"المعاني مطروحةٌ في الطريق يعرفها العجمي والعربيّ والبدويّ والقرويّ والمدنيّ، وإنّما الشأن في إقامة الوزن وتَخيُّر اللفظ وسهولة المَخْرَج". الناقد صاحبُ الرأي السابق (في قضية اللفظ والمعنى):
يا خليلَيَّ (خلِّياني) وما بي أو أعيدا إليَّ عَهْدَ الشّبابِ
المعنى الذي خرج إليه الأمرُ الذي تحته خطّ في البيت السّابق:
المرأة الأندلسيّة التي كانت عالمة في اللغة والنّحو والتفسير ولها مجلِس عِلم:
من أشهر شعراء المدائح النبويّة في العصرين الأيوبيّ والمملوكيّ:
قال جرير مادحًا الخليفة عبد الملك بن مروان:
ألَستُم خيرَ مَن ركبَ المطايا وأندى العالمين بُطونَ راحِ؟
المعنى الذي خرج إليه الاستفهام في البيت السّابق:
تَبْكي السَّماءُ بِمُزْنٍ رائحٍ غادٍ على البَهاليل مِن أَبناءِ عبّادِ:
المظهر الذي يُمَثّله البيت السابق مِن مظاهر شعر رثاء المدن والممالك في العصر الأندلسيّ:
الجملة التي جاءَ فيها ضربُ الخبر(طَلَبيًّا):
المرأة الأندلسيّة التي كانت تجمع الأدباء في مجلسها لدراسة الشعر ونقده:
الجملة التي جاء ضربُ الخبر فيها إنكاريًّا:
تصغير كلمة (أُذْن) التي تحتها خط في جملة: (راجعتُ طبيبَ أُذْنٍ وأنفٍ وحنجرةٍ):
أصلٌ كلمة (مُتّصِف) قبل حدوث الإبدال فيها:
تصغير كلمة (عَيْنُ) التي تحتها خط في جملة: (الإعلامُ الصّادقُ عيْنٌ على الحقيقةِ):
جميع الخصائص الفنيّة الآتية يتّسِمُ بها الشعر الاجتماعيّ في العصر الأندلسيّ، ما عدا أنه:
المذهب الأدبيّ الذي اعتمد بصورة أكبرَ من غيره على فن الروايّة والقصّة والمسرحيّة:
إعراب الكلمة التي تحتها خطّ في جملة: ( مَنْ زُرْتَ هذا المساء؟ ):
مِن العوامل السياسيّة التي أدّت إلى ازدهار فنّ الرّسائلِ في العصرين الأيوبيّ والمملوكيّ:
الجملة التي كُسِرَتْ فيها همزةُ (إنّ) لوقوعِها بعد ظرف:
هدف ابن طفيل في قصته (حي بن يقظان) إلى:
الجملة التي احتوت على اسم مُلازم للإضافة إلى جملة:
اللفظ جسمٌ روحُه المعنى، وارتباطُه به كارتباط الروح بالجسَد، يَضعُف بضعْفِه ويقوى بقُوته هذا قولُ: