التذوّق الأدبي
1- وضِّحِ الصورَ الفنيَّةَ في ما يأتي:
أ- والياسَمينةَ، رُصِّعتْ بنجومها.
شبه زهر الياسمين بنجوم تزين الشجرة.
ب- يَتَأَلَّقُ الْقُرطُ الطَّويلُ بجيدِها مثلَ الشموع بليلةِ الميلادِ
شبه القرط بشموع مضيئة.
2- وصفَ الشّاعرُ شَعْرَ الفتاةِ بصورتينِ فنيّتينِ. وضحهُما.
في شَعْرِكِ المُنْسابِ نهرَ سَوادِ: شبه شعرها المنساب بنهر ماؤه سائل لونه أسود كسنابِلٍ تُرِكَتْ بِغَيْرِ حَصادِ: شبه شعرها بالسنابل.
3- تبدو العواطفُ الآتيةُ بارزةً في الأبياتِ. دلَّ على البيتِ الّذي يحملُ كلَّ عاطفةٍ منها:
أ- الفرحُ والسّعادةُ:
في مَدْخَلِ"الْحمْراءِ" كانَ لِقاؤُنا ما أطيبَ اللُّقيا بِلا ميعادِ!
ب- الحنينُ للوطنِ:
ورأيتُ مَنزِلَنا القديمَ وحُجْرَةً كانتْ بها أُمّي تَمُدُّ وِسادي
الزُّخرُفاتُ أكادُ أسمعُ نَبْضَها والزَّرْكشاتُ على السُّقوفِ تُنادي
ج- الفخرُ:
وأُميّةٌ راياتُها مرفوعةٌ وجيادُها موصولةٌ بجياد
عانقتُ فيها عندما ودَّعتُها رجُلًا يُسمّى "طارقَ بنَ زياد
4- ماذا قصدَ الشّاعرُ بالعناقِ في قولِه:
عانقتُ فيها عندما ودَّعتُها رجُلا يُسمَّى "طارقَ بنَ زيادِ"
الافتخار والشوق.