المرأة الأندلسيّة التي كانت عالمة في اللغة والنّحو والتفسير ولها مجلِس عِلم:

ولّادة بنت المستكفي
أسماء بنت غالب
نُضار بنت أبي حيّان الغرناطيّ
مريم أمّ إسماعيل

الجملة التي جاءَ فيها ضربُ الخبر(طَلَبيًّا):

إنَّ المغتربين سُفراءُ لِوطنِهم
المغتربون سُفراءُ لِوطنِهم
المغتربون سُفراءُ وطنِهم
إنَّ المغتربين لسُفراءُ لِوطنِهم

الكتاب الذي يصفُ الطبيعة والأخلاق والأدب وغيرها، ويقع ُ في نحو ثلاثين فصْلًا:

نسيم الصّبا
الوافي بالوفيات
صُبح الأعشى في صناعة الإنشا
سِيَر أعلام النّبلاء

أسْرى مِن البَيْتِ الحرام به إلى             أقصى المَساجدِ ليس بالوسْنَانِ

الخصيصة التي تتجلّى في البيت السّابق مِن الخصائص الفنيّة لشعر المدائح النبويّة:

فُتور العاطفة والمشاعر
استخدام الـمُحَسّنات البديعيّة
التأثّر بالقرآن الكريم
تعدُّد الموضوعات والأفكار

جميع الخصائص الفنيّة الآتية يتّسِمُ بها الشعر الاجتماعيّ في العصر الأندلسيّ، ما عدا أنه:

يميل إلى المعاني البسيطة والصور الشعريّة السهلة
يوظِّف اللغة السهلة والألفاظ السائدة
يتّصف بحرارة العاطفة وعمق الشعور بالأسى
جاء في معظمه مقطوعات شعريّة قصيرة

الجملة التي تقدّم فيها المفعولُ به على فاعله وجوبًا في ما يأتي:

الجائزةُ نلتُها بِجهْدي
يروي الأشجارَ المزارعُ
زارت نجوى فدوى
يكافئُني المديرُ لاجتهادي

الجملة التي احتوت على اسم مُلازم للإضافة إلى جملة:

الطالبان كلاهما مُتّجهٌ نظرهما صوبَ المركز الأول
ما أجملَ اللقاءَ بعدَ فراقٍ طالَ عهدُهُ!
الأرضُ إذا أكرمْتَها مَنَحَتْكَ خيرًا وفيرًا
يَسهرُ المَهمومُ مع ليلٍ يطولُ انبلاجُ فجره

تصغير كلمة (ميزان) التي تحتها خطٌ في جملة: (لكلِّ إنسانٍ ميزانٌ خاصٌ يقيسُ بهِ الأمورَ):

مُوَيْزين
مُيَيْزان
مُوَيْزان
مُيَيْزين

إعراب الكلمة التي تحتها خطّ في جملة: ( مَنْ زُرْتَ هذا المساء؟ ):

اسم استفهام مبني في محل رفع خبر مقدَّم
اسم استفهام مبني في محل رفع مبتدأ
اسم استفهام مبني في محل نصب مفعول به مقدَّم
اسم استفهام مبني في محل رفع فاعل مقدَّم

الجملة التي كُتبت كتابة صحيحة بحسب قواعدِ الإضافة:

أحترمُ مُعَلِّميَّ المدرسة
أحترمُ مُعَلِّمينَ المدرسة
أحترمُ مُعَلِّمي المدرسة
أحترمُ مُعَلِّميي المدرسة

المضمون الذي يُعدُّ مِن مضامين الغزو الصليبيّ في شعر العصرين الأيوبيّ والمملوكيّ:

الاتّـجاه إلى الطبيعة
الدعوة إلى تحرير المدن
الدعوة إلى القوميّة العربيّة
التّسامح والتّعايُش

"المعاني مطروحةٌ في الطريق يعرفها العجمي والعربيّ والبدويّ والقرويّ والمدنيّ، وإنّما الشأن في إقامة الوزن وتَخيُّر اللفظ وسهولة المَخْرَج". الناقد صاحبُ الرأي السابق (في قضية اللفظ والمعنى):

الجاحظ
ابن سلّام
ابن طباطبا
ابن رشيق القيروانيّ

من أشهر شعراء المدائح النبويّة في العصرين الأيوبيّ والمملوكيّ:

البوصيريّ
ابن العطّار الدنيسريّ
الصرصريّ
ابن نباتة المصريّ

قال جرير مادحًا الخليفة عبد الملك بن مروان:

ألَستُم خيرَ مَن ركبَ المطايا  وأندى العالمين بُطونَ راحِ؟

المعنى الذي خرج إليه الاستفهام في البيت السّابق:

التّشويق
التّعجّب
النّفي
التّقرير

الكلمة التي يَجوز فيها فتحُ ياء المتكلّم وتسكينُها ممّا تحته خطّ في الجمل الآتية:

أصْلِحُ بين (صديقيّ) بالحكمةِ والموعظةِ الحسنةِ
أغتنِمُ (لياليّ) مُطالِعًا إبّانَ الحَجْرِ المنزليّ
يحرصُ جارُنا على (هُداي) إلى الطريق القويم
أَحْرصُ على أنْ أكون سفيرًا مُخلِصًا (لوطني)

تصغير كلمة (أُذْن) التي تحتها خط في جملة: (راجعتُ طبيبَ أُذْنٍ وأنفٍ وحنجرةٍ):

أُذَيّن
أُذَيْنَة
أُذَيْن
أُذَيّنَة

الجملة التي احتوت على اسم ملازم للإضافة غالبًا إلى المفرد:

لا أغادرُ البيتَ مساءً حيثُ قانونُ الدّفاعِ يمنعُ ذلك
لا أغادرُ البيتَ بعد السادسةِ مساءً؛ التزامًا بقانونِ الدّفاع
لا أغادرُ البيتَ؛ إذ التزامُه يحدُّ مِن انتشار الفيروس
لا أغادرُ البيتَ أبدًا إلا إذا كنتُ في حاجةٍ ضروريّة

تصغير كلمة (مَرْوان):

مُرَيْوين
مُرَيّان
مُرَيْوان
مُرَيَّن

الجملة التي كُسِرَتْ فيها همزةُ (إنّ) لوقوعِها بعد ظرف:

اليوم، واللهِ إنّهُ أسعدُ أيّامي
أتذكَّر ذلكَ اليومَ؛ إذْ إنَّـني فقدْتُ فيه عزيزًا
لا تقلْ لا أستطيعُ الإجابةَ، فإنَّك قادرٌ على ذلك
مِنَ اليومِ فصاعدًا، إنّني لنْ أصادقَ غيرَ الـمُـجِدّ

فأسلبت العينانِ فيها بواكِفٍ              مِن الدّمع يجري بعد سَحٍّ بوابلِ

الخصيصة التي تتجلّى في البيت السّابق مِن الخصائص الفنيّة لشعر المذهب الكلاسيكيّ:

الإغْراق في توظيف الخيال
التزام المقدمة الطلَلِيّة
استخدام الصور الشعريّة المألوفة
استخدام اللغة الإيحائيّة
الوقت المتبقي
ثوان
0
0
دقائق
0
0
ساعة
0
0