(نعمةٌ كبرى أن يمنح الإنسان القدرة على السرور)، الضبط الصحيح لحرف (الياء) في الفعل (يمنح):
إعراب الفعل (أهوى) في عبارة: (سأكتبُ كلَّ ما أهوى إلى الوطنِ)، فعل مضارع:
في العبارة: "أعجبني النص المختار"، كلمة (المختار) هي:
الفنّ النثريّ الذي يمثّله درس (فن السرور) لأحمد أمين هو:
كلمة (كيلة) في عبارة (أحَشَفاً وسوء كِيلة)، هي:
دلالة التشبيه في قوله تعالى: (وأنبتها نباتًا حسنًا):
المقصود بكلمة مِنَ الله في قوله تعالى (ومصدقاً بكلمة مِنَ الله وسيدًا) هو:
في قوله تعالى (فتقبّلها ربّها بقبول حسن)، الضبط الصحيح لحرف القاف في كلمة (بقبول) هو:
الضبط الصحيح للفعل (يلقون) في الآية الكريمة: (وما كنتَ لديهم إذ يلقون أقلامهم):
كنّى أحمد أمين بالتركيب (فارغ الصدر) في قوله: (نام ملء جفونه رضيّ البال فارغ الصدر) من نص (فن السرور) عن:
معنى اسم (مريم):
شيخ المرسلين هو لقب النبيّ:
(فأنتَ العالَم المزروع في ذاتي، وأنت أنا) الفكرة التي يمثّلها السطران السّابقان من قصيدة (سأكتب عنك ياوطني):
)بدل بعض مِن كل( تجده في الجملة:
النبيّ الذي لقبه أبو البشر هو:
جمع كلمة (البشرى) الواردة في قول الشاعر: (سأذكرُ أنّك البشرى) من قصيدة (سأكتب عنك ياوطني):
تزداد خطورة الحساسية على كل مَن يُصاب في حال:
تدلّ عبارة (غيّر مصباحك إنْ ضَعف) في نص (فن السرور) على:
يصاغ اسم الفاعل من الفعل (قضى) على:
تدلّ المقابلة في الجملة "وفي النّاس مَنْ يشقى في النّعيم، ومِنهم مَن يَنعَم في الشّقاء" على براعة الكاتب في: