قال تعالى: (يا مريمُ إنَّ الله اصطفاكِ وطهّركِ واصطفاكِ على نساءِ العالمين)، دلالة (اصطفاكِ) الثانية في الآية

اختيار السيدة مريم عليها السلام من بين سائر النساء وخصّها بالكرامات.
أنّ الله تعالى تقبّل السيدة مريم عليها السلام من أمّها حيث حرّرتها بقبول حسن.
أنّ الله تعالى اختار السيدة مريم عليها السلام لتكون في كفالة زكريا.
اختيار السيدة مريم عليها السلام لتكون مظهر قدرته تعالى في إنجاب ولد من غير أب.

معنى كلمة (الغبطة) المخطوط تحتها في العبارة الآتية من نصّ ( فنّ السّرور): "يعجبني الرجل أو المرأة يخلق حوله جوًّا مشبعًا بالغبطة والسرور":

الوجه.
النعمة.
النور.
دائرة من الضوء.

معنى اسم (مريم):

الزاهدة بالدّنيا.
الطاهرة العفيفة.
المُحبّة للخير.
العابدة خادمة الرب.

اسم الزمان من الفعل (انتظر) هو:

نَظْرة.
مُنتظِر.
مَنْظر.
مُنتظَر.

قال تعالى: (ذلك من أنباءِ الغيبِ نوحيهِ إليكَ وماكنتَ لديهم إذ يُلقون أقلامهم أيّهم يكفلُ مريم)، المُخاطَب في (إليك):

النبي زكريا عليه السلام.
النبي يحيى عليه السلام.
النبي عيسى عليه السلام.
الرسول محمد صلى الله عليه وسلم.

في قوله تعالى: "هذا عذْبٌ فُرات وهذا مِلحٌ أُجاج"، كلمة (عذْب) هي

صفة مشبهة.
اسم فاعل.
صيغة مبالغة.
اسم مرّة.

سبب الاختصام في قوله تعالى (وما كنت لديهم إذ يختصمون) هو:

كفالة مريم.
معجزات عيسى.
دعوة محمد.
ولادة يحيى.

الكتاب الذي أخذ منه نص الحساسية للكاتب نصر معوض هو:

الوقاية من أمراض الحساسية.
طرق تصنيع الألبان بالطرق الحديثة.
الغذاء والوقاية من الأمراض.
التكنولوجيا الحيوية لمنتجات اللبن الثانويّة.

واحدة مِن الجمل الآتية تُمَثّل أسلوب شرط جازمًا:

كلّما تشاركَ الرجل والمرأة في خدمة الوطن نما وتطوّر.
إذا رأيت رأي غيري أفضل مِن رأيي قبلتُهُ وشكرتُ صاحبه.
أينما تُسافِر تجدْ للأردن احترامًا ومكانةً مرموقة.
لولا الأمنُ لانتشرت الجرائمُ وعمّ الفسادُ.

المقصود بكلمة مِنَ الله في قوله تعالى (ومصدقاً بكلمة مِنَ الله وسيدًا) هو:

محمد صلى الله عليه وسلم.
يحيى عليه السلام.
عيسى عليه السلام.
زكريا عليه السلام.

يصاغ اسم المكان (مسلَك) على وزن مفعَل، بفتح العين لأن:

مضارعه مضموم العين.
من فعل معتل مثال.
من فعل معتل ناقص.
مضارعه مفتوح العين.

الفنّ النثريّ الذي يمثّله درس (فن السرور) لأحمد أمين هو:

مقالة دينية.
قصة قصيرة.
مقالة اجتماعية.
مقالة علمية.

الضبط الصحيح للفعل (يلقون) في الآية الكريمة: (وما كنتَ لديهم إذ يلقون أقلامهم):

يُلقَّون.
يَلقَون.
يَلقَّون.
يُلقُون.

تدلّ عبارة (غيّر مصباحك إنْ ضَعف) في نص (فن السرور) على:

ضرورة أن يغير المرء من حياته النفسية، ويبحث عن أسباب السرور كلما افتقدها.
أنّ الإنسان يحصل على السعادة بأقل ثمن ودون جهد.
أنّ الأشياء التي تسبب للإنسان الضيق والحزن كثرة المصابيح غير المضيئة في بيته.
أنّ قوة الاحتمال لدى المرء تجعله قادرًا على جلب السرور.

اسم المرة من الفعل (انتفع) هو:

انتفاعة.
نَفْعة.
انتفاع.
منفعة.

قدّر الله كفالة زكريا لمريم  عليهما السّلام من أجل:

أن تقتبس منه علماً.
أن ترعى عيسى عليه السّلام.
أن تنشر الدّين.
أن تكون لديها معجزة.

القيمة الفنيّة لتوظيف بعض مظاهر الطبيعة في قصيدة (واحرّ قلباه للمتنبّي)، خدمة:

للقارئ.
للوزن الشعري.
للتجرة الشعورية لدى الشاعر.
للصور الفنيّة.

في عبارة: "ما مصونةٌ كرامة أمة تركها أبناؤها"، كلمة (مصونة) هي:

صيغة مبالغة.
صفة مشبهة.
اسم هيئة.
اسم مفعول.

الخيار الذي ورد فيه اسم المرّة هو:

إقالة.
دعوة.
طَرقة.
رَحمة.

(فراغات مليئة بالهواء تتّصل بالتجويف الأنفي عبر فتحات خاصة تقع ضمن عظام الجمجمة والوجه) هي:

الجيوب الأنفيّة.
الشعيرات الدمويّة.
التركيب الجيني.
الأغشية المخاطية.
الوقت المتبقي
ثوان
0
0
دقائق
0
0
ساعة
0
0