البيت الذي تظهر فيه الحكمة واضحة من أبيات المتنبي هو:
الإعراب الصّحيح للفعل (يتقِ) في جملة (مَن يتقِ الله يجعلْ له مخرجًا) هو فعل مضارع:
في عبارة: "ما مصونةٌ كرامة أمة تركها أبناؤها"، كلمة (مصونة) هي:
شيخ المرسلين هو لقب النبيّ:
في قولنا: (يا لأهل الخير لمساعدة المحتاج)، المعنى الذي خرج إليه النداء هو:
قال تعالى: (ذلك من أنباءِ الغيبِ نوحيهِ إليكَ وماكنتَ لديهم إذ يُلقون أقلامهم أيّهم يكفلُ مريم)، المُخاطَب في (إليك):
قال تعالى: (يا مريمُ إنَّ الله اصطفاكِ وطهّركِ واصطفاكِ على نساءِ العالمين)، دلالة (اصطفاكِ) الثانية في الآية
الكلمة الصحيحة التي كتبت ممّا بين الأقواس هي:
كنّى المتنبي بقوله: (قلبه شبم) عن:
(كثير الرماد) كناية عن:
يصاغ اسم المكان (مسلَك) على وزن مفعَل، بفتح العين لأن:
)بدل بعض مِن كل( تجده في الجملة:
واحدة مِن الجمل الآتية تُمَثّل أسلوب شرط جازمًا:
القيمة الفنيّة لتوظيف بعض مظاهر الطبيعة في قصيدة (واحرّ قلباه للمتنبّي)، خدمة:
في عبارة " تتناجى الهموم في صدره"، جذر كلمة (تتناجى) هو
الكتاب الذي أخذ منه نص الحساسية للكاتب نصر معوض هو:
العبارة التي توافق قوله صلى الله عليه وسلم (مالي وللدنيا، ماأنا في الدنيا إلا كراكبٍ استظلّ تحتَ شجرةٍ ثم راحَ وتركها):
تدلّ عبارة (غيّر مصباحك إنْ ضَعف) في نص (فن السرور) على:
الخيار الذي ورد فيه اسم المرّة هو:
تدلّ المقابلة في الجملة "وفي النّاس مَنْ يشقى في النّعيم، ومِنهم مَن يَنعَم في الشّقاء" على براعة الكاتب في: