البيت الذي يظهر فيه اعتداد المتنبي بشعره هو:

أنا الذي نظر الأعمى إلى أدبي // وأسمَعَت كلماتي مَن بهِ صممُ
كم تطلبون لنا عيبًا فيعجزكم // ويكره الله ما تأتون والكرم
إن كان سرّكُمُ ماقالَ حاسِدُنا // فما لجرحٍ إذا أرضاكمُ ألَمُ
أنام ملء جفوني عن شواردها // ويسهرُ الخلْقُ جرّاها ويختصمُ

في قوله تعالى (فتقبّلها ربّها بقبول حسن)، الضبط الصحيح لحرف القاف في كلمة (بقبول) هو:

السكون.
الكسرة.
الضمة.
الفتحة.

في قوله تعالى: "هذا عذْبٌ فُرات وهذا مِلحٌ أُجاج"، كلمة (عذْب) هي

اسم مرّة.
صفة مشبهة.
اسم فاعل.
صيغة مبالغة.

كنّى المتنبي بقوله: (قلبه شبم) عن:

مرض سيف الدولة.
قلة اهتمام سيف الدولة بالمتنبي.
إيذاء سيف الدولة لقلبه.
حرارة قلب سيف الدولة.

واحدة مِن الجمل الآتية تُمَثّل أسلوب شرط جازمًا:

لولا الأمنُ لانتشرت الجرائمُ وعمّ الفسادُ.
كلّما تشاركَ الرجل والمرأة في خدمة الوطن نما وتطوّر.
إذا رأيت رأي غيري أفضل مِن رأيي قبلتُهُ وشكرتُ صاحبه.
أينما تُسافِر تجدْ للأردن احترامًا ومكانةً مرموقة.

في عبارة "أعجبت بأبي بكر الصّدّيق"، كلمة (الصدّيق) هي:

اسم فاعل.
صيغة مبالغة.
صفة مشبهة.
اسم مرة.

(فأنتَ العالَم المزروع في ذاتي، وأنت أنا) الفكرة التي يمثّلها السطران السّابقان من قصيدة (سأكتب عنك ياوطني):

الأردن بلد الخير والعطاء للجميع.
التّوحّد بين الذات والوطن.
الأردن مبعث فخر الشاعر واعتزازه.
شدّة شوق الشاعر لوطنه.

عبارة (تقضّ مضجعه) كناية عن:

القلق.
العبوس.
الشوق.
الفرح.

سبب الاختصام في قوله تعالى (وما كنت لديهم إذ يختصمون) هو:

دعوة محمد.
كفالة مريم.
معجزات عيسى.
ولادة يحيى.

قال تعالى: (ذلك من أنباءِ الغيبِ نوحيهِ إليكَ وماكنتَ لديهم إذ يُلقون أقلامهم أيّهم يكفلُ مريم)، المُخاطَب في (إليك):

النبي عيسى عليه السلام.
النبي زكريا عليه السلام.
الرسول محمد صلى الله عليه وسلم.
النبي يحيى عليه السلام.

كنّى أحمد أمين بالتركيب (فارغ الصدر) في قوله: (نام ملء جفونه رضيّ البال فارغ الصدر) من نص (فن السرور) عن:

الحزن والعبوس.
كثرة النوم.
الراحة والطمأنينة.
الفرح والسعادة.

(كثير الرماد) كناية عن:

البخل.
الكرم.
العدالة.
اللون الأسود.

الكلمة الصحيحة التي كتبت ممّا بين الأقواس هي:

(إقتصِدْ) في إنفاقِ مالِك.
لا أفعلُ (شيئًا) غير صحيح.
(إقرأْ) قصةً كلَّ أسبوع.
حصلْتُ على (مكافئة) لجُهدي.

تدلّ عبارة (غيّر مصباحك إنْ ضَعف) في نص (فن السرور) على:

أنّ قوة الاحتمال لدى المرء تجعله قادرًا على جلب السرور.
ضرورة أن يغير المرء من حياته النفسية، ويبحث عن أسباب السرور كلما افتقدها.
أنّ الإنسان يحصل على السعادة بأقل ثمن ودون جهد.
أنّ الأشياء التي تسبب للإنسان الضيق والحزن كثرة المصابيح غير المضيئة في بيته.

أسلوب العتاب الذي لجأ إليه المتنبي في قوله:

وبيننا لو عرفتم ذاك معرفةٌ           إنّ المعارف في أهل النّهى ذِمَمُ

التحسّر.
التمني.
التذكير بالواجب.
التعريض بالرحيل.

في قوله تعالى حكاية عن سيدنا زكريا:

المعنى الذي خرج إليه الاستفهام هو:

التحسّر.
التعجب والاستبعاد.
الإنكار.
النفي.

في العبارة: "أعجبني النص المختار"، كلمة (المختار) هي:

صفة مشبهة.
صيغة مبالغة.
اسم فاعل.
اسم مفعول.

اسم الهيئة من الفعل (مات) هو:

مِوْتة.
مَوْتة.
مَيْتة.
مِيْتة.

في قوله تعالى: "إنّما الصدقاتُ للفقراءِ والمساكينِ والعاملينَ عليها والمؤلَّفةِ قلوبهم وفي الرّقاب"، كلمة (الفقراء):

صفة مشبهة.
اسم فاعل.
اسم تفضيل.
اسم مفعول.

قال تعالى: (يا مريمُ إنَّ الله اصطفاكِ وطهّركِ واصطفاكِ على نساءِ العالمين)، دلالة (اصطفاكِ) الثانية في الآية

أنّ الله تعالى تقبّل السيدة مريم عليها السلام من أمّها حيث حرّرتها بقبول حسن.
اختيار السيدة مريم عليها السلام لتكون مظهر قدرته تعالى في إنجاب ولد من غير أب.
اختيار السيدة مريم عليها السلام من بين سائر النساء وخصّها بالكرامات.
أنّ الله تعالى اختار السيدة مريم عليها السلام لتكون في كفالة زكريا.
الوقت المتبقي
ثوان
0
0
دقائق
0
0
ساعة
0
0