جاءت الهمزة في كلمة (أدرسُ) الواردة في (أدرُسُ الرياضيات كلّ يوم) همزة قطع؛ لأنّها وقعت في:
واحدة مِن الجمل الآتية تُمَثّل أسلوب شرط جازمًا:
اسم الهيئة من الفعل (مات) هو:
الفنّ النثريّ الذي يمثّله درس (فن السرور) لأحمد أمين هو:
تدلّ المقابلة في الجملة "وفي النّاس مَنْ يشقى في النّعيم، ومِنهم مَن يَنعَم في الشّقاء" على براعة الكاتب في:
معنى كلمة (الغبطة) المخطوط تحتها في العبارة الآتية من نصّ ( فنّ السّرور): "يعجبني الرجل أو المرأة يخلق حوله جوًّا مشبعًا بالغبطة والسرور":
في العبارة الآتية من نص (فنّ السرور): "فتصنّع الفرح والسرور والابتسام للحياة، حتّى يكون التّطبع طبّعاً" يدعو الكاتب الإنسان إلى أن:
في قولنا: (يا لأهل الخير لمساعدة المحتاج)، المعنى الذي خرج إليه النداء هو:
معنى اسم (مريم):
من درس (فنّ السرور)، العبارة التي ورد فيها مقابلة هي:
في قوله تعالى حكاية عن سيدنا زكريا:
المعنى الذي خرج إليه الاستفهام هو:
(كثير الرماد) كناية عن:
(نعمةٌ كبرى أن يمنح الإنسان القدرة على السرور)، الضبط الصحيح لحرف (الياء) في الفعل (يمنح):
تدلّ عبارة (غيّر مصباحك إنْ ضَعف) في نص (فن السرور) على:
كلمة (كيلة) في عبارة (أحَشَفاً وسوء كِيلة)، هي:
الكتاب الذي أخذ منه نص الحساسية للكاتب نصر معوض هو:
كنّى أحمد أمين بالتركيب (فارغ الصدر) في قوله: (نام ملء جفونه رضيّ البال فارغ الصدر) من نص (فن السرور) عن:
(يا نبيّ اللهِ، إنّ كلامك عَذْبٌ عند الذائق المُتفهِّم، لم يأتِ إنسانٌ مِعطاءٌ مثلك، أنقذتَ الضعيفَ المُبتلَى من العذاب، فجُزيتَ عنّا منزلة الفردوس) استخرج من النص السابق اسم فاعل لفعل غير ثلاثي:
كنّى المتنبي بقوله: (قلبه شبم) عن:
الكلمة الصحيحة التي كتبت ممّا بين الأقواس هي: