قال تعالى: (يا مريمُ إنَّ الله اصطفاكِ وطهّركِ واصطفاكِ على نساءِ العالمين)، دلالة (اصطفاكِ) الثانية في الآية

اختيار السيدة مريم عليها السلام لتكون مظهر قدرته تعالى في إنجاب ولد من غير أب.
أنّ الله تعالى اختار السيدة مريم عليها السلام لتكون في كفالة زكريا.
اختيار السيدة مريم عليها السلام من بين سائر النساء وخصّها بالكرامات.
أنّ الله تعالى تقبّل السيدة مريم عليها السلام من أمّها حيث حرّرتها بقبول حسن.

في العبارة الآتية من نص (فنّ السرور): "فتصنّع الفرح والسرور والابتسام للحياة، حتّى يكون التّطبع طبّعاً" يدعو الكاتب الإنسان إلى أن:

يجعل السرور عادة في حياته.
يظهر خلاف ما بداخله.
يطّلع على جميع الفنون بسرور.
يظهر قدراته للآخرين.

الخيار الذي ورد فيه اسم المرّة هو:

دعوة.
رَحمة.
طَرقة.
إقالة.

معنى كلمة (الغبطة) المخطوط تحتها في العبارة الآتية من نصّ ( فنّ السّرور): "يعجبني الرجل أو المرأة يخلق حوله جوًّا مشبعًا بالغبطة والسرور":

النعمة.
النور.
الوجه.
دائرة من الضوء.

الكتاب الذي أخذ منه نص الحساسية للكاتب نصر معوض هو:

الوقاية من أمراض الحساسية.
طرق تصنيع الألبان بالطرق الحديثة.
التكنولوجيا الحيوية لمنتجات اللبن الثانويّة.
الغذاء والوقاية من الأمراض.

البيت الذي تظهر فيه الحكمة واضحة من أبيات المتنبي هو:

إن كان سرّكُمُ ماقالَ حاسِدُنا // فما لجرحٍ إذا أرضاكمُ ألَمُ
وما انتفاع أخي الدنيا بناظره // إذا استوت عنده الأنوار والظلَم
لئن تركنَ ضُمَيْرًا عَن ميامننا // ليحدُثَنَّ لمَن ودّعْتهم ندَم
كم تطلبون لنا عيبًا فيعجزكم // ويكره الله ما تأتون والكرم

دلالة التشبيه في قوله تعالى: (وأنبتها نباتًا حسنًا):

أهمية التربية الصالحة.
أهمية الدعوة إلى الله.
أهمية الصدق في العمل.
أهمية العلم.

النبيّ الذي لقبه أبو  البشر  هو:

نوح عليه السلام.
إبراهيم عليه السلام.
آدم عليه السلام.
زكريا عليه السلام.

من درس (فنّ السرور)، العبارة التي ورد فيها مقابلة هي:

ويعجبني الرجل أو المرأة يخلق حوله جوّاً مشبعاً بالغبطة والسرور.
نعمة كبرى أن يُمنح الإنسان القدرة على السرور.
وفي الناس من يشقى في النعيم، ومنهم من ينعمُ في الشقاء.
ثمّ يتشّربه فيشرق في محياه.

(نعمةٌ كبرى أن يمنح الإنسان القدرة على السرور)، الضبط الصحيح لحرف (الياء) في الفعل (يمنح):

السكون.
الكسرة.
الفتحة.
الضمّة.

البيت الذي يظهر فيه اعتداد المتنبي بشعره هو:

أنا الذي نظر الأعمى إلى أدبي // وأسمَعَت كلماتي مَن بهِ صممُ
أنام ملء جفوني عن شواردها // ويسهرُ الخلْقُ جرّاها ويختصمُ
إن كان سرّكُمُ ماقالَ حاسِدُنا // فما لجرحٍ إذا أرضاكمُ ألَمُ
كم تطلبون لنا عيبًا فيعجزكم // ويكره الله ما تأتون والكرم

الإعراب الصّحيح للفعل (يتقِ) في جملة (مَن يتقِ الله يجعلْ له مخرجًا) هو فعل مضارع:

منصوب.
مجزوم وعلامة جزمه السكون.
مجزوم وعلامة جزمه حذف حرف العلة.
مجرور.

يصاغ اسم المكان (مسلَك) على وزن مفعَل، بفتح العين لأن:

مضارعه مفتوح العين.
من فعل معتل مثال.
من فعل معتل ناقص.
مضارعه مضموم العين.

في عبارة " تتناجى الهموم في صدره"، جذر كلمة (تتناجى) هو

نجا.
نجي.
نتج.
نجو.

كنّى المتنبي بقوله: (قلبه شبم) عن:

إيذاء سيف الدولة لقلبه.
حرارة قلب سيف الدولة.
مرض سيف الدولة.
قلة اهتمام سيف الدولة بالمتنبي.

تدلّ عبارة (غيّر مصباحك إنْ ضَعف) في نص (فن السرور) على:

ضرورة أن يغير المرء من حياته النفسية، ويبحث عن أسباب السرور كلما افتقدها.
أنّ قوة الاحتمال لدى المرء تجعله قادرًا على جلب السرور.
أنّ الأشياء التي تسبب للإنسان الضيق والحزن كثرة المصابيح غير المضيئة في بيته.
أنّ الإنسان يحصل على السعادة بأقل ثمن ودون جهد.

شيخ المرسلين هو لقب النبيّ:

زكريا عليه السلام.
إبراهيم عليه السلام.
آدم عليه السلام.
نوح عليه السلام.

أسلوب العتاب الذي لجأ إليه المتنبي في قوله:

وبيننا لو عرفتم ذاك معرفةٌ           إنّ المعارف في أهل النّهى ذِمَمُ

التذكير بالواجب.
التعريض بالرحيل.
التمني.
التحسّر.

يصاغ اسم الفاعل من الفعل (قضى) على:

مَقضيّ عليه.
مُقضَى.
قضاء.
قاضٍ.

النبي الذي تخاطبه الآية الكريمة (قال آيتك ألا تكلّم الناس ثلاثة أيام إلا رمزاً) هو:

زكريا عليه السلام.
يحيى عليه السلام.
عيسى عليه السلام.
محمد صلى الله عليه وسلم.
الوقت المتبقي
ثوان
0
0
دقائق
0
0
ساعة
0
0