كسرت همزة (إنّ) وجوباً في قوله تعالى: (واستعينوا بالصبر والصلاة وإنّـها لكبيرة إلا على الخاشعين):

لوقوعها بعد حرف استفتاح .
لوقوعها في أول جملة محكية بالقول .
لدخول لام المزحلقة على خبرها .
لوقوعها في أول جملة المضاف إليه .

تصويب الخطأ في ماتحته خط في (اشكرْ مُشجعينك دائمًا):    

مشجعوك.
مشجعيك.
مشجعونك.
لا يوجد خطأ.

الضبط الصحيح لآخر كلمة (العلم) في النص الآتي: 

"يا لَهم أجدادُنا مِن عُظماءَ! حين قَدَّروا أهلَ (العِلم) واحترموا الثِّقاتِ منهم احترامًا عظيمًا، إذ إنّهم كانوا يتمتّعون بروح النَّقْد  العلميّ. وما أكثرَ الكتب التي ألَّفوها ليُبْطِلوا رأيًا مغلوطًا! وقد يُوجِّه الـطُّوَيْلِب نقدًا لـمعلِّمه فيتـقـبَّلُه المعلِّمُ إن اتَّصَف النَّقْدُ بالصّحّة".

الكسرة.
الضمة.
الفتحة.
تنوين الكسر.

أصل كلمة (مُـدَّخر) قبل حصول الإبدال فيها هو:

مُذتـخـر.
مُدتـخـر.
مُتدخر.
مُتذخر.

كلمة ( الـمُـبــَيــْرد ) تصغير لاسم:

ثلاثي.
رباعي.
ثلاثي مزيد.
خماسي.

الجملة التي تتضمّن اسماً يلازم الإضافة هي:

الرجلان يدعوان إلى الإصلاح.
قدّرت الرجلين لسموِ أخلاقهما.
اشترك الرجلان في العمل التطوعيّ.
بدا كلا الرجلين راغباً في قول الحق.

ما القرينة التي أزالت الغموض في تمييز الفاعل مِن المفعول به في: (صقل مهاراتي في الخطّ مُدَرّسِي مذ كنتُ صغيراً).

قرينة لفظية (الحركة الإعرابية للنعت).
قرينة لفظية (تاء التأنيث الساكنة).
قرينة معنوية.
لأنّ الفاعل مفرد.

الكلمة التي حصل فيها إبدال في النص الآتي:

"يا لَهم أجدادُنا مِن عُظماءَ! حين قَدَّروا أهلَ العِلم واحترموا الثِّقاتِ منهم احترامًا عظيمًا، إذ إنّهم كانوا يتمتّعون بروح النَّقْد  العلميّ. وما أكثرَ الكتب التي ألَّفوها ليُبْطِلوا رأيًا مغلوطًا! وقد يُوجِّه الـطُّوَيْلِب نقدًا لـمعلِّمه فيتـقـبَّلُه المعلِّمُ إن اتَّصَف النَّقْدُ بالصّحّة".

اتّصف.
يتقبّله.
يتمتّعون.
الثّقات.

الفعل المجرّد مِن (اضطجع) هو:

أضجع.
طجع.
اطجع.
ضجع.

الجملة التي أفاد التصغير فيها معنى التحبّب في ما يأتي:

ودّعتُ أُخَيَّ في المطار
تُحَلِّق الطائرة فُوَيْق المنزل
في المزرعة دُوَيْرة للعُمّال
اقرأ الكُتَيّبَ المرفق مع الجهاز قبل تركيبه
الوقت المتبقي
ثوان
0
0
دقائق
0
0
ساعة
0
0