الفهم والتحليل
1- يقولُ الشّاعرُ:
عرّجْ بِمُنْعَرَجِ الكثيبِ الأعفَرِ بينَ الفُراتِ وبينَ شطِّ الكوثَرِ
أ – ماذا يطلبُ الشّاعرُ إلى صديقِهِ؟
أن ينزل بِمُنْعَرَجِ الكثيبِ الأعفَرِ.
ب- ما لونُ كثيبِ الرّملِ؟
بياض تعلوه حُمرة.
ج – أينَ يقعُ هذا المكانُ؟
بينَ الفُراتِ وبينّ شطِّ الكوثَرِ.
2- اقرأِ البيتينِ الآتيينِ، ثمَّ أجبْ عنِ الأسئلةِ الّتي تليهما:
والوُرْقُ تشدو والأراكةُ تنثني والشّمسُ تَرْفُلُ في قميصٍ أصفرِ
والرَّوضُ بينَ مُذهّبٍ ومُفضَّضٍ والزهرُ بينَ مُدرهَمٍ ومُدنَّرِ
أ – ماذا يمكنُ للزّائِر أنْ يرى حولَ النّهرِ منْ مناظرَ جميلةٍ؟
الوُرْقُ، والأراكةُ، والشّمسُ، والرَّوضُ، والزهرُ.
ب – كيفَ عبّرَ الشّاعرُ عنْ جمالِ الرّوضِ؟
كأنّ الروض بين الذهب والفضة.
3- يقولُ الشّاعرُ:
والنّهرُ مرقومُ الأباطحِ والرُّبى بِمُصَنْدَلٍ منْ زهرِهِ ومُعصْفَرِ
أ – ما صِفةُ النّهرِ كما بيّنَهُ الشّاعرُ؟
مرقومُ الأباطحِ؛ أي سهوله عليها أرقام وخطوط.
لون زهرِهِ كالعصْفرِ ورائحته كنبات الصندل.
4- اقرأِ البيتَينِ الآتييين، ثمَّ أجبْ عنِ الأسئلةِ الّتي تليهما:
نهرٌ يهيمُ بِحُسنهِ مَنْ لم يهِمْ وَيُجيدُ فيهِ الشّعرَ مَنْ لم يَشْعُرِ
أملٌ بلغناهُ بِهَضْبِ حديقةٍ قد طرّزتهُ يدُ الغمامِ المُمْطِرِ
أ – ما تأثيرُ النّهرِ في كلِّ مَنْ يرى جمالَهُ؟
يهيمُ بِحُسنهِ مَنْ لم يهِمْ.
ب – ما الأملُ الّذي بلغَهُ الشّاعرُ؟
حينما بلغوا هَضْبِ الحديقة ونزل المطر.
5- استخرجْ منَ القصيدةِ ما يَدُلُّ على ما يأتي:
وكأنّهُ وكأنَّ خُضرةَ شطِّهِ سيفٌ يُسَلُّ على بِساطٍ أخضرِ
والشّمسُ تَرْفُلُ في قميصٍ أَصْفَرِ.
ج. النّهرُ مُحاطٌ بالسّهولِ والمُرتفعاتِ.
والنَّهْرُ مرقومُ الأباطحِ والرُّبى بِمُصَنْدَلٍ مِنْ زَهْرِهِ ومُعَصْفَرِ
6- في رأيِكَ هلْ برعَ الشّاعرُ في وصفٍ متكاملٍ جميلٍ للنّهرِ معَ ما يحيطُ بهِ منْ طبيعةٍ جميلةٍ. وضّحْ ذلكَ.
تترك الإجابة للطالب.