إجابات أسئلة مراجعة الدرس الثاني

المشاركة في الحياة العامة

1) المفردات

أوضح المقصود بكل من: المشاركة في الحياة العامة، والعمل التطوعي.

المشاركة في الحياة العامة: هي مجموعة من الأنشطة السياسية والاجتماعية والاقتصادية والثقافية والبيئية التي يمارسها المواطن فرديًا أو جماعيًا من أجل المصلحة العامة.

العمل التطوعي: هو مساهمة الأفراد في أعمال خدمة المجتمع من دون أجر أو انتظار مقابل لتلك المساهمة.

2) الفكرة الرئيسة

- أبين آثار المشاركة في الحياة العامة في الفرد والمجتمع.

بالنسبة للفرد:

• اكتساب المعرفة والخبرة.
• تنمية المهارات الشخصية والاجتماعية.
• تعزيز الشعور بالانتماء للمجتمع.
• زيادة الثقة بالنفس.
• تحقيق الذات.

بالنسبة للمجتمع:

• تحقيق التنمية الشاملة.
• تعزيز الوحدة الوطنية.
• تحقيق العدالة الاجتماعية.
• نشر ثقافة الحوار والتسامح.
• تمكين الأفراد من المساهمة في صنع القرار.

- أعطي أمثلة على كل مجال من مجالات المشاركة في الحياة العامة.

• المشاركة السياسية: مثل التصويت في الانتخابات، الترشح للمناصب العامة، والانضمام إلى الأحزاب السياسية.
• المشاركة المجتمعية: مثل العمل التطوعي في الجمعيات الخيرية، والمساهمة في حملات تنظيف الأحياء، والمشاركة في الأنشطة الثقافية والاجتماعية.
• المشاركة الاقتصادية: مثل تأسيس الشركات الصغيرة، والمساهمة في المشاريع التنموية، ودعم المنتجات المحلية.
• المشاركة الفكرية والثقافية: مثل كتابة المقالات، والمشاركة في الندوات الفكرية، ونشر الوعي حول القضايا الهامة.

- أبين دور المؤسسات التعليمية في تعزيز المشاركة في الحياة العامة.

3) التفكير الناقد والتفكير الإبداعي

- أفسر: المشاركة في الحياة العامة من أهم أدوار المواطن تجاه مجتمعه.

المشاركة في الحياة العامة تحقق المواطنة الفاعلة، فالمشاركة سلوك حضاري وواجب على كل مواطن.

- أقترح طرقاً لتعزيز المشاركة في الحياة العامة.

إجابة مقترحة:

• تشجيع التعليم المدني.
• توفير منصات رقمية للحوار والمشاركة.
• تبسيط الإجراءات الحكومية.
• تعزيز الشفافية والمساءلة.
• دعم منظمات المجتمع المدني.

4) أبادر بتنفيذ حملة تطوعية مع زملائي/زميلاتي في مجتمعي المحلي، وأوثق ذلك وأنشره على صفحات التواصل الاجتماعي.

5) أكتب مقالاً عن أهمية المشاركة في الحياة العامة، وأنشره على صفحتي على مواقع التواصل الاجتماعي.

6) أقيم خبراتي

أعرض رأيي حول كل مما يأتي:

• العزوف عن المشاركة في الحياة العامة، وتأثير ذلك في المجتمع.

يقلل من فرص الأفراد للتعبير عن آرائهم والمساهمة في اتخاذ القرارات التي تؤثر على حياتهم.

• المشاركة في الحياة العامة تتطلب الحرص على التمتع بالحقوق والالتزام بالواجبات.

عندما يتمتع الفرد بحقوقه كاملة فإنه يقبل على المشاركة في الحياة العامة، وفي الوقت نفسه يلتزم بواجباته تجاه المجتمع والدولة.