عُرِفت (حمدة بنت زياد المؤدب) في الأندلس بأنّها:

مِن الشاعرات المجيدات.
ذات نفوذ سياسي.
دارسة للشعر وناقدة له.
عالمة في اللغة والنحو والتفسير.

الرحلة التي قام بها ابن شهيد في رسالة (التوابع والزوابع) كانت في:

عالم الإنس.
عالم البحار.
عالم الجن.
عالم الفضاء.

الديوان الذي نَظَمه الصّرصريّ في المديح النبويّ:

منتخب الهداية في المدائح النبويّة.
بشرى اللّبيب بذكرى الحبيب.
شفاء الكليم بمدح النبيّ الكريم.
معارج الأنوار في سيرة النبيّ المختار.

كلّ مما يأتي من الخصائص الفنية لشعر الجهاد ما عدا:

تكثر فيه الفنون البديعية.
يتّصف بالواقعية.
يبتعد عن النزعة الدينية.
يتميز بحرارة العاطفة.

الموسوعة الحافلة بالفوائد القيمة والمعلومات الواسعة في التراجم والتاريخ والجغرافية هي:

مسالك الأبصار في ممالك الأمصار.
صبح الأعشى في صناعة الإنشا.
غُرر الخصائص الواضحة وغرر النقائص الفاضحة.
الوافي بالوفيات.

القضية التي يمثّلها البيت:

يا ليلةَ العيد عدتِ ثانيةً      وعاد إحسانك الذي أذكر

مِن قضايا الشعر في العصرالأندلسي:

الشعر الاجتماعي.
شعر رثاء المدن والممالك.
شعر وصف الطبيعة.
شعر المرأة.

مِن العوامل السياسيّة التي أدت إلى ازدهار فن الرسائل في العصرين:الأيوبيّ والمملوكيّ

كثرة المكاتبات التي كانت تخرج من ديوان الإنشاء أو تعود إليه من عهود ومبايعات.
علو منزلة كتاب الرسائل عند السلاطين.
رغبة الكُتّاب في إظهار براعتهم في كتابة الرسائل.
كثرة دواوين الدولة التي اقتضت الحاجة إلى كُتّاب الرسائل لتسيير أمورها.

العبارة التي لا تصف أدب الرحلات في العصرين: الأيوبيّ والمملوكيّ مِن العبارات الآتية هي:

يميلُ إلى العبارات الطويلة.
يقتبسُ مِن الآيات القرآنيّة الكريمة.
امتزجَ بفنون أخرى كالقصص.
يَعتني بالوصف وبذكر التفاصيل.

مِن أشهر كُتّاب الرّسائل في العصرين: الأيّوبيّ والمملوكيّ:

الشّاب الظريف.
ابن بطّوطة.
شرف الدّين الأنصاريّ.
العماد الأصفهانيّ.

البيت الذي يُعدّ مثالًا على مظهر (الموازنة بين ماضي المدن وحاضرها) مِن مظاهر شعر رثاء المدن والممالك في الأندلس:

تلك المصيبةُ أَنْستْ ما تقدَّمها // وما لها مع طول الدّهر نسيانُ
أرضٌ تقاذفتِ الخطوبُ بأهلها // وتمخّضت بخرابها الأقدارُ
أرى الملوكَ أصابتهم بأندلسٍ // دوائرُ السوء لا تُبقي ولا تَذرُ
وكعبةٍ كانتِ الآمالُ تَعمُرُها // فاليومَ لا عاكفٌ فيها ولا بادٍ