المضمون الذي يمثّله البيت الآتي من مضامين صدى الغزو الصليبي في الشعر في العصرين: الأيوبي والمملوكيّ

لتبكِ على القدس البلاد بأسرها    وتُعلن بالأحزانِ والتّرحاتِ

هو:

تصوير سقوط المدن بشكل عام.
تسجيل الانتصارات والتهنئة بالفتوحات ولا سيما فتح بيت المقدس.
الدعوة إلى تحرير المدن ولا سيما بيت المقدس.
تصوير سقوط بيت المقدس بأيدي الصليبين.

الموسوعة الحافلة بالفوائد القيمة والمعلومات الواسعة في التراجم والتاريخ والجغرافية هي:

مسالك الأبصار في ممالك الأمصار.
صبح الأعشى في صناعة الإنشا.
الوافي بالوفيات.
غُرر الخصائص الواضحة وغرر النقائص الفاضحة.

الديوان الذي نَظَمه الصّرصريّ في المديح النبويّ:

شفاء الكليم بمدح النبيّ الكريم.
بشرى اللّبيب بذكرى الحبيب.
معارج الأنوار في سيرة النبيّ المختار.
منتخب الهداية في المدائح النبويّة.

البيت الذي يُعدّ مثالًا على مظهر (الموازنة بين ماضي المدن وحاضرها) مِن مظاهر شعر رثاء المدن والممالك في الأندلس:

وكعبةٍ كانتِ الآمالُ تَعمُرُها // فاليومَ لا عاكفٌ فيها ولا بادٍ
تلك المصيبةُ أَنْستْ ما تقدَّمها // وما لها مع طول الدّهر نسيانُ
أرى الملوكَ أصابتهم بأندلسٍ // دوائرُ السوء لا تُبقي ولا تَذرُ
أرضٌ تقاذفتِ الخطوبُ بأهلها // وتمخّضت بخرابها الأقدارُ

واحدة ممّا يأتي مِن الخصائص الفنيّة لقصة حي بن يقظان:

تعتمد التأمّل والتفكرّ في الخلق والكون.
استخدام التشخيص لتوضيح الفكرة.
تُعالج عاطفة الحب مِن منظور إنساني.
تتضمن في معظمها مقطوعات شعرية قصيرة.

المظهر الذي يمثّله البيت:

أمّا الوِراقة فهي أنكد حِرفةٍ      أوراقها وثمارها الحرمان

مِن مظاهر الشعر الاجتماعي:

مشاركة المسيحيين مناسباتهم.
وصف مظاهر التطور العمراني.
تصوير عادات الأندلسيين.
وصف المهن التي يعمل بها الناس.

العبارة التي لا تصف أدب الرحلات في العصرين: الأيوبيّ والمملوكيّ مِن العبارات الآتية هي:

يَعتني بالوصف وبذكر التفاصيل.
يقتبسُ مِن الآيات القرآنيّة الكريمة.
امتزجَ بفنون أخرى كالقصص.
يميلُ إلى العبارات الطويلة.

كلّ مما يأتي من الخصائص الفنية لشعر الجهاد ما عدا:

تكثر فيه الفنون البديعية.
يبتعد عن النزعة الدينية.
يتميز بحرارة العاطفة.
يتّصف بالواقعية.

الرحلة التي قام بها ابن شهيد في رسالة (التوابع والزوابع) كانت في:

عالم الفضاء.
عالم الجن.
عالم البحار.
عالم الإنس.

البيت التالي:

بَثَّتْ نُبُوَّتَهُ الأَخْبارُ إذْ نَطَقَتْ       فَحَدَّثَتْ عَنْهُ تَوْراةٌ وَإنْجيلُ

مِن قصيدة عارضَ فيها ابن الساعاتي الشاعر:

ابن سيّد النّاس اليعمريّ.
ابن العطّار الدنيسريّ.
كعب بن زهير.
أبا زكريّا الصرصريّ.