النبيّ الذي لقبه أبو البشر هو:
اسم الزمان من الفعل (انتظر) هو:
الفنّ النثريّ الذي يمثّله درس (فن السرور) لأحمد أمين هو:
النبي الذي تخاطبه الآية الكريمة (قال آيتك ألا تكلّم الناس ثلاثة أيام إلا رمزاً) هو:
معنى كلمة (الغبطة) المخطوط تحتها في العبارة الآتية من نصّ ( فنّ السّرور): "يعجبني الرجل أو المرأة يخلق حوله جوًّا مشبعًا بالغبطة والسرور":
العاطفة البارزة في قول المتنبي:
يامَن يعزُّ علينا أنْ نُفارقهم وجداننا كلَّ شيء بعدكم عَدَمُ
في قوله تعالى حكاية عن سيدنا زكريا:
المعنى الذي خرج إليه الاستفهام هو:
البيت الذي يظهر فيه اعتداد المتنبي بشعره هو:
(نعمةٌ كبرى أن يمنح الإنسان القدرة على السرور)، الضبط الصحيح لحرف (الياء) في الفعل (يمنح):
الوقت من زوال الشمس إلى المغرب، هو:
يصاغ اسم المكان (مسلَك) على وزن مفعَل، بفتح العين لأن:
سبب الاختصام في قوله تعالى (وما كنت لديهم إذ يختصمون) هو:
واحدة مِن الجمل الآتية تتضمّن صيغة مبالغة:
)بدل بعض مِن كل( تجده في الجملة:
(فراغات مليئة بالهواء تتّصل بالتجويف الأنفي عبر فتحات خاصة تقع ضمن عظام الجمجمة والوجه) هي:
قدّر الله كفالة زكريا لمريم عليهما السّلام من أجل:
الإعراب الصّحيح للفعل (يتقِ) في جملة (مَن يتقِ الله يجعلْ له مخرجًا) هو فعل مضارع:
قوله تعالى الذي يدلّ على أنّ الله اصطفى الأنبياء متجانسين في الدّين والتّقى والصّلاح في سورة آل عمران هو:
كلمة (كيلة) في عبارة (أحَشَفاً وسوء كِيلة)، هي:
في عبارة: "ما مصونةٌ كرامة أمة تركها أبناؤها"، كلمة (مصونة) هي: