إجابات التقويم
السؤال الأول:
من أسماء المصنفات التي تناولت علم البلاغة في العصر العباسي:
- البديع لعبد الله بن المعتز.
- إعجاز القرآن لأبي بكر الباقلاني.
- كتابا: دلائل الإعجاز، وأسرار البلاغة لعبد القاهر الجرجاني.
- مفتاح العلوم للسَّكاكي.
السؤال الثاني:
أهم مظاهر التجديد في البلاغة العربية في العصر الحديث:
- إدراك الجمال الأدبي والقدرة على التعبير الرائع.
- إعادة تنظيم البلاغة على أسس تتصل بالذوق والفن والجمال والتأثير.
- الاستعانة بما يناسب مباحث البلاغة العربية من الدراسات النفسية .
- إدخال دراسة الأسلوب وعناصره وأنواعه في البحث البلاغي.
السؤال الثالث:
ملامح البلاغة العربية في العصر الجاهلي:
- عرف الجاهليون الكلام البليغ بفطرتهم.
- تمثلت معرفتهم الكلام البليغ من خلال المحاكمات النقدية التي كانت تجري في المحافل والأسواق الأدبية ولا سيما سوق عكاظ.
- أبدى المحكمون تعليقاتهم وملاحظاتهم الموجزة من غير استخدام مصطلحات وتعريفات علمية.
- قلة الأحكام قياسا بما قيل من شعر ونثر، وأكثرها خال من التعليل أو التفسير.
- توزعت العلل بين معان أعجب بها صاحب الحكم أو قيمة خلقية كان الفضل للشاعر بسببها.
السؤال الرابع:
أثر الاهتمام بفهم القرآن الكريم في تطوّر الدرس البلاغي العربي في العصر الجاهلي:
وُضعت مصنفات بلاغية كثيرة في العصر العباسي أغلبها وُضع في إطار فهم القرآن الكريم ومعرفة مضامينه وبيان مظاهر الإعجاز فيه؛ خدمة له.
السؤال الخامس:
ازدهرت المسائل البلاغية في العصر الأموي؛ بسبب استقرارهم في المدن والأمصار، ورقي حياتهم العقلية، وجود الأسواق الشعرية - ولاسيما سوق المربد – التي شجعت على الاهتمام بالملاحظات البيانية.
إعداد : شبكة منهاجي التعليمية
08 / 09 / 2018
النقاشات