قال تعالى: (يا مريمُ إنَّ الله اصطفاكِ وطهّركِ واصطفاكِ على نساءِ العالمين)، دلالة (اصطفاكِ) الثانية في الآية
في العبارة الآتية من نص (فنّ السرور): "فتصنّع الفرح والسرور والابتسام للحياة، حتّى يكون التّطبع طبّعاً" يدعو الكاتب الإنسان إلى أن:
الخيار الذي ورد فيه اسم المرّة هو:
معنى كلمة (الغبطة) المخطوط تحتها في العبارة الآتية من نصّ ( فنّ السّرور): "يعجبني الرجل أو المرأة يخلق حوله جوًّا مشبعًا بالغبطة والسرور":
الكتاب الذي أخذ منه نص الحساسية للكاتب نصر معوض هو:
البيت الذي تظهر فيه الحكمة واضحة من أبيات المتنبي هو:
دلالة التشبيه في قوله تعالى: (وأنبتها نباتًا حسنًا):
النبيّ الذي لقبه أبو البشر هو:
من درس (فنّ السرور)، العبارة التي ورد فيها مقابلة هي:
(نعمةٌ كبرى أن يمنح الإنسان القدرة على السرور)، الضبط الصحيح لحرف (الياء) في الفعل (يمنح):
البيت الذي يظهر فيه اعتداد المتنبي بشعره هو:
الإعراب الصّحيح للفعل (يتقِ) في جملة (مَن يتقِ الله يجعلْ له مخرجًا) هو فعل مضارع:
يصاغ اسم المكان (مسلَك) على وزن مفعَل، بفتح العين لأن:
في عبارة " تتناجى الهموم في صدره"، جذر كلمة (تتناجى) هو
كنّى المتنبي بقوله: (قلبه شبم) عن:
تدلّ عبارة (غيّر مصباحك إنْ ضَعف) في نص (فن السرور) على:
شيخ المرسلين هو لقب النبيّ:
أسلوب العتاب الذي لجأ إليه المتنبي في قوله:
وبيننا لو عرفتم ذاك معرفةٌ إنّ المعارف في أهل النّهى ذِمَمُ
يصاغ اسم الفاعل من الفعل (قضى) على:
النبي الذي تخاطبه الآية الكريمة (قال آيتك ألا تكلّم الناس ثلاثة أيام إلا رمزاً) هو: