(فأنتَ العالَم المزروع في ذاتي، وأنت أنا) الفكرة التي يمثّلها السطران السّابقان من قصيدة (سأكتب عنك ياوطني):
علامة إعراب الفعل (يُمْضي) في جملة (يُمْضي ماهرٌ إجازَتهُ في البيتِ)
في قوله تعالى (فتقبّلها ربّها بقبول حسن)، الضبط الصحيح لحرف القاف في كلمة (بقبول) هو:
في عبارة: "ما مصونةٌ كرامة أمة تركها أبناؤها"، كلمة (مصونة) هي:
العاطفة البارزة في قول المتنبي:
يامَن يعزُّ علينا أنْ نُفارقهم وجداننا كلَّ شيء بعدكم عَدَمُ
في العبارة: "أعجبني النص المختار"، كلمة (المختار) هي:
ليتَ الغمامَ الذي عندي صواعقهُ يُزيلُهنّ إلى مَن عِندَهُ الدّيمُ
المقصود بكلمة (الدّيم) في هذا البيت للمتنبي:
أسلوب العتاب الذي لجأ إليه المتنبي في قوله:
وبيننا لو عرفتم ذاك معرفةٌ إنّ المعارف في أهل النّهى ذِمَمُ
نوع المشتق (المُغتاب) في عبارة (يُعاقِبُ اللهُ المغتاب):
واحدة مِن الجمل الآتية تُمَثّل أسلوب شرط جازمًا:
الإعراب الصّحيح للفعل (يتقِ) في جملة (مَن يتقِ الله يجعلْ له مخرجًا) هو فعل مضارع:
اسم الهيئة من الفعل (مات) هو:
أعيذها نظرات منك صادقة أنْ تحسب الشّحمَ فيمن شحمهُ ورمُ
يدعو المتنبي في هذا البيت مِن قصيدة (واحرّ قلباه) إلى:
)بدل بعض مِن كل( تجده في الجملة:
قال تعالى: (ذلك من أنباءِ الغيبِ نوحيهِ إليكَ وماكنتَ لديهم إذ يُلقون أقلامهم أيّهم يكفلُ مريم)، المُخاطَب في (إليك):
الضبط الصحيح للفعل (يلقون) في الآية الكريمة: (وما كنتَ لديهم إذ يلقون أقلامهم):
(فراغات مليئة بالهواء تتّصل بالتجويف الأنفي عبر فتحات خاصة تقع ضمن عظام الجمجمة والوجه) هي:
الفنّ النثريّ الذي يمثّله درس (فن السرور) لأحمد أمين هو:
السطر الشعري الذي وظّف فيه الشّاعر عناصر الطبيعة للتعبير عن شوقه لوطنه وتعلُّقه به من قصيدة (سأكتب عنك ياوطني):
الكتاب الذي أخذ منه نص الحساسية للكاتب نصر معوض هو: