ملوثات الماء وأضرارها
تقسم الملوثات البيئية إلى نوعين، هما:
ملوثات طبيعية
مصدرها ظواهر طبيعية، مثل:
- حدوث البراكين.
- البرق المصاحب للعواصف الرعدية.
- موت الكائنات الحيّة.
ملوثات صناعية
مصدرها أنشطة الإنسان المختلفة، مثل:
- اختلاط فضلات الإنسان بالماء.
- تصريف مخلفات المصانع في الترع والأنهار.
- إلقاء النفايات النووية في البحار والمحيطات.
ينقسم التلوث المائي إلى أربعة أقسام رئيسية، هي:
أولاً: تلوث بيولوجي
ينشأ من اختلاط فضلات الإنسان والحيوان بالماء، ويسبب كثيراً من الأمراض، منها:
- البلهارسيا.
- التفويد.
- الالتهاب الكبدي الوبائي.
ثانياً: تلوث كيميائي
ينشأ من تصريف مخلفات المصانع ومياه الصرف الصحي في الترع والأنهار والبحار.
- زيادة تركيز الرصاص يسبب موت خلايا المخ.
- زيادة تركيز الزئبق في مياه الشرب يؤدي إلى فقدان البصر.
- زيادة تركيز الزرنيخ يزيد من معدلات الإصابة بسرطان الكبد.
ثالثاً: تلوث حراري
ترتفع درجة حرارة بعض مناطق المياه التي تستخدم في تبريد المفاعلات النووية وهو ما يؤدي إلى هلاك الكائنات الحية نتيجة لانفصال الأكسجين الذائب في الماء.
رابعاً: تلوث إشعاعي
ينشأ من تسرّب المواد المشعة من المفاعلات النووية أو إلقاء النفايات الذرية في البحار والمحيطات.
إعداد : شبكة منهاجي التعليمية
15 / 02 / 2018
النقاشات