في قوله تعالى حكاية عن سيدنا زكريا:
المعنى الذي خرج إليه الاستفهام هو:
(نعمةٌ كبرى أن يمنح الإنسان القدرة على السرور)، الضبط الصحيح لحرف (الياء) في الفعل (يمنح):
معنى كلمة (الغبطة) المخطوط تحتها في العبارة الآتية من نصّ ( فنّ السّرور): "يعجبني الرجل أو المرأة يخلق حوله جوًّا مشبعًا بالغبطة والسرور":
اسم الهيئة من الفعل (مات) هو:
في العبارة: "أعجبني النص المختار"، كلمة (المختار) هي:
في قوله تعالى (فتقبّلها ربّها بقبول حسن)، الضبط الصحيح لحرف القاف في كلمة (بقبول) هو:
أعيذها نظرات منك صادقة أنْ تحسب الشّحمَ فيمن شحمهُ ورمُ
يدعو المتنبي في هذا البيت مِن قصيدة (واحرّ قلباه) إلى:
في العبارة الآتية من نص (فنّ السرور): "فتصنّع الفرح والسرور والابتسام للحياة، حتّى يكون التّطبع طبّعاً" يدعو الكاتب الإنسان إلى أن:
(يا نبيّ اللهِ، إنّ كلامك عَذْبٌ عند الذائق المُتفهِّم، لم يأتِ إنسانٌ مِعطاءٌ مثلك، أنقذتَ الضعيفَ المُبتلَى من العذاب، فجُزيتَ عنّا منزلة الفردوس) استخرج من النص السابق اسم فاعل لفعل غير ثلاثي:
واحدة مِن الجمل الآتية تتضمّن صيغة مبالغة:
سبب الاختصام في قوله تعالى (وما كنت لديهم إذ يختصمون) هو:
)بدل بعض مِن كل( تجده في الجملة:
جمع كلمة (البشرى) الواردة في قول الشاعر: (سأذكرُ أنّك البشرى) من قصيدة (سأكتب عنك ياوطني):
كلمة (كيلة) في عبارة (أحَشَفاً وسوء كِيلة)، هي:
من درس (فنّ السرور)، العبارة التي ورد فيها مقابلة هي:
شيخ المرسلين هو لقب النبيّ:
الكلمة الصحيحة التي كتبت ممّا بين الأقواس هي:
في عبارة "أعجبت بأبي بكر الصّدّيق"، كلمة (الصدّيق) هي:
معنى اسم (مريم):
النبيّ الذي لقبه أبو البشر هو: