عُرِفت (حمدة بنت زياد المؤدب) في الأندلس بأنّها:

مِن الشاعرات المجيدات.
عالمة في اللغة والنحو والتفسير.
دارسة للشعر وناقدة له.
ذات نفوذ سياسي.

القضية التي يمثّلها البيت:

يا ليلةَ العيد عدتِ ثانيةً      وعاد إحسانك الذي أذكر

مِن قضايا الشعر في العصرالأندلسي:

شعر رثاء المدن والممالك.
شعر المرأة.
شعر وصف الطبيعة.
الشعر الاجتماعي.

المظهر الذي يمثّله البيت الآتي من مظاهر شعر وصف الطبيعة في الأندلس:

يارُبّ سوسنةٍ قد بتُّ ألثمها      وما لها غير طعمِ المسك من ريق

هو:

وصف الحدائق والرياض والزهور.
وصف البيئة الأندلسية على نحو عام.
مناجاة الطبيعة.
وصف المائيات.

كلّ مما يأتي من الخصائص الفنية لشعر الجهاد ما عدا:

يتميز بحرارة العاطفة.
يبتعد عن النزعة الدينية.
يتّصف بالواقعية.
تكثر فيه الفنون البديعية.

واحدة ممّا يأتي مِن الخصائص الفنيّة لقصة حي بن يقظان:

تعتمد التأمّل والتفكرّ في الخلق والكون.
استخدام التشخيص لتوضيح الفكرة.
تتضمن في معظمها مقطوعات شعرية قصيرة.
تُعالج عاطفة الحب مِن منظور إنساني.

المظهر الذي يمثّله البيت:

أمّا الوِراقة فهي أنكد حِرفةٍ      أوراقها وثمارها الحرمان

مِن مظاهر الشعر الاجتماعي:

وصف المهن التي يعمل بها الناس.
وصف مظاهر التطور العمراني.
تصوير عادات الأندلسيين.
مشاركة المسيحيين مناسباتهم.

الديوان الذي نَظَمه الصّرصريّ في المديح النبويّ:

منتخب الهداية في المدائح النبويّة.
شفاء الكليم بمدح النبيّ الكريم.
معارج الأنوار في سيرة النبيّ المختار.
بشرى اللّبيب بذكرى الحبيب.

مِن العوامل السياسيّة التي أدت إلى ازدهار فن الرسائل في العصرين:الأيوبيّ والمملوكيّ

كثرة دواوين الدولة التي اقتضت الحاجة إلى كُتّاب الرسائل لتسيير أمورها.
علو منزلة كتاب الرسائل عند السلاطين.
رغبة الكُتّاب في إظهار براعتهم في كتابة الرسائل.
كثرة المكاتبات التي كانت تخرج من ديوان الإنشاء أو تعود إليه من عهود ومبايعات.

المضمون الذي يمثّله البيت الآتي من مضامين صدى الغزو الصليبي في الشعر في العصرين: الأيوبي والمملوكيّ

لتبكِ على القدس البلاد بأسرها    وتُعلن بالأحزانِ والتّرحاتِ

هو:

تصوير سقوط المدن بشكل عام.
تصوير سقوط بيت المقدس بأيدي الصليبين.
الدعوة إلى تحرير المدن ولا سيما بيت المقدس.
تسجيل الانتصارات والتهنئة بالفتوحات ولا سيما فتح بيت المقدس.

البيت الذي يُعدّ مثالًا على مظهر (الموازنة بين ماضي المدن وحاضرها) مِن مظاهر شعر رثاء المدن والممالك في الأندلس:

أرضٌ تقاذفتِ الخطوبُ بأهلها // وتمخّضت بخرابها الأقدارُ
أرى الملوكَ أصابتهم بأندلسٍ // دوائرُ السوء لا تُبقي ولا تَذرُ
وكعبةٍ كانتِ الآمالُ تَعمُرُها // فاليومَ لا عاكفٌ فيها ولا بادٍ
تلك المصيبةُ أَنْستْ ما تقدَّمها // وما لها مع طول الدّهر نسيانُ