البيت الذي تظهر فيه الحكمة واضحة من أبيات المتنبي هو:

وما انتفاع أخي الدنيا بناظره // إذا استوت عنده الأنوار والظلَم
إن كان سرّكُمُ ماقالَ حاسِدُنا // فما لجرحٍ إذا أرضاكمُ ألَمُ
كم تطلبون لنا عيبًا فيعجزكم // ويكره الله ما تأتون والكرم
لئن تركنَ ضُمَيْرًا عَن ميامننا // ليحدُثَنَّ لمَن ودّعْتهم ندَم

الإعراب الصّحيح للفعل (يتقِ) في جملة (مَن يتقِ الله يجعلْ له مخرجًا) هو فعل مضارع:

مجرور.
مجزوم وعلامة جزمه السكون.
منصوب.
مجزوم وعلامة جزمه حذف حرف العلة.

في عبارة: "ما مصونةٌ كرامة أمة تركها أبناؤها"، كلمة (مصونة) هي:

صفة مشبهة.
اسم هيئة.
صيغة مبالغة.
اسم مفعول.

شيخ المرسلين هو لقب النبيّ:

نوح عليه السلام.
إبراهيم عليه السلام.
زكريا عليه السلام.
آدم عليه السلام.

في قولنا: (يا لأهل الخير لمساعدة المحتاج)، المعنى الذي خرج إليه النداء هو:

التعجب.
اللوم والعتاب.
الندبة.
الاستغاثة.

قال تعالى: (ذلك من أنباءِ الغيبِ نوحيهِ إليكَ وماكنتَ لديهم إذ يُلقون أقلامهم أيّهم يكفلُ مريم)، المُخاطَب في (إليك):

الرسول محمد صلى الله عليه وسلم.
النبي زكريا عليه السلام.
النبي يحيى عليه السلام.
النبي عيسى عليه السلام.

قال تعالى: (يا مريمُ إنَّ الله اصطفاكِ وطهّركِ واصطفاكِ على نساءِ العالمين)، دلالة (اصطفاكِ) الثانية في الآية

اختيار السيدة مريم عليها السلام لتكون مظهر قدرته تعالى في إنجاب ولد من غير أب.
أنّ الله تعالى تقبّل السيدة مريم عليها السلام من أمّها حيث حرّرتها بقبول حسن.
أنّ الله تعالى اختار السيدة مريم عليها السلام لتكون في كفالة زكريا.
اختيار السيدة مريم عليها السلام من بين سائر النساء وخصّها بالكرامات.

الكلمة الصحيحة التي كتبت ممّا بين الأقواس هي:

(إقتصِدْ) في إنفاقِ مالِك.
لا أفعلُ (شيئًا) غير صحيح.
حصلْتُ على (مكافئة) لجُهدي.
(إقرأْ) قصةً كلَّ أسبوع.

كنّى المتنبي بقوله: (قلبه شبم) عن:

مرض سيف الدولة.
إيذاء سيف الدولة لقلبه.
حرارة قلب سيف الدولة.
قلة اهتمام سيف الدولة بالمتنبي.

(كثير الرماد) كناية عن:

العدالة.
اللون الأسود.
البخل.
الكرم.

يصاغ اسم المكان (مسلَك) على وزن مفعَل، بفتح العين لأن:

من فعل معتل ناقص.
مضارعه مفتوح العين.
من فعل معتل مثال.
مضارعه مضموم العين.

)بدل بعض مِن كل( تجده في الجملة:

أصلحْتُ الحاسوبَ شاشتَه.
استلذَّ الضيفُ الطعامَ مَذاقَه.
حضر المعلم أحمد المؤتمر السنويّ.
الدهرُ يومان: يومٌ لك، ويومٌ عليك.

واحدة مِن الجمل الآتية تُمَثّل أسلوب شرط جازمًا:

كلّما تشاركَ الرجل والمرأة في خدمة الوطن نما وتطوّر.
أينما تُسافِر تجدْ للأردن احترامًا ومكانةً مرموقة.
لولا الأمنُ لانتشرت الجرائمُ وعمّ الفسادُ.
إذا رأيت رأي غيري أفضل مِن رأيي قبلتُهُ وشكرتُ صاحبه.

القيمة الفنيّة لتوظيف بعض مظاهر الطبيعة في قصيدة (واحرّ قلباه للمتنبّي)، خدمة:

للقارئ.
للوزن الشعري.
للصور الفنيّة.
للتجرة الشعورية لدى الشاعر.

في عبارة " تتناجى الهموم في صدره"، جذر كلمة (تتناجى) هو

نتج.
نجي.
نجا.
نجو.

الكتاب الذي أخذ منه نص الحساسية للكاتب نصر معوض هو:

الوقاية من أمراض الحساسية.
الغذاء والوقاية من الأمراض.
طرق تصنيع الألبان بالطرق الحديثة.
التكنولوجيا الحيوية لمنتجات اللبن الثانويّة.

العبارة التي توافق قوله صلى الله عليه وسلم (مالي وللدنيا، ماأنا في الدنيا إلا كراكبٍ استظلّ تحتَ شجرةٍ ثم راحَ وتركها):

أكثر الناس فراغا أشدهم ضيقاً بنفسه.
ألا تقدّر الدنيا فوق قيمتها؛ فالحياة هينة.
أن يقبض المرء على زِمام تفكيره، فيصرفه كما يشاء.
الحياة فن والسرور كسائر شؤون الحياة فن.

تدلّ عبارة (غيّر مصباحك إنْ ضَعف) في نص (فن السرور) على:

أنّ قوة الاحتمال لدى المرء تجعله قادرًا على جلب السرور.
ضرورة أن يغير المرء من حياته النفسية، ويبحث عن أسباب السرور كلما افتقدها.
أنّ الإنسان يحصل على السعادة بأقل ثمن ودون جهد.
أنّ الأشياء التي تسبب للإنسان الضيق والحزن كثرة المصابيح غير المضيئة في بيته.

الخيار الذي ورد فيه اسم المرّة هو:

دعوة.
طَرقة.
رَحمة.
إقالة.

تدلّ المقابلة في الجملة "وفي النّاس مَنْ يشقى في النّعيم، ومِنهم مَن يَنعَم في الشّقاء" على براعة الكاتب في:

قوة العبارة.
عمق الأفكار.
توكيد المعنى وتقريبه من نفس المتلقي.
جزالة الألفاظ.
الوقت المتبقي
ثوان
0
0
دقائق
0
0
ساعة
0
0