أصل كلمة (مُـدَّخر) قبل حصول الإبدال فيها هو:

مُتدخر.
مُدتـخـر.
مُتذخر.
مُذتـخـر.

كلمة ( الـمُـبــَيــْرد ) تصغير لاسم:

ثلاثي.
خماسي.
ثلاثي مزيد.
رباعي.

الجملة التي تقدّم فيها المفعول به على الفاعل وجوبًا في النص الآتي: 

"يا لَهم أجدادُنا مِن عُظماءَ! حين قَدَّروا أهلَ العِلم واحترموا الثِّقاتِ منهم احترامًا عظيمًا، إذ إنّهم كانوا يتمتّعون بروح النَّقْد  العلميّ. وما أكثرَ الكتب التي ألَّفوها ليُبْطِلوا رأيًا مغلوطًا! وقد يُوجِّه الـطُّوَيْلِب نقدًا لـمعلِّمه فيتـقـبَّلُه المعلِّمُ إن اتَّصَف النَّقْدُ بالصّحّة".

فيتـقـبَّلُه المعلِّمُ.
وقد يُوجِّه الـطُّوَيْلِب نقدًا.
يتمتّعون بروح النَّقْد العلميّ.
واحترموا الثِّقاتِ.

الجملة التي تحرّكتْ فيها ياء المتكلّم بالفتح وجوباً:

أتعلّمُ من تجاربي ما لا أتعلّمه من الكتب.
أحفظ لصديقي حقّه.
وقفتُ نفسي على خدمة الوطن.
العقل هاديّ إلى الرشاد.

الجملة التي تتضمّن اسماً يلازم الإضافة هي:

الرجلان يدعوان إلى الإصلاح.
اشترك الرجلان في العمل التطوعيّ.
قدّرت الرجلين لسموِ أخلاقهما.
بدا كلا الرجلين راغباً في قول الحق.

ما القرينة التي أزالت الغموض في تمييز الفاعل مِن المفعول به في: (صقل مهاراتي في الخطّ مُدَرّسِي مذ كنتُ صغيراً).

قرينة لفظية (تاء التأنيث الساكنة).
لأنّ الفاعل مفرد.
قرينة لفظية (الحركة الإعرابية للنعت).
قرينة معنوية.

الكلمة التي حصل فيها إبدال في النص الآتي:

"يا لَهم أجدادُنا مِن عُظماءَ! حين قَدَّروا أهلَ العِلم واحترموا الثِّقاتِ منهم احترامًا عظيمًا، إذ إنّهم كانوا يتمتّعون بروح النَّقْد  العلميّ. وما أكثرَ الكتب التي ألَّفوها ليُبْطِلوا رأيًا مغلوطًا! وقد يُوجِّه الـطُّوَيْلِب نقدًا لـمعلِّمه فيتـقـبَّلُه المعلِّمُ إن اتَّصَف النَّقْدُ بالصّحّة".

الثّقات.
يتقبّله.
اتّصف.
يتمتّعون.

كسرت همزة (إنّ) وجوباً في قوله تعالى: (واستعينوا بالصبر والصلاة وإنّـها لكبيرة إلا على الخاشعين):

لوقوعها بعد حرف استفتاح .
لوقوعها في أول جملة محكية بالقول .
لدخول لام المزحلقة على خبرها .
لوقوعها في أول جملة المضاف إليه .

الجملة التي تقدَّم فيها المفعول به على الفعل والفاعل وجوبًا في ما يأتي هي:

كم كتابًا قرأت في العطلة الصيفيّة؟
زارَ زيدٌ جارَه قبل أيّامٍ.
لقيتُ صديقي في السوقِ.
حرث الأرضَ مالكُها.

الفعل المجرّد مِن (اضطجع) هو:

أضجع.
اطجع.
طجع.
ضجع.