مراحل تطور السلطات الدستورية
المرحلة الأولى: دستور عام 1928م، (القانون الأساسي)
بنود الدستور الأردني الأول مستوحاة من المعاهدة الأردنية البريطانية.
بعض بنود الدستور
- السلطات التشريعية والتنفيذية مخولتان للأمير عبد الله بن الحسين.
 - تشكيل مجلس تنفيذي مكون من رئيس الوزراء وخمسة أعضاء يعينهم الأمير، وظيفته تقديم المشورة للأمير.
 - تشكيل مجلس تشريعي ينتخب أعضاؤه لمدة ثلاث سنوات، يرأسه رئيس الوزراء ويكون الوزراء أعضاء فيه.
 - السلطة القضائية مستقلة، والقضاة يعينون ويعزلون بإرادة أميرية.
 
المرحلة الثانية: دستور عام 1947م
- جاء ثمرة نضال الأردنيين بقيادة الأمير عبد الله بن الحسين للتخلص من الانتداب البريطاني.
 - نال الأردن استقلاله في 25 / أيار / 1946م.
 
بعض بنود الدستور
- المملكة الأردنية الهاشمية دولة مستقلة ذات سيادة.
 - دين الدولة الإسلام.
 - الفصل بين السلطات الثلاث: التشريعية والتنفيذية والقضائية.
 - تناط السلطة التنفيذية بمؤسسة العرش ومجلس الوزراء (الحكومة)، الذي يتكون من رئيس الوزراء ومجموعة من الوزراء، وهم مسؤولون أمام الملك.
 - تناط السلطة التشريعية بمجلس الأمة والملك، وتتولى مسؤولية الرقابة على السلطة التنفيذية.
 
مجلس الأمة: يتكون من مجلسي النواب وينتخب أعضاؤه من الشعب، والأعيان ويعين أعضاؤه من قبل الملك.
- تأكيد استقلالية السلطة القضائية من أي تدخل.
 
المرحلة الثالثة: دستور عام 1952م:
جاء استجابة لوحدة الضفتين في عام 1950م، وليلبي الطموحات الوطنية والقومية.
بعض بنود الدستور
- الأخذ بمبدأ سيادة الأمة؛ أي أن الأمة مصدر السلطات.
 - الفصل المرن بين السلطات؛ فقد أوجد الدستور نوعاً من التعاون بين السلطات الثلاث. إعطاء السلطة التشريعية (مجلس الأمة) حق مراقبة الوزارات وأعمالها ومساءلتها، وحق منح الثقة لمجلس الوزراء.
 
المرحلة الرابعة: التعديلات الدستورية بين عامي (1952 – 2022)م:
أجريت التعديلات على الدستور استجابة للتطورات والظروف السياسية المحلية والإقليمية والدولية.
إعداد : شبكة منهاجي التعليمية
09 / 02 / 2025
النقاشات