرة.
الضمة.
الفتحة.
السكون.

من درس (فنّ السرور)، العبارة التي ورد فيها مقابلة هي:

نعمة كبرى أن يُمنح الإنسان القدرة على السرور.
وفي الناس من يشقى في النعيم، ومنهم من ينعمُ في الشقاء.
ثمّ يتشّربه فيشرق في محياه.
ويعجبني الرجل أو المرأة يخلق حوله جوّاً مشبعاً بالغبطة والسرور.

في عبارة "أعجبت بأبي بكر الصّدّيق"، كلمة (الصدّيق) هي:

اسم مرة.
اسم فاعل.
صفة مشبهة.
صيغة مبالغة.

اسم الهيئة من الفعل (مات) هو:

مَوْتة.
مَيْتة.
مِوْتة.
مِيْتة.

(يا نبيّ اللهِ، إنّ كلامك عَذْبٌ عند الذائق المُتفهِّم، لم يأتِ إنسانٌ مِعطاءٌ مثلك، أنقذتَ الضعيفَ المُبتلَى من العذاب، فجُزيتَ عنّا منزلة الفردوس) استخرج من النص السابق اسم فاعل لفعل غير ثلاثي:

منزلة.
المتفهّم.
الذائق.
المبتلَى.

شيخ المرسلين هو لقب النبيّ:

زكريا عليه السلام.
آدم عليه السلام.
نوح عليه السلام.
إبراهيم عليه السلام.

البيت الذي يظهر فيه اعتداد المتنبي بشعره هو:

أنام ملء جفوني عن شواردها // ويسهرُ الخلْقُ جرّاها ويختصمُ
أنا الذي نظر الأعمى إلى أدبي // وأسمَعَت كلماتي مَن بهِ صممُ
إن كان سرّكُمُ ماقالَ حاسِدُنا // فما لجرحٍ إذا أرضاكمُ ألَمُ
كم تطلبون لنا عيبًا فيعجزكم // ويكره الله ما تأتون والكرم

كلمة (كيلة) في عبارة (أحَشَفاً وسوء كِيلة)، هي:

مصدر مؤول.
اسم هيئة.
مصدر صريح.
اسم مرة.

الفنّ النثريّ الذي يمثّله درس (فن السرور) لأحمد أمين هو:

مقالة علمية.
مقالة اجتماعية.
مقالة دينية.
قصة قصيرة.

في قوله تعالى حكاية عن سيدنا زكريا:

المعنى الذي خرج إليه الاستفهام هو:

النفي.
التحسّر.
التعجب والاستبعاد.
الإنكار.

النبي الذي تخاطبه الآية الكريمة (قال آيتك ألا تكلّم الناس ثلاثة أيام إلا رمزاً) هو:

يحيى عليه السلام.
عيسى عليه السلام.
زكريا عليه السلام.
محمد صلى الله عليه وسلم.

دلالة التشبيه في قوله تعالى: (وأنبتها نباتًا حسنًا):

أهمية العلم.
أهمية الدعوة إلى الله.
أهمية التربية الصالحة.
أهمية الصدق في العمل.

الضبط الصحيح للفعل (يلقون) في الآية الكريمة: (وما كنتَ لديهم إذ يلقون أقلامهم):

يُلقُون.
يَلقَون.
يَلقَّون.
يُلقَّون.

اسم المرة من الفعل (انتفع) هو:

نَفْعة.
انتفاع.
منفعة.
انتفاعة.
الوقت المتبقي
ثوان
0
0
دقائق
0
0
ساعة
0
0