أسلوب العتاب الذي لجأ إليه المتنبي في قوله:
وبيننا لو عرفتم ذاك معرفةٌ إنّ المعارف في أهل النّهى ذِمَمُ
الكلمة الصحيحة التي كتبت ممّا بين الأقواس هي:
الكتاب الذي أخذ منه نص الحساسية للكاتب نصر معوض هو:
العاطفة البارزة في قول المتنبي:
يامَن يعزُّ علينا أنْ نُفارقهم وجداننا كلَّ شيء بعدكم عَدَمُ
اسم الزمان من الفعل (انتظر) هو:
في عبارة " تتناجى الهموم في صدره"، جذر كلمة (تتناجى) هو
في قوله تعالى: "هذا عذْبٌ فُرات وهذا مِلحٌ أُجاج"، كلمة (عذْب) هي
جاءت الهمزة في كلمة (أدرسُ) الواردة في (أدرُسُ الرياضيات كلّ يوم) همزة قطع؛ لأنّها وقعت في:
الإعراب الصّحيح للفعل (يتقِ) في جملة (مَن يتقِ الله يجعلْ له مخرجًا) هو فعل مضارع:
سبب الاختصام في قوله تعالى (وما كنت لديهم إذ يختصمون) هو:
(فراغات مليئة بالهواء تتّصل بالتجويف الأنفي عبر فتحات خاصة تقع ضمن عظام الجمجمة والوجه) هي:
(كثير الرماد) كناية عن:
في قوله تعالى حكاية عن سيدنا زكريا:
المعنى الذي خرج إليه الاستفهام هو:
النبيّ الذي لقبه أبو البشر هو:
العبارة التي توافق قوله صلى الله عليه وسلم (مالي وللدنيا، ماأنا في الدنيا إلا كراكبٍ استظلّ تحتَ شجرةٍ ثم راحَ وتركها):
(فأنتَ العالَم المزروع في ذاتي، وأنت أنا) الفكرة التي يمثّلها السطران السّابقان من قصيدة (سأكتب عنك ياوطني):
دلالة التشبيه في قوله تعالى: (وأنبتها نباتًا حسنًا):
الوقت من زوال الشمس إلى المغرب، هو:
في عبارة "أعجبت بأبي بكر الصّدّيق"، كلمة (الصدّيق) هي:
إعراب الفعل (أهوى) في عبارة: (سأكتبُ كلَّ ما أهوى إلى الوطنِ)، فعل مضارع: