قال تعالى: (يا مريمُ إنَّ الله اصطفاكِ وطهّركِ واصطفاكِ على نساءِ العالمين)، دلالة (اصطفاكِ) الثانية في الآية
معنى كلمة (الغبطة) المخطوط تحتها في العبارة الآتية من نصّ ( فنّ السّرور): "يعجبني الرجل أو المرأة يخلق حوله جوًّا مشبعًا بالغبطة والسرور":
معنى اسم (مريم):
اسم الزمان من الفعل (انتظر) هو:
قال تعالى: (ذلك من أنباءِ الغيبِ نوحيهِ إليكَ وماكنتَ لديهم إذ يُلقون أقلامهم أيّهم يكفلُ مريم)، المُخاطَب في (إليك):
في قوله تعالى: "هذا عذْبٌ فُرات وهذا مِلحٌ أُجاج"، كلمة (عذْب) هي
سبب الاختصام في قوله تعالى (وما كنت لديهم إذ يختصمون) هو:
الكتاب الذي أخذ منه نص الحساسية للكاتب نصر معوض هو:
واحدة مِن الجمل الآتية تُمَثّل أسلوب شرط جازمًا:
المقصود بكلمة مِنَ الله في قوله تعالى (ومصدقاً بكلمة مِنَ الله وسيدًا) هو:
يصاغ اسم المكان (مسلَك) على وزن مفعَل، بفتح العين لأن:
الفنّ النثريّ الذي يمثّله درس (فن السرور) لأحمد أمين هو:
الضبط الصحيح للفعل (يلقون) في الآية الكريمة: (وما كنتَ لديهم إذ يلقون أقلامهم):
تدلّ عبارة (غيّر مصباحك إنْ ضَعف) في نص (فن السرور) على:
اسم المرة من الفعل (انتفع) هو:
قدّر الله كفالة زكريا لمريم عليهما السّلام من أجل:
القيمة الفنيّة لتوظيف بعض مظاهر الطبيعة في قصيدة (واحرّ قلباه للمتنبّي)، خدمة:
في عبارة: "ما مصونةٌ كرامة أمة تركها أبناؤها"، كلمة (مصونة) هي:
الخيار الذي ورد فيه اسم المرّة هو:
(فراغات مليئة بالهواء تتّصل بالتجويف الأنفي عبر فتحات خاصة تقع ضمن عظام الجمجمة والوجه) هي: