إجابات التقويم
السؤال الأول:
(كان لموقع المدينة وتضاريسها الجغرافية دورٌ مهمٌ في الاستقرار السكاني والحضري قبل الإسلام)
من خلال العبارة السابقة أبيّن أثر طبيعة المدينة في مكانتها قبل الإسلام وبعده.
أدى موقع المدينة وطبيعتها الجغرافية إلى الاستقرار السكاني، فهي ذات موقع تجاري مهم، زادت أهميتها بعد الهجرة النبوية؛ لوفود أعدادٍ كبيرةٍ من المسلمين إليها.
السؤال الثاني:
- أكمل النقص في العبارات التالية:
أ- تقع المدينة في غربي شبه جزيرة العرب.
ب- يجري في المدينة عدد من الأودية، منها وادي عقيق ووادي قناة.
- يحد المدينة:
أ- شمالاً: جبل أحد.
ب- جنوباً: جبل عير.
ج- شرقاً: حرّة واقم.
د- غرباً: حرة الوبرة.
- من مناطق بلادي المشابه للمدينة من حيث المحاصيل الزراعية:
أ- الأحساء.
ب- القصيم.
السؤال الثالث:
أ- أعدّد أبرز الميزات الطبيعية للمدينة.
الموقع الجغرافي، وجود الجبال، الحرات، الأودية، خصوبة التربة.
ب- أصف مناخ المدينة.
مناخ المدينة صحراوي قاري، فهو شديد الحرارة صيفاً، وشديد البرودة شتاءً، والأمطار قليلة وغير منتظمة.
ج- أعلل قيام الزراعة في المدينة.
لخصوبة التربة ووفرة المياه، وطبيعتها الجغرافية.
السؤال الرابع:
(يرتبط موقع المدينة وطبيعتها بفضائلها الدينية، ومكانتها التاريخية).
أدون أربعة أسباب أدت إلى ذلك.
- بدأ التأريخ الهجري منذ الهجرة النبوية إليها.
- فيها المسجد النبوي الذي تعدل الصلاة فيه ألف صلاة.
- لأنها عاصمة الإسلام الأولى ومهبط للوحي (القرآن الكريم).
- فيها قبر النبي صلى الله عليه وسلم، وقبور الصحابة رضي الله عنهم.
- فيها بيوت النبي صلى الله عليه وسلم، وبيوت الصحابة رضي الله عنهم.
- وقوعها على طريق الحج، وفي طرفها أحد المواقيت.
إعداد : شبكة منهاجي التعليمية
08 / 02 / 2018
النقاشات