إجابات أسئلة التقويم والمراجعة

الشخصية الإسلامية

السؤال الأول:

أعدد ثلاثاً من سمات الشخصية الإسلامية.

• الربانية.
• الإنسانية.
• الاتزان.
• المرونة.
• الاستقلالية.
• الطموح.
• الإيجابية.

السؤال الثاني:

تجمع الشخصية الإسلامية في سماتها بين المرونة والاستقلالية. أوضح ذلك.

تتكيف الشخصية الإسلامية مع المتغيّرات والتطورات من حولها بما لا يُخالف أحكام الدين، فهي تستفيد من إنجازات الأمم والثقافات الأخرى؛ فتأخذ منها ما ينسجم مع قيم الإسلام وثوابته، ولكنها ترفض الانقياد وراء ما يُخالف معتقداتها، أو يُشوّه أخلاقها، أو يطمس هويتها ولغتها وتاريخها، وترفض كذلك التقليد الأعمى والتبعية للآخرين.

السؤال الثالث:

أبين دور كل من العوامل الآتية في بناء الشخصية الإسلامية:

أ. العبادة.

لها من أثر واضح في بناء شخصيته، وذلك بتقوية صلته بخالقه، وتزكية نفسه، وتقويم سلوكه؛ فالعبادة تُؤدِّب الفرد، وتُربّيه ليكون قويًا وثابتًا على طاعة الله تعالى.

ب. الأسرة.

الأسرة هي أوَّل من يسهم في إعداد شخصيات أبنائها، وتنشئتهم تنشئة صالحة، والمحافظة على فطرتهم وأخلاقهم.

ج. الصحبة الصالحة.

يتأثر الإنسان بجليسه، ويتخلق بخلقه؛ لذا يتعين عليه أن يحرص على اختيار صحبة تقربه إلى الله تعالى، وأن يبتعد عمن ينساق وراء أهوائه ورغباته.

السؤال الرابع:

أَتدبَّر قول الله تعالى: "وَإِنَّكَ لَعَلَى خُلُقٍ عَظِيمٍ"، ثم أبين السمات التي امتازت بها شخصية سيدنا محمد ﷺ حتى وصفه الله تعالى بأنه على خُلق عظيم.

كان إنسانًا عظيمًا، ونبيًّا رحيمًا، وأبًا حنونًا، وزوجًا وفيًّا، وصديقًا مخلصًا، وقائدًا ناجحًا، ومصلحًا اجتماعيًا يتعامل بمحبة مع الناس جميعًا.

السؤال الخامس:

أَستنتج سمة كل من الشخصيات التي ورد وصفها في الجدول الآتي:

السؤال السادس:

أختار الإجابة الصحيحة في كلّ مما يأتي:

1- من أهم ما يميز الشخصية الربانية أنها:

أ. تأخذ من ثقافات الأمم ما ينسجم مع مبادئ الإسلام.

ب. تجعل الإيمان قاعدة أساسية لأفكارها.

ج. تضع أهدافًا واضحةً لتحقيق الغاية من وجودها.

د. تحقق التوازن بين مطالب الدنيا ومطالب الآخرة.

2- عامل بناء الشخصية الذي يشير إليه قول الله تعالى: "وَاصْبِرْ نَفْسَكَ مَعَ الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُم بِالْغَدَاةِ وَالْعَشِيِّ يُرِيدُونَ وَجْهَهُ، وَلَا تَعْدُ عَيْنَاكَ عَنْهُمْ تُرِيدُ زِينَةَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَلَا تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنَا قَلْبَهُ عَن ذِكْرِنَا وَاتَّبَعَ هَوَاَهُ وَكَانَ أَمْرُهُ فُرُطًا"هو:

أ. العقيدة.

ب. التنشئة الصالحة.

ج. العبادة.

د. الصحبة الصالحة.

3- أثرت دار الأرقم بن أبي الأرقم في تكوين الشخصية الإسلامية بداية الدعوة الإسلامية. هذا العامل يدلُّ على الدور الفاعل:

أ. للمساجد.

ب. للأسرة.

ج. للمؤسسات التربوية.

د. للعادات والتقاليد.