"المعاني مطروحةٌ في الطريق يعرفها العجمي والعربيّ والبدويّ والقرويّ والمدنيّ، وإنّما الشأن في إقامة الوزن وتَخيُّر اللفظ وسهولة المَخْرَج". الناقد صاحبُ الرأي السابق (في قضية اللفظ والمعنى):

ابن طباطبا
الجاحظ
ابن رشيق القيروانيّ
ابن سلّام

لجملة التي تقدّم فيها المفعولُ به على فاعله وجوبًا في ما يأتي:

يحترمني بنو قومي ما دمتُ مُخلصًا لوطني
أكرمَ العمالَ مديرُ المصنع؛ تقديرًا لهم
سامحتْ سلوى سلمى على ما بَدَرَ منها
استلمَ الجائزةَ التقديريّة خالدٌ

المرأة الأندلسيّة التي كانت تجمع الأدباء في مجلسها لدراسة الشعر ونقده:

مريم أمّ إسماعيل
نُضار بنت أبي حيّان الغرناطيّ
ولّادة بنت المستكفي
أسماء بنت غالب

قال جرير مادحًا الخليفة عبد الملك بن مروان:

ألَستُم خيرَ مَن ركبَ المطايا  وأندى العالمين بُطونَ راحِ؟

المعنى الذي خرج إليه الاستفهام في البيت السّابق:

التّشويق
التّعجّب
التّقرير
النّفي

المذهب الأدبي الذي اهتمّ كثيرًا بالموسيقا الشعريّة المنبثقة مِن اختيار الأوزان والألفاظ الخاصّة:

الواقعيّ
الرومانسيّ
الرمزيّ
الكلاسيكيّ

الجملة التي احتوت على اسم ملازم للإضافة غالبًا إلى المفرد:

لا أغادرُ البيتَ؛ إذ التزامُه يحدُّ مِن انتشار الفيروس
لا أغادرُ البيتَ أبدًا إلا إذا كنتُ في حاجةٍ ضروريّة
لا أغادرُ البيتَ بعد السادسةِ مساءً؛ التزامًا بقانونِ الدّفاع
لا أغادرُ البيتَ مساءً حيثُ قانونُ الدّفاعِ يمنعُ ذلك

أجاب الأصمعي حين سُئل عن الشاعر الجاهلي الحادرة: (لو كانَ قالَ خمسَ قصائد مثل قصيدته لكان فحلًا):

المعيار النقدي الذي تُمثّله إجابة الأصمعي السابقة:

وفرة القصائد الطوال
تعدُّد الأغراض
جَودة الشِّعر
السَّبق إلى المعاني

تصغير كلمة (عَيْنُ) التي تحتها خط في جملة: (الإعلامُ الصّادقُ عيْنٌ على الحقيقةِ):

عُيَيِّنَة
عُيَيْن
عُيَيِّن
عُيَيْنَة

تصغير كلمة (صِبْيَة):

صُبَيّات
صُبَيَّة
صُبَيُّون
صُبَيْوة

الجملة التي جاء ضربُ الخبر فيها إنكاريًّا:

إنْ كان التعليم مِن حقّ المواطِن فَـوَفّرْهُ
إنّ التعليمَ حقٌ للمواطِن حيثُ كانَ
إنْ كان التعليمُ حقًا للمواطِن فَوَفّرْهُ
إنّ التعليم لَـحقٌ للمواطِن حيثُ كانَ

الجملة التي كُتبت كتابة صحيحة بحسب قواعدِ الإضافة:

أحترمُ مُعَلِّميَّ المدرسة
أحترمُ مُعَلِّمي المدرسة
أحترمُ مُعَلِّمينَ المدرسة
أحترمُ مُعَلِّميي المدرسة

مِن العوامل الاجتماعيّة التي أدّت إلى ازدهار فن الرسائل في العصرين الأيوبيّ والمملوكيّ:

عُلو منزلة كُتّاب الرسائل عند السلاطين والملوك إلى منزلة الوزراء وكبار القُضاة
كثرة دواوين الدولة التي اقتضت الحاجة إلى كثرة كُتّاب الرسائل لتسيير أمورها
كثرة المكاتَبات التي كانت تخرُج مِن ديوان الإنشاء أو تعود إليه مِن مُبايعات وعُهود
رغبة الكُتّاب في إظهار ثقافتهم وبراعتهم في الكتابة في فنون النثر المختلفة، ومنْها الرّسائل

اللفظ جسمٌ روحُه المعنى، وارتباطُه به كارتباط الروح بالجسَد، يَضعُف بضعْفِه ويقوى بقُوته هذا قولُ:

الجاحظ
- ابن طباطبا
ابن رشيق القيروانيّ
ابن سلّام الجمحيّ

الخصائص الفنية الآتية جميعها يتّصف بها شعر الطبيعة في العصر الأندلسي، ما عدا:

غلبة الحكمة والنزعة الدينيّة عليه
دقّة التصوير وجماله
استخدام أسلوب التشخيص
الابتعاد عن استخدام الألفاظ الغريبة

الجملة التي جاءَ فيها ضربُ الخبر(طَلَبيًّا):

المغتربون سُفراءُ وطنِهم
إنَّ المغتربين لسُفراءُ لِوطنِهم
إنَّ المغتربين سُفراءُ لِوطنِهم
المغتربون سُفراءُ لِوطنِهم

الكلمة التي يَجوز فيها فتحُ ياء المتكلّم وتسكينُها ممّا تحته خطّ في الجمل الآتية:

أَحْرصُ على أنْ أكون سفيرًا مُخلِصًا (لوطني)
أغتنِمُ (لياليّ) مُطالِعًا إبّانَ الحَجْرِ المنزليّ
أصْلِحُ بين (صديقيّ) بالحكمةِ والموعظةِ الحسنةِ
يحرصُ جارُنا على (هُداي) إلى الطريق القويم

مِن العوامل السياسيّة التي أدّت إلى ازدهار فنّ الرّسائلِ في العصرين الأيوبيّ والمملوكيّ:

عُلو منزلة كُتّاب الرسائل عند السلاطين والملوك إلى منزلة الوزراء وكِبار القُضاة
كثْرَة دواوين الدّولة التي اقتضت الحاجة إلى كثْرَة كُتّاب الرسائل لتَسيير أمورِها
رغبة الكُتّاب في إظهار ثقافتهم وبراعتهم في الكتابة في فنون النثر المختلفة، ومنها الرّسائل
المكاتبات التي كانت تخرُج مِن ديوان الإنشاء أو تعودُ إليه مِن مُبايعات وعُهود

الجملة التي احتوت على اسم مُلازم للإضافة إلى جملة:

الطالبان كلاهما مُتّجهٌ نظرهما صوبَ المركز الأول
الأرضُ إذا أكرمْتَها مَنَحَتْكَ خيرًا وفيرًا
ما أجملَ اللقاءَ بعدَ فراقٍ طالَ عهدُهُ!
يَسهرُ المَهمومُ مع ليلٍ يطولُ انبلاجُ فجره

تصغير كلمة (أُذْن) التي تحتها خط في جملة: (راجعتُ طبيبَ أُذْنٍ وأنفٍ وحنجرةٍ):

أُذَيْنَة
أُذَيّن
أُذَيْن
أُذَيّنَة

الكتاب الذي يصفُ الطبيعة والأخلاق والأدب وغيرَها، ويقع ُ في نحو ثلاثين فَصْلًا:

سِيَر أعلام الـنّبلاء
نسيم الصّبا
صُبْح الأعشى في صناعة الإنشا
الوافي بالوَفيات