البيت الذي يظهر فيه اعتداد المتنبي بشعره هو:
في قوله تعالى (فتقبّلها ربّها بقبول حسن)، الضبط الصحيح لحرف القاف في كلمة (بقبول) هو:
في قوله تعالى: "هذا عذْبٌ فُرات وهذا مِلحٌ أُجاج"، كلمة (عذْب) هي
كنّى المتنبي بقوله: (قلبه شبم) عن:
واحدة مِن الجمل الآتية تُمَثّل أسلوب شرط جازمًا:
في عبارة "أعجبت بأبي بكر الصّدّيق"، كلمة (الصدّيق) هي:
(فأنتَ العالَم المزروع في ذاتي، وأنت أنا) الفكرة التي يمثّلها السطران السّابقان من قصيدة (سأكتب عنك ياوطني):
عبارة (تقضّ مضجعه) كناية عن:
سبب الاختصام في قوله تعالى (وما كنت لديهم إذ يختصمون) هو:
قال تعالى: (ذلك من أنباءِ الغيبِ نوحيهِ إليكَ وماكنتَ لديهم إذ يُلقون أقلامهم أيّهم يكفلُ مريم)، المُخاطَب في (إليك):
كنّى أحمد أمين بالتركيب (فارغ الصدر) في قوله: (نام ملء جفونه رضيّ البال فارغ الصدر) من نص (فن السرور) عن:
(كثير الرماد) كناية عن:
الكلمة الصحيحة التي كتبت ممّا بين الأقواس هي:
تدلّ عبارة (غيّر مصباحك إنْ ضَعف) في نص (فن السرور) على:
أسلوب العتاب الذي لجأ إليه المتنبي في قوله:
وبيننا لو عرفتم ذاك معرفةٌ إنّ المعارف في أهل النّهى ذِمَمُ
في قوله تعالى حكاية عن سيدنا زكريا:
المعنى الذي خرج إليه الاستفهام هو:
في العبارة: "أعجبني النص المختار"، كلمة (المختار) هي:
اسم الهيئة من الفعل (مات) هو:
في قوله تعالى: "إنّما الصدقاتُ للفقراءِ والمساكينِ والعاملينَ عليها والمؤلَّفةِ قلوبهم وفي الرّقاب"، كلمة (الفقراء):
قال تعالى: (يا مريمُ إنَّ الله اصطفاكِ وطهّركِ واصطفاكِ على نساءِ العالمين)، دلالة (اصطفاكِ) الثانية في الآية