أصل كلمة (مُـدَّخر) قبل حصول الإبدال فيها هو:
الجملة التي أفاد التصغير فيها معنى التحبّب في ما يأتي:
الفعل المجرّد مِن (اضطجع) هو:
الكلمة التي حصل فيها إبدال في النص الآتي:
"يا لَهم أجدادُنا مِن عُظماءَ! حين قَدَّروا أهلَ العِلم واحترموا الثِّقاتِ منهم احترامًا عظيمًا، إذ إنّهم كانوا يتمتّعون بروح النَّقْد العلميّ. وما أكثرَ الكتب التي ألَّفوها ليُبْطِلوا رأيًا مغلوطًا! وقد يُوجِّه الـطُّوَيْلِب نقدًا لـمعلِّمه فيتـقـبَّلُه المعلِّمُ إن اتَّصَف النَّقْدُ بالصّحّة".
الجملة التي تقدَّم فيها المفعول به على الفعل والفاعل وجوبًا في ما يأتي هي:
الجملة التي تحرّكتْ فيها ياء المتكلّم بالفتح وجوباً:
كسرت همزة (إنّ) وجوباً في قوله تعالى: (واستعينوا بالصبر والصلاة وإنّـها لكبيرة إلا على الخاشعين):
كلمة ( الـمُـبــَيــْرد ) تصغير لاسم:
ما القرينة التي أزالت الغموض في تمييز الفاعل مِن المفعول به في: (صقل مهاراتي في الخطّ مُدَرّسِي مذ كنتُ صغيراً).
الجملة التي تتضمّن اسماً يلازم الإضافة هي: