أسئلة مراجعة الدرس الأول

الأوضاع السياسية والإدارية في الأردن في العهد العثماني

1- المفردات

أوضح المقصود بكل مما يأتي:

الدولة العثمانية، قافلة الحج الشامي، التيمار.

الدولة العثمانية: هي الدولة التي أسسها عثمان بن أرطغرل في آسيا الصغرى، وسُمّيت بالعثمانية نسبةً إليه، بلغت أوج اتساعها في القرنين السادس عشر والسابع عشر الميلاديين، وضمت أجزاء واسعة من قارات أوروبا وآسيا وإفريقيا، واتخذت مدينة إسطنبول (الأستانة) عاصمة لها.

قافلة الحج الشامي: قافلة تضم حجاج بلاد الشام وأواسط آسيا والأناضول والبلقان، وكان السلطان العثماني يُشرف بنفسه على ترتيب هذه القافلة وإعدادها، وخروجها من مدينة إسطنبول. كانت القافلة تتجمع في دمشق، ومنها تعبر الأراضي الأردنية إلى المدينة المنوّرة ومكة المكرّمة.

التيمار: هو النظام الإقطاعي الذي كان سائدا في بلاد الشام، الذي يقوم على إعطاء أرض للفرسان أو الأفراد، بهدف تخفيف الضغط عن الدولة العثمانية في دفع رواتب الجيش، والحصول على مصدر جديد للدخل للخزانة المركزية العثمانية، وزيادة عدد جنود الفرسان، والاستيعاب التدريجي للمناطق المفتوحة.

2- الفكرة الرئيسة

• أبين أهمية الأردن في العهد العثماني.

في كونه طريقاً للحج الشامي.

الثروة الزراعية التي تمتع بها.

• أتتبع الأوضاع السياسية والإدارية في الأردن في العهد العثماني.

• ألخص فترة الحكم المصري لبلاد الشام.

3- التفكير الناقد والإبداعي

أفسر: تراخي الدولة العثمانية في إدارة مناطق الأردن في العهد العثماني.

بسبب انشغال الدولة في حروبها المتتالية في أوروبا.

أُناقش العبارة الآتية:

• هجر العديد من سكان الأردن قراهم وانتقلوا إلى غيرها في العهد العثماني.

4- أنظم

أنظم زيارة مدرسية بالتعاون مع إدارة مدرستي إلى إحدى محطات طريق الحج الشامي القريبة من محافظتي، وأصف ما أشاهده، وأُقدّمه في الإذاعة المدرسية.

5- أستخدم

أستخدم أحد محرّكات البحث الإلكتروني الموثوقة، وأكتب تقريرًا عن احتجاجات سكان الأردن على إجراءات ابراهيم باشا، وأعرضه أمام زملائي في الغرفة الصفية.