إجابات التقويم والمراجعة
العزيمة والرخصة
السؤال الأول:
أبيّن مفهومي:
أ- العزيمة.
العزيمة: أخذ المكلف بالأحكام الأصلية التي شرعها الله تعالى تشريعاً عاماً لجميع المسلمين، مثل أداء الصلوات الخمس تامة في أوقاتها.
ب- الرخصة.
الرخصة: ما شرعة الله تعالى من الأحكام تخفيفاً على العباد في حالات خاصة، مثل قصر الصلاة الرباعية في السفر.
السؤال الثاني:
أعلل ما يأتي:
أ- يعدّ العمل بالعزيمة أمراً واجباً.
لأنها الأصل الثابت بالدليل الشرعي ولا يجوز تركها إلا لعذرٍ شرعي.
ب- شرع الإسلام الرُّخصة.
تحقيقاً لمبدأ اليسر ورفع المشقة.
السؤال الثالث:
أوضّح مثالين تطبيقيين على العزيمة والرخصة وفق النموذج الآتي:
1-
العمل: الوضوء.
العزيمة: استعمال الماء.
الرخصة: المسح على الخفين.
سبب الرخصة: التيسير على الناس.
الدليل: رخص لنا رسول الله صلى الله عليه وسلم في المسح على الخفين في الحضر يوماً وليلة، وللمسافر ثلاثة أيام ولياليهن.
2-
العمل: الصلوات الخمس.
العزيمة: الوقوف ركن في صلاة الفريضة.
الرخصة: إباحة الصلاة قاعداً إن لم يستطع الوقوف.
سبب الرخصة: المرض.
الدليل: قول النبي صلى الله عليه وسلم لمريض: "صلِّ قائماً، فإن لم تستطع فقاعداً، فإن لم تستطع فعلى جنبٍ".
السؤال الرابع:
أستنتج أسباب الرخصة من النصوص الشرعية الآتية:
النص الشرعي |
الرخصة |
أسباب الرخصة |
قال تعالى: "وَإِن كُنتُم مَرْضَى أَوْ عَلَى سَفَرٍ أَوْ جَاءَ أَحَدٌ مِنكُم مِنَ الْغَائِطِ أَوْ لَامَسْتُمُ النِّسَاءَ فَلَمْ تَجِدُوا مَاءً فَتَيَمَّمُوا صَعِيدًا طَيَّبًا فَامْسَحُوا بِوُجُوهِكُمْ وَأَيْدِيَكُمْ". |
التيمم عند فقدان الماء |
فقدان الماء |
قال تعالى: "فَمَن كَانَ مِنكُم مَّرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ". |
أن يفطر في رمضان ثم يقضي بعد ذلك |
السفر أو المرض |
قال تعالى: "مَن كَفَرَ بِاللَّهِ مِنْ بَعْدِ إِيمَنِهِ إِلَّا مَنْ أكْرِهَ وَقَلْبُهُ مُطْمَئِنٌ بِالْإِيمَانِ". |
إباحة التلفظ بها حالة الإكراه |
الإكراه |
قال النبي صلى الله عليه وسلم: "صلِّ قائمًا، فإِنْ لَمْ تَسْتَطِعْ فَقاعِدًا، فَإِنْ لَمْ تَسْتَطِعْ فَعَلى جَنْبٍ". |
إباحة الصلاة قاعداً إن لم يستطع الوقوف |
المرض |
السؤال الخامس:
أختار الإجابة الصحيحة في كلّ مما يأتي:
1- حكم الأخذ بالعزيمة:
أ- مباح.
ب- مندوب.
ج- واجب.
د- مكروه.
2- إذا سافر أمجد من إربد إلى العقبة في شهر رمضان فإنّه:
أ- لا يجوز له الإفطار عملاً بالعزيمة.
ب- يجوز الإفطار عملاً بالرخصة.
ج- لا يُعدّ فعله هذا سفراً.
د- يجوز الإفطار بشرط أن تلحق به مشقة لا يستطيع الصوم معها.
3- من القواعد الفقهية في قوله تعالى: "ويُرِيدُ اللهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلَا يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ":
أ- المشقة تجلب التيسير.
ب- اليقين لا يزول بالشك.
ج- العادة مُحكّمةٌ.
د- الضرورات تبيح المحظورات.
4- ترك شخص قصر الصلاة في السّفر أخذاً بالعزيمة، يعدّ فعله هذا:
أ- مباحاً.
ب- مندوباً.
ج- واجباً.
د- مكروهاً.
5- من الرخص التي يجوز للمريض الأخذ بها:
أ- الإفطار في رمضان.
ب- الصلاة واقفاً.
ج- ترك الصلاة.
د- ترك الزكاة.
إعداد : شبكة منهاجي التعليمية
15 / 10 / 2023
النقاشات