مِن العوامل السياسيّة التي أدت إلى ازدهار فن الرسائل في العصرين:الأيوبيّ والمملوكيّ

علو منزلة كتاب الرسائل عند السلاطين.
رغبة الكُتّاب في إظهار براعتهم في كتابة الرسائل.
كثرة دواوين الدولة التي اقتضت الحاجة إلى كُتّاب الرسائل لتسيير أمورها.
كثرة المكاتبات التي كانت تخرج من ديوان الإنشاء أو تعود إليه من عهود ومبايعات.

اسم الكتاب الذي صنّفه صاحبه في هيئة رسالة تصفُ الحبَّ ومعانيه وأسبابه وأغراضه:

الزهرة.
طوق الحمامة.
حي بن يقظان.
العقد الفريد.

مِن أشهر كُتّاب الرّسائل في العصرين: الأيّوبيّ والمملوكيّ:

شرف الدّين الأنصاريّ.
الشّاب الظريف.
ابن بطّوطة.
العماد الأصفهانيّ.

كلّ مما يأتي من الخصائص الفنية لشعر الجهاد ما عدا:

يتميز بحرارة العاطفة.
يبتعد عن النزعة الدينية.
تكثر فيه الفنون البديعية.
يتّصف بالواقعية.

الموسوعة الحافلة بالفوائد القيمة والمعلومات الواسعة في التراجم والتاريخ والجغرافية هي:

صبح الأعشى في صناعة الإنشا.
الوافي بالوفيات.
غُرر الخصائص الواضحة وغرر النقائص الفاضحة.
مسالك الأبصار في ممالك الأمصار.

البيت التالي:

بَثَّتْ نُبُوَّتَهُ الأَخْبارُ إذْ نَطَقَتْ       فَحَدَّثَتْ عَنْهُ تَوْراةٌ وَإنْجيلُ

مِن قصيدة عارضَ فيها ابن الساعاتي الشاعر:

ابن سيّد النّاس اليعمريّ.
أبا زكريّا الصرصريّ.
ابن العطّار الدنيسريّ.
كعب بن زهير.

القضية التي يمثّلها البيت:

يا ليلةَ العيد عدتِ ثانيةً      وعاد إحسانك الذي أذكر

مِن قضايا الشعر في العصرالأندلسي:

الشعر الاجتماعي.
شعر رثاء المدن والممالك.
شعر المرأة.
شعر وصف الطبيعة.

المضمون الذي يمثّله البيت الآتي من مضامين صدى الغزو الصليبي في الشعر في العصرين: الأيوبي والمملوكيّ

لتبكِ على القدس البلاد بأسرها    وتُعلن بالأحزانِ والتّرحاتِ

هو:

تصوير سقوط بيت المقدس بأيدي الصليبين.
تصوير سقوط المدن بشكل عام.
تسجيل الانتصارات والتهنئة بالفتوحات ولا سيما فتح بيت المقدس.
الدعوة إلى تحرير المدن ولا سيما بيت المقدس.

البيت الذي يُعدّ مثالًا على مظهر (الموازنة بين ماضي المدن وحاضرها) مِن مظاهر شعر رثاء المدن والممالك في الأندلس:

أرى الملوكَ أصابتهم بأندلسٍ // دوائرُ السوء لا تُبقي ولا تَذرُ
أرضٌ تقاذفتِ الخطوبُ بأهلها // وتمخّضت بخرابها الأقدارُ
تلك المصيبةُ أَنْستْ ما تقدَّمها // وما لها مع طول الدّهر نسيانُ
وكعبةٍ كانتِ الآمالُ تَعمُرُها // فاليومَ لا عاكفٌ فيها ولا بادٍ

عُرِفت (حمدة بنت زياد المؤدب) في الأندلس بأنّها:

مِن الشاعرات المجيدات.
ذات نفوذ سياسي.
عالمة في اللغة والنحو والتفسير.
دارسة للشعر وناقدة له.