الكلمة الصحيحة التي كتبت ممّا بين الأقواس هي:
من درس (فنّ السرور)، العبارة التي ورد فيها مقابلة هي:
البيت الذي يظهر فيه اعتداد المتنبي بشعره هو:
عبارة (تقضّ مضجعه) كناية عن:
الخيار الذي ورد فيه اسم المرّة هو:
السطر الشعري الذي وظّف فيه الشّاعر عناصر الطبيعة للتعبير عن شوقه لوطنه وتعلُّقه به من قصيدة (سأكتب عنك ياوطني):
جمع كلمة (البشرى) الواردة في قول الشاعر: (سأذكرُ أنّك البشرى) من قصيدة (سأكتب عنك ياوطني):
الإعراب الصّحيح للفعل (يتقِ) في جملة (مَن يتقِ الله يجعلْ له مخرجًا) هو فعل مضارع:
النبيّ الذي لقبه أبو البشر هو:
شيخ المرسلين هو لقب النبيّ:
دلالة التشبيه في قوله تعالى: (وأنبتها نباتًا حسنًا):
الوقت من زوال الشمس إلى المغرب، هو:
نوع المشتق (المُغتاب) في عبارة (يُعاقِبُ اللهُ المغتاب):
البيت الذي تظهر فيه الحكمة واضحة من أبيات المتنبي هو:
(يا نبيّ اللهِ، إنّ كلامك عَذْبٌ عند الذائق المُتفهِّم، لم يأتِ إنسانٌ مِعطاءٌ مثلك، أنقذتَ الضعيفَ المُبتلَى من العذاب، فجُزيتَ عنّا منزلة الفردوس) استخرج من النص السابق اسم فاعل لفعل غير ثلاثي:
في عبارة " تتناجى الهموم في صدره"، جذر كلمة (تتناجى) هو
(كثير الرماد) كناية عن:
تزداد خطورة الحساسية على كل مَن يُصاب في حال:
(فأنتَ العالَم المزروع في ذاتي، وأنت أنا) الفكرة التي يمثّلها السطران السّابقان من قصيدة (سأكتب عنك ياوطني):
تدلّ المقابلة في الجملة "وفي النّاس مَنْ يشقى في النّعيم، ومِنهم مَن يَنعَم في الشّقاء" على براعة الكاتب في: