قال تعالى: (ذلك من أنباءِ الغيبِ نوحيهِ إليكَ وماكنتَ لديهم إذ يُلقون أقلامهم أيّهم يكفلُ مريم)، المُخاطَب في (إليك):
يصاغ اسم المكان (مسلَك) على وزن مفعَل، بفتح العين لأن:
اسم المرة من الفعل (انتفع) هو:
الإعراب الصّحيح للفعل (يتقِ) في جملة (مَن يتقِ الله يجعلْ له مخرجًا) هو فعل مضارع:
معنى كلمة (الغبطة) المخطوط تحتها في العبارة الآتية من نصّ ( فنّ السّرور): "يعجبني الرجل أو المرأة يخلق حوله جوًّا مشبعًا بالغبطة والسرور":
)بدل بعض مِن كل( تجده في الجملة:
جاءت الهمزة في كلمة (أدرسُ) الواردة في (أدرُسُ الرياضيات كلّ يوم) همزة قطع؛ لأنّها وقعت في:
في العبارة: "أعجبني النص المختار"، كلمة (المختار) هي:
الوقت من زوال الشمس إلى المغرب، هو:
البيت الذي يظهر فيه اعتداد المتنبي بشعره هو:
في عبارة "أعجبت بأبي بكر الصّدّيق"، كلمة (الصدّيق) هي:
(كثير الرماد) كناية عن:
العاطفة البارزة في قول المتنبي:
يامَن يعزُّ علينا أنْ نُفارقهم وجداننا كلَّ شيء بعدكم عَدَمُ
في عبارة " تتناجى الهموم في صدره"، جذر كلمة (تتناجى) هو
عبارة (تقضّ مضجعه) كناية عن:
في قوله تعالى (فتقبّلها ربّها بقبول حسن)، الضبط الصحيح لحرف القاف في كلمة (بقبول) هو:
قال تعالى: (يا مريمُ إنَّ الله اصطفاكِ وطهّركِ واصطفاكِ على نساءِ العالمين)، دلالة (اصطفاكِ) الثانية في الآية
أعيذها نظرات منك صادقة أنْ تحسب الشّحمَ فيمن شحمهُ ورمُ
يدعو المتنبي في هذا البيت مِن قصيدة (واحرّ قلباه) إلى:
الضبط الصحيح للفعل (يلقون) في الآية الكريمة: (وما كنتَ لديهم إذ يلقون أقلامهم):
دلالة التشبيه في قوله تعالى: (وأنبتها نباتًا حسنًا):